أنتَ لي - الجزء الثاني > اقتباسات من رواية أنتَ لي - الجزء الثاني

اقتباسات من رواية أنتَ لي - الجزء الثاني

اقتباسات ومقتطفات من رواية أنتَ لي - الجزء الثاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أنتَ لي - الجزء الثاني - منى المرشود
تحميل الكتاب

أنتَ لي - الجزء الثاني

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • منكن لجز لثلث

    مشاركة من اتهم حسن
  • ❞ ‫ يا رب… إنَّ عينكَ لا تغيب ولا تغفل… ولطفكَ ورحمتك وسعا كل شيء… فاشملنا تحت حفظك… ❝

    مشاركة من n195r
  • الرواية حلوة تجنن

    مشاركة من افراح
  • قصة جميلة لكن جدا طويلة من كثر طولها ممله

    مشاركة من Haya
  • ****

    قراءه وتحميل رواية انت لي الجزء الثاني للكاتبة منى المرشود PDF قراءه اون لاين ورابط تحميل مباشر نسخه رائعه

    مشاركة من Ahmed Gamal
  • الروايه جميله لكن عيبها الوحيد طولها طويله جدددا

    مشاركة من ايلاف
  • انا نفسى اعرف من فين اقرءها او حتى احملها مينفعش كدة يعنى اية تحطوا الكتاب من غير حتى من نعرف نعمل حاجه ولا صورة وخلاص ايه ده وهو فعلا فيها جزء تانى انتوا يعنى متأكدين من المعلومه دىاحنا عيزين نحملها

    او نقرأها و شكرا

    بس بردوا على فكرة هى ما فى هاش جزء تانى اتأكدوا كويس

    مشاركة من Ha GoOra
  • لمْ يكن جواباً شافياً! أنا أريد أنْ أعرف تفاصيل كل ما حصل مذ تركتكِ هنا تلك الليلة وحتى هذه اللحظة! ألا تعلمين كم كنتُ مشغول البال بكِ؟؟

    مشاركة من Mariam Hany
  • صغيرتي....رغد

    مشاركة من ggyuu
  • ولمْ أشعر بنفسي إلا وأنا أطير وأحطُّ على صدره… فيفتح ذراعيه ويغلِّفني بقوَّة…

    ‫ لأي عمقٍ غضتُ بين ضلوعه… لا أعرف… لكنّني شعرتُ بالدموع تغمرني عن آخري… كان لساني يريد التكلُّم…

    مشاركة من رحـمـة🌸
  • الأرض لمْ تكن أرضاً والسماء لمْ تكن سماءاً… حين عانقتْ عيناي عينيه… والتحمتْ نظراتي بنظراته…

    مشاركة من رحـمـة🌸
  • كنتُ أسمع صوت البكاء المكتوم… ولو دفنتِه يا رغد تحت ألف طبقةٍ مِنْ الجبال… كنتُ سأسمعه!

    مشاركة من رحـمـة🌸
  • شمساً تشرق وتغرب دون أنْ تريني إياها هي ليستْ شمساً… وإنَّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أنْ يعكس صورتها… هو ليس قمراً…

    مشاركة من رحـمـة🌸
  • وليد لرغد… أنتَ لي!…»

    ⁠‫وليد يسكُن برهة، ثم يُطلِق ضحكةً خفيفةً، ثمَّ يضمُّ رغد إلى صدره بحرارة ويقبِّل جبينها، ثمَّ يقول:

    ⁠‫«أعرف… حبيبتي! قلتِ لي ذلك مُسبقاً…»

    مشاركة من Aseel H
  • ثمَّ أخذتْ تستخرج القصاصة بعد الأخرى… ووليد معها يقرأ المكتوب عليها…

    ⁠‫عندما وصلتْ إلى هذه القصاصة… نظرتْ إلى وليد ومشاعرٌ شتَّى تملأ قلبها…

    ⁠‫[أتمنى أنْ أتزوّج مِنْ ابنة عمّي رغد]

    مشاركة من Aseel H
  • استخرج مِنْ محفظته صورة رغد الممزّقة التي احتفظ بها طول تلك السنين، فألصق أجزاءها بشريطٍ لاصق، وألصقها مع صورته جنباً إلى جنب على الجدار فوق السرير وأخذ يتأمَّلهما ويبتسم مع رغد بسرور ويقول:

    ⁠‫«معاً إلى الأبد»

    مشاركة من Aseel H
  • أُقيمَ حفل الزفاف في أحد الفنادق في عيد الحج التالي، ودَّع العريسان فيه الأهل والأصدقاء… وذهبا لقضاء شهر العسل في إحدى البلدان السياحية. وبعد عودتهما، أقاما في نفس المنزل الكبير…

    ⁠‫واتَّخذا مِنْ غرفة وليد عُشّاً لهما

    مشاركة من Aseel H
  • «رغد!!!!»

    ⁠‫ولمْ أشعر بنفسي إلا وأنا أطير وأحطُّ على صدره… فيفتح ذراعيه ويغلِّفني بقوَّة…

    ⁠‫لأي عمقٍ غضتُ بين ضلوعه… لا أعرف…

    مشاركة من Aseel H
  • كنت سراباً لا يُدرك…

    ⁠‫كنتُ زورقاً ضئيلاً… تعبث بي أمواج البحر ذات اليمين وذات الشمال… طلوعاً ونزولاً… يبلعني قلب البحر تارةً ويقذفني إلى السطح تارة… ثمَّ لا شاطئ ليحتضنني ولا برَّ ليؤمنَّني…

    مشاركة من Aseel H
  • مرَّ علىَّ الزمان… وأنا لستُ أنا… وأنا بلا ذات ولا كيان… مجرَّد جسدٍ بلا روح ولا قلب ولا حياة… لوحة مبهمة الملامح… لكائنٍ ليس بكائن… ظِل أضاع جسده… تشرق الشمس دون أنْ يرسمني وهجها ويطلع القمر دون أنْ يلمحني نوره…

    مشاركة من Aseel H
المؤلف
كل المؤلفون