يقُول تعالى : ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ) ، قال ابن كثير وتركك تدبُّرهِ ، وتفهُّمهِ من هُجرانه .
هكذا عاشوا مع القرآن (قصص ومواقف)
نبذة عن الكتاب
يأتي هذا الكتاب ( هكذا عاشوا مع القرآن ( قصص ومواقف )) في طبعته الثانية , حيث جمعت المؤلفة فيه قصصا ومواقف لتدبر النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن , وكذلك تدبر من بعده من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان من سلف هذه الأمه .. كما أوردت فيه قصصا لتأثر بعض المعاصرين بالقرآن , وتدبرهم له. وجعلت بين يدي ذلك مدخلاً تحدثت فيه عن معنى تدبر القرآن وأهميته وأسباب تحصيله . وذيلت الكتاب بملحق أوردت فيه أقوالا لمشاهير عن القرآن الكريم ..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 168 صفحة
- [ردمك 13] 9786030102273
- دار الحضارة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب هكذا عاشوا مع القرآن (قصص ومواقف)
مشاركة من مها الخليفه
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عبدالمنعم الهوسة
هذا من الكتب التي أستطيع القول أنه قد تحدث لك تغييراً حقيقياً في حياتك مع القرآن
اختصاراً : القرآن نزل للتدبر، التدبر الذي يُعمل العقل ويحرّك البدن ليأتمر به وينتهي عما نهى عنه ، هذه هي الغاية الكبرى من التلاوة و التدبر.
كهذا عاشوا مع القرآن ، يقدم الكتاب قصص لمن عاشوا مع القرآن وكان له دور في تغيير مسار حياتهم أو تعاملهم مع الحياة
الجامع الكبير و الخط البارز العريض في قصصهم هو حضور القلب واستعداده ، سواء استعداد مسبق ، بفطرة من الله أو خلوة ذهن وفراغ قلب يسرها الله
عن الكتاب:
- يبدأ الكتاب بمدخل عام : تحدث عن التدبر و أهميته وثمراته وممن هم أهل القرآن و أقوال لأئمة السلف في التدبر والغاية من التلاوة وعلى رأسهم القيم وابن تيمية
- وبعد ذلك الفصل الأول وفيه أحوال الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام مع التدبر
- وفي الفصل الثاني قصص معاصرة لأحوال الناس مع التدبر :
- قسم يتحدث عن تجاربهم مع تدبر القرآن ، ختم القسم بمواقف الأطفال مع القرآن ، ويا لروعة فطرتهم ويا لعظيم براءتهم
- وقسم يتحدث عن تأملاتهم ومواقفهم مع آيات القرآن
- وختم الكتاب بملحق لغربيين وقساوسه ورهبان تحدثون عن القرآن الكريم
معادلة التدبر باختصار = قلب حي+عقل واعي+حضور بلا تشتت . والقلوب بيدي الرحمن
لكل منا قصة وحكاية مع القرآن ، المهم ما الأثر الذي أنتجته هذه الحكاية
- تمت القراءةوكانت مع مبادرة في تويتر تحت وسم : #مبادرةـ مع ـ القرآن
-
مها الخليفه
حقيقةً شعرتُ بالأسى على حالنا
قرآن ربّ العالمين نزل باللغة العربية " لغتنا الأم "
و هاهم الشبَّان و الشابات يبحثون و يتدارسُون في لغاتٍ شتّى متناسين و متغافلين عن تدارس و فهم "كتاب الله" إنّ ما نحتاجه في زماننا هذا هو تدبّر كتاب رب العالمين أولاً ثم النظر في العلُوم الأخرى .
" كتاب جميل جداً أدعو الجميعَ لقراءتِه "
اللهم تجاوز عن تقصيرنَا في فهم و تدبّر كتابك الكريم
اللهمّ اشرح صدُورنا و نور قلوبنا بالقرآن !