سمعت كثيراً عن كشمير هذه المجموعة القصصية وعن قلم كاتبها الشاب الجميل واقتنيتها منذ عام بل اكثر وركنتها جانباً على الرف حتى يحين أوانها فأنا لا تستهويني المجموعة القصصية كثيراً ، قررت يومها قراءة روايه خفيفة ومنعشه حتى اخرج من الجو الحزين الذي احاطني بآخر كم رواية قرأتهم ووقع اختياري على هذه الرواية. سعدت بها كثيراً وبجمال قلم مشاري وشاعريته وتمكنه بدءاً من غلافها الرائع وألوانه الجميلة الى اخر كلمة بالمجموعه واقتبست الكثير من كلماته الجميلة التي أثرت بي .
عيون نورة ، رائحة البخور ، إلى فراشة و مساءات لندن .. اربع قصص تركت بصمتها الأوضح على شغاف قلبي والبقية لا ابخسهم حقهم ولكن ليسوا بجمال الأربع ، فشكراً مشاري انعشت قلبي واسعدتني .
.
.
.
30/12/2015