مسيح دارفور - عبد العزيز بركة ساكن
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مسيح دارفور

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كعادة الأديب السوداني «بركة ساكن» يتحدَّث عن المسكوت عنه في محنة الإنسان السوداني؛ عن الحروب الضروس المتتالية التي تُعلن فظائعها اليومية انتصارَ البارود على رُوح الإنسان؛ فليس هناك طرف منتصِر في تلك المعارك العبثيَّة التي يحشِد فيها السادة خيرة الشباب تحت شعارات مبتَذَلة ينطفئ رَوْنَقُها لحظة إطلاق النار في الميدان، ويصبِح وقتها الموت هو الحقيقة الوحيدة، وكعادة الحروب فإنها تستدعي أسوأ ما في الإنسان من كراهية وعنصرية حتى بين أبناء نفس البَشَرَة السمراء؛ فبينهم السادة والعبيد المناكيد، ووسط كل هذا الضجيج يخرج صوتٌ من دارفور يعلن أنه «مسيحٌ جديد» يأتي بالمعجزات، تسمِّيه الحكومة «النبي الكاذب» و«المسيح الدجال»، وترسل في طلب صلبه أحد زبانيتها، حيث تتوالى أحداث حابسة للأنفاس لا تَغِيب عنها مفردات التراث الشعبي السوداني الفريد.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.9 8 تقييم
56 مشاركة

اقتباسات من رواية مسيح دارفور

احببت الرواية والكاتب

سرد عظيم لحياة بني دارفور وما يحدث في دارفور من انتهاكات وغموض لما يجري هناك

مشاركة من Abuhorira Alsheikh
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مسيح دارفور

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عثرت بهذه الرواية في طريقي بالصدفة المحضة وكما يقولون رب صدفة خير من الف ميعاد فإن مصادفتي لمسيح دارفور كانت فعلأ أفضل من ألف ميعاد !!

    ربما لم تنل إعجابي من البداية ولكن ما إن بدأت بتجميع خيوطها ودخلت إلى عالمها حتى وجدتني في عالم أخر نقلني إليه الكاتب المبدع والذي بالصدفة البحتة أسمع عنه للمرة الاولى أيضاً.

    تنقل الرواية الأحداث السياسية في إقليم دارفور وتربط بين ماضي الإقليم وحاضره عبر عدة شخصيات رئيسة يسير معها الكاتب ويحكي تاريخها والذي يشكل بشكل أو باخر تاريخ هذه المنطقة وبين الحاضر والماضي ، التاريخ والواقع والمستقبل في بعض الأحيان ينتقل الكاتب بين كل هذا بأسلوب مبدع لا يشعرك بكل هذه الفروقات بل وعلى العكس تماماً كنت أشعر وكأنني في كل جزء من الرواية أتقمص شخصاً عاش في هذا الجزء بالذات وكنت أتنقل معه من زمان إلى اخر ومن مكان إلى اخر .

    تحكي القصة مأساة دارفور والتي هي صورة مصغرة عن مآسي العالم الكثيرة بكل ما فيه من حروب وويلات وفظائع غير أن عبدالعزيز بركه حاول وبخياله أن يجد حلاً لهذه المآسي أو ربما طريقة لينقذ هذا العالم من هلاك كحتك يسر إليه فكانت شخصية مسيح دارفور الذي حاكى بها الكاتب الكثير من أحداث حياة السيد المسيح عيسى بن مريم وربط بين الشخصيتين بطريقة روائية رمزية جميلة

    رواية جميلة ومختلفة ورما يكون هذا أهم ما يميزها وستعجب كل من لا يبحث عن

    روايات تقليدية التي أصبحت كثيرة حد الملل .

    رواية جديدة مميزة هذا العام وكاتب أخر أضيفه إلى قائمة كتابي المفضلين :)

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إن جهلي بتاريخ الســودان لم يمنعني من الإستمتــاع برائعة من روائع عبد العزيز بركه

    الحرب في دارفور .. الحرب المنسية إن صح التعبير .. أكبر مآسي العصر الحديث

    إن الصراع في دارفور .. ليس كغيره من الصراعات ... فهو صراع من أجل الصراع .. صراع من أجل تنقية العرق .. عن أي عرق يتحدثون ؟

    أن تكتب عن الفئة المستضعفة .. الفئة التي لا ذنب لها .. سوى أنها لم ترضى الحرب .. و الذل .. الفئة التي ضربت و ذلت و دفنت و اغتصبت .. فهو واجب لا حق

    إسلوب الكاتب رائع يهتم بالتفاصيل إهتماما دقيقا .. يستفيض في الوصف للدرجة التي تجعل القارئ يعيش بخياله في تلك الأمكنة .. يشاهد الطبيعة الجميلة ، و الجبال الشاهقة و ينابيع الماء .. و يشاهد الجنجويد و يشتم رائحتهم النتنة .. و يراهم يحرقون القرية و يغتصبون النساء

    بعد هذه الرواية أصبح من الضروري قراءة رواية أو اثنين من تراث كل شعوب الأرض

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هي المره الثالثه التي اقرأ فيها هذا الكتاب الرائع بكل ما تحمل كلمه رائع من معني بحق وحقيقه يستحق القراءه اكثر من مره اعتبره الثاني بعد مخيله الخندريس .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يمكن تحميله الكترونيًا من هنا:

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل كتب الاستاذ ساكن .. استطال ان يربط بصورة عجيبة بين واقع يعيشه اهلنا في دارفور و خياله الخصب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من أكبر المبدعين السودانيين حقيقة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون