انا لم أجد هذا الكتاب .....
ارجواااا من قارئه اعطائي الرابط فضلا وليس امراا
أنتَ لي - الجزء الثاني
نبذة عن الرواية
"إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تُريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً ". "وشردت في اللاشيء الذي لا أراه أمامي" " (زوجي) كلمة لم أعرف معناها… كما لا أعرف حقيقة الوجه الآخر لوليد، فالنظرات والتهديدات والطريقة الفظّة العنيفة التي عاملني بها هذا الصباح تكشف لي جوانب مرعبة من وليد لم أكن لأتوقّعها، أو لأصدّق وجودها فيه و قد بدأتْ بالظهور الآن". "كانت تنظر إلي و لكنها لم تجب.. بدت غارقة في بئر من الحزن… رققت لحالها و قلت مشجعاً.. كلميني يا رغد أرجوك.. قولي لي أنك بخير… أنا أحتاج لأن أسمع منك".التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 999 صفحة
- [ردمك 13] 9789922607269
- دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أنتَ لي - الجزء الثاني
مشاركة من ayda.Dida69
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Roma
لو سمحتى احنا كلنا بنسئل على الجزء الثانى للرواية واظن ان محدش عارف يلاقيه ممكن تعرفينا نجيبه منين وازاى
وشكرا
-
أروى خليل
الجزء الأول من الرواية يستحق أكثر من خمس نجوم
و انا حالياً ابحث عن الجزء الثاني و اتمنى ان تساعدونني لإيجاده
-
#ساره
اررررريد ان اسال,,,
هل هي تختلف عن الجزء الاول؟؟؟؟؟
اذا كانت تختلف,,,,ربي يسعده ويوفقه الي يرسل لي رابط الروايه......
-
وتين
الرجل الطويل العريض ،بهي الطلعة .. قوي القسمات .. ثاقب النظرات مضرم ناري و حارق جفوني وسالب عقلي و شاغل تفكيري حبيبي الجافي .. وليد قلبي ♥
-
Sonia Nouaoura
أنت لي ! أحببتها كما لم أحب رواية من قبل و لا اظن اني سأحب من بعد ، لامَسَت مشاعري ،بل لامستُ مشاعر الشخصيات وتعلقت بهم ! بكيت لبكاء رغد و وليد ، و فرحت لفرحهما ! الا ان النهاية لم تكن بكافية بالنسبة لي ، احتجت ان أحس و أعيش تفاصيل متعة مصارحتهما بحبهما اكثر! مثلما عشت تفاصيل عذابهما .
-
heba_aloraN_93
رواية اكثر من رائعة تستحق القراءة و الاعادة اكثر من مرة ....اسلوب رائع يدفعك لقرائتها دون توقف
قرأتها خلال يوم و ليلة فقط :)
-
ʚȋɞ Si Hem ʚȋɞ
من فضلكم في حدا عندو هالرواية الجزء الثاني يعني
-
ويبقى الامل
اكثر من رائع قراتة مرتين ولا زلت اتذكر كلمات وليد وحناة وبراءة رغد حتى عشقت هذة الشخصية ولن امل ان قرائتة ثالثةيستحق اكثر من خمس نجوم فعلا