نموت يا أبي حين لا يعود ثمة إنسان نود العيش لأجله
ماكنة الخياطة > اقتباسات من رواية ماكنة الخياطة
اقتباسات من رواية ماكنة الخياطة
اقتباسات ومقتطفات من رواية ماكنة الخياطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ماكنة الخياطة
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
لا ينبغي للمرء أن يفوّت قطار موته. فالموت هو الحد الأقصى للذات أن تكتمل
مشاركة من zahra mansour -
قيل لي لقد أصبحت وحيدة فكيف عساك ستتحملين الوحدة؟ كنت بعفوية أجيب: بل أنا مع كتبي بل أنا مع أناي، نغدو اثنين متناغمين نهوى الطبيعة وعطر الغاردينيا الفواح في الربيع ... أحاكي ذاتي وتحاكيني بلغة أخوية لا عتاب فيها ولا شغبًا. مع أناي نعيش بسلام.
مشاركة من m m -
«إلى أين بإمكاننا الذهاب لنكون أبعد؟» كأن الهرب في دمه ولم يهرب، بل يستند إلى حافة النافذة ويتابع بعينيه المارة، الحياة، المسلّحين، ولا يردعه عن نافذته صوت الصواريخ، وصفارة سيارات الإسعاف ككل منفي من الوجود، يتلهى بمراقبة الحياة التي حرم منها.
مشاركة من m m -
الكتابة منحتني توازنًا بين ليلي ونهاري. أسمعها في هذه الحفيف اللذيذ كلقاء بين قوس وكمان، نغمًا حزينًا أو قهقهات طفل
مشاركة من zahra mansour -
الحرية التي اعتقدناها هربًا من سجن الطفولة، كانت مقيدة بأغلال الماضي، نجرها أثقالًا تمنع من اقتحامنا الوجود بجرأة وأمان
مشاركة من zahra mansour -
هل بالإمكان أن يتنفس الإنسان نسغ الحياة من غير أن ينسى؟ لكن من بإمكانه أن ينسى الآثار كل الآثار التي تركت في حنايا النفس كدمات زرقاء موجعة؟
مشاركة من zahra mansour -
كانت عبارة والدي وهو خارج عتبة البيت مستسلمًا لهذا النزوح كما سماه، توسوس في بالي: " من يغترب عن بيته يمُت ميتة الكلاب في منفاه مهما كان هذا المنفى محايدًا
مشاركة من zahra mansour -
"من قال أننا تمردناا؟ من قال لك إننا عبرنا فوق أمواتنا لنخذل الموت ونتفوّق على الخوف؟"
مشاركة من zahra mansour -
“من يتخصص في المآسي والأحزان يغد أكثر شفافية في التطلع إلى مآسي الناس.”
مشاركة من zahra mansour -
“حبر قلمي بات على يقين من نواياه. هذا الحبر الذي تلاعب بصيغة المفرد حتى صرنا نتخاطب، أنا مع أناي.”
مشاركة من zahra mansour -
أصبحت إنسانة سوية مع ذاتها تعيش مع وحدها لا لوحدها.
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |