((..فأنا أقولُ قِيلا ، وأنتَ تقولُ قِيلا ، ليبقى كلامُ اللّه أقومُ قِيلا! ))
أقوم قيلا > اقتباسات من كتاب أقوم قيلا
اقتباسات من كتاب أقوم قيلا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أقوم قيلا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أقوم قيلا
اقتباسات
-
كنت في لندن عندما تعرضت للموقف الذي غير حياتي تحديدآ حين التقيت برجل من المغرب العربي في حديقة الهايد بارك الشهيره سلم علي ورحب بي رغم صغر سني وقتها مقارنه به فقد كنت في الثامنةعشر من عمري بينما كان هو في عمر ابي تقريبا وكان هو اول ملحد التقي به..
مشاركة من ريهام -
لم لانقدر نعمة الحقيقة التي ولدنا عليها ونبحر في تدبرها أكثر من مجرد توارثها؟
مشاركة من شمس الدوسري -
ولأننا من البشر، فالخرافات ديدننا، نحب كثيراً أن ننسب ما يدور حولنا إلى الغيبيات، نعشق المجهول كثيراً، ويجذبنا العالم المخفي بأسراره ىألغازه وغموضه.. فنبتدع حوله أحلى القصص لنسلي بها أنفسنا..
وها نحن نعيش اليوم في زمن بلغ فيه العلم مراتب عالية في مختلف المجالات، فكشف لنا الستار عن الكثير من حقائق وأسرار بعض الظواهر والتي كانت الشعوب القديمة من مختلف الأديان تفسّر حدوثها بتدخلات الأشباح والشياطين..
بل المشكلة الأكبر أن العلم والعلماء أنفسهم أصبحوا يروجون للخرافات.. فمن خرافة "مثلث برمودا" مروراً بخرافة "تجربة فيلادالفيا" إلى خرافة "نظرية الشبح" وأخيراً خرافة "المخلوقات الفضائية" ولا تنسى خرافة "الإسقاط النجمي".. وعدةً من خرافات أخر..
ويبقى السؤال.. هل تقدُّم العلم وحده هو المسؤول عن كشف الحقائق للناس؟.. أم أن للدين دوراً في ذلك..؟
مشاركة من Yahya_N -
يزعم هذا العلم دائماً أنه توصل إلى حلِّ لجميع الألغاز وفك لجميع الطلاسم واستحضر جميع الأدلة التي تثبت أن الكون جاء مصادفة، رغم أن العلم الذي يتغنى به الملحدون لم يتمكن حتى هذه اللحظة من التوصل لمعرفة أسباب ( تثاؤب ) الإنسان فضلاً عن أن يتوصل لمعرفة حقيقة الخالق!
مشاركة من Yahya_N -
كتاب أقوم قيلا
-تناست منظمات الدفاع عن المرأة - إن كانت صادقه - أن ما دفع المرأة للاقدام علي الدعاره وعلى الاعمال المشينه الا الفقر والبحث عن لقمة العيش ولو سعت هذه المنظمات لتوفير رزق كريم لها لكان اولى من تسهيل إجراءات العمل لها كعاهره ‼️ ام ان ذلك سيهدم مخططاتهم في جلب المال؟!.. اعتقد ان الأمور واضحة..١٦٧
-مقولة العالم الفيزيائي في ص٣٥ يقول الفيزيائي الألماني " فيرنر هايزنبيرغ " (من المحتمل أن تصبح ملحداً عندما تشرب من كأس العلم ولكن ثق تماماً بأنك ستجد الله ينتظرك في آخر الكأس … ) .
-ذكر في ص28 أنطوني فلوني الذي ألف ثلاثين كتاباً منكراً وجود إله خلال خمسين عاماً وأخيراً صدم الجميع بكتاب ( هنالك إله ) قبل وفاته .
مشاركة من bandr altamimi -
يقول سلطان الموسى في كتابه: اصبح العلم و الدين الاسلامي،يسريان في خطين متوازيين لا يتعارض احدهما مع الآخر لتصبح بذلك مقولة الفيزيائي الألماني
((فيرنر هازنبيرغ))هي سيدة الموقف اذ قال:(من المحتمل ان تصبح ملحد عندما تشرب من كأس العلم و لكن ثق بأنك ستجد الله ينتظرك في آخر الكأس...)
مشاركة من نورة