1919 > مراجعات رواية 1919

مراجعات رواية 1919

ماذا كان رأي القرّاء برواية 1919؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

1919 - أحمد مراد
تحميل الكتاب

1919

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    الآن نسخة الكترونية ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    جاءت رواية 1919 مختلفة عن روايات أحمد مراد السابقة حيث كان التاريخ هو البطل الرئيسى للرواية حيث تطرق إلى فترة ثورة 19 وسعد زغلول وقبلها هوجة عرابى ونضال الشعب ضد الانجليز وتعسف الملك وغير ذلك .

    الرواية شبيهة إلى حد كبير رواية نادى السيارات لعلاء الأسوانى من حيث الاعتماد ع أحداث تاريخية دون وجود هدف او مغزى من وراء الرواية فجاءت الحبكة هنا ضعيفة والشخصيات أساسها ضعيف بل وجاءت بعض تلك الشخصيات بشكل باهت ومعروف مصيرها كشخصية أحمد كيرة ودولت وغيرهم .

    وإذا كانت بداية الرواية جاءت قوية فإن النهاية قد خيبت آملى وقللت من درجة تقييمى للرواية ، حيث جاءت النهاية ضعيف ومباغتة وغير مقنعة بل وأشعر أنها مبتورة بالرغم من وجود إطالة كبيرة ف بعض أجزاء الرواية دون داع لها إلا لمجرد زيادة عدد الصفحات وإيهام القارئ بإنه عمل أدبى فذ كعادة الكتاب حديثا .

    ويبدو أن أحمد مراد مصمما ع إقحام الجنس وألفاظه بشكل كبير ف رواياته حتى لو كان ليس هناك داع لذلك بل انتابنى شعور بأن مراد كان قاصدا ذلك للتخفيف من حدة التاريخ والسياسة بالرواية وجذب القارئ بشكل أكبر وهو ما فشل فيه من وجهة نظرى .

    لا أنكر أن أعمال مراد الأولى كانت دليلا ع إنه كاتب متميز ومحترف ويمتلك آليات تمكنه من الوصول إلى مكانة مرموقة ف عالم الأدب ولكن من وجهة نظرى فشل ف الحفاظ ع ذلك بداية من الفيل الأزرق ووصولا لتلك الرواية .

    لا أريد أن كون قاسية ع أحمد مراد ولكن مجرد نصيحة بإنه عليه التروى قليلا والانتظار فترة كبيرة قبل التفكير ف كتابة رواية آخرى حتى تكون بجودة وإمتياز أعماله الأولى .

    ملحوظة : وقع احمد مراد ف خطأ ذكر ألفاظ وشتائم تعتبر حديثة بعض الشئ وليست موجودة ف حقبة 1919 ع ما اظن ، إلى جانب وجود عدد من الأخطاء الاملائية !

    ملحوظة ثانية : احمد مراد بارع ف التصميم بشكل كبير يفوق قدراته الأدبية !

    التقييم العام يتراوح ما بين نجمتين ونصف و ثلاث نجوم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية جامدة جدا و رائعة بمعنى الكلمة .. أحسن من الروايتين بتوع تراب الماس و الفيل الأزرق (من وجهة نظرى) لأن مفيهاش اى جزء من الخيال الا معظم الشخصيات و احداثها مرتبطة بوقائع تاريخية. الرواية انت بتعيش معها و فى احداثها و بتشكل احساسك بالكلام اللى فيها, يعنى مرة تبقى متضايق عشان واحد اتقبض عليه و مرة تبقى فرحان عشان واحد تانى هرب من الإنجليز انت فعلا بتعيش ما قبل 1919 و ما بعد 1919 الرواية مفيهاش سفالة كتير زى الفيل الأزرق قليل اوى لما تلاقى شتايم فى الرواية (مقارنة بالروايات للكتاب الاخرين و بروايته تراب الماس)

    المهم ان انت بعد ما تقرأ الرواية هتعرف كام حاجة كدا اللى هما:-

    1-إن مينفعش تقول على بنت دى عايقة.

    2-بيوت الدعارة زمان كان ليها رخصة و بتشتغل فى شكل قانونى و كان ليهم ضميمة زى الناس اللى فى وسط البلد اللى بيقولولك "بدلة بسعر المصنع"

    3-إن لقب الفتوة دا ظهر من أيام حكم المماليك فى مصر.

    4-إن ابطال احمد مراد فى رواياته بيكونوا فى سن التلاتينات.

    5-تقريبا الحكمة المفضلة عند احمد مراد هى "نرتكب احيانا اخطاء صغيرة لنتفادى اخطاء كبيرة".

    6-احنا كشعب و كشباب عاوز التغيير مش عارفين ناخد حقنا من اى حاكم من ايام ثورة 1919 عشان خاطر كلمة "سلمية" و دى مش دعوة للعنف

    7-طريقة احمد مراد فى انه يربط الشخصيات كلها ببعض بيأكدلك جملة "مصر أوضة و صالة"

    8-الرواية دى لو هتدخل عالم السينما -و مظنش دا- مينفعش تتعمل الا فيلم أبيض و أسود.

    9-حسيت ان قرارى صح فى انى عاوز اسيب البلد دى و اهج.

    10-البلد و اللى بيحكموها مفيهمش فايدة.

    11-اللى بيمسك منصب اعرف ان هو اللى ركب الثورة او الموجة

    12-تحس ان فيه مثل يختص بالبنت او الست الشمال الكتاب كلهم بيكتبوه فى رواياتهم (اللى قرأ باب الخروج لـعز الدين شكرى و قرأ 1919 هيفهم قصدى )

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    من اجمل الروايات الى قراتها فى حياتى مش لمجرد كونها روايه لكاتب مشهور نسيبيآ محبوب من الكثير وشاب محترم "احمد مراد"

    بل لكونها قصه واقعيه حقيقه حدثت من 100 عام وابطالها بل اكثرهم فى طى النسيان ولا بتذكرهم احدآ

    ومع ذلك اوضحت لي ان التاريخ ايضآ تم تحريفه على يد الكثير من الفاسدين اللذين يقلبون الموازين لمصالحهم الشخصيه .. درس التاريخ فى المدارس وجدته غير التاريخ الحقيقى اللذى تتحاكى عنه الدول الغريبه عننا كفاحنا لا نعلمه بل هم من يعلمونا اياه

    احمد كيره من اعظم الشخصيات الى سمعت عنها لانها حارب نفسه والاستعمار والالم والوجع والعذاب وقام كل ذلك من اجل وطنه وصدقه فى حب بلده

    عبدالرازق مثال للشاب القوى اللذى كان شيطانآ يرمح ويلهو ليل نهار مع النساء والخمر والافيون وبعد ذلك تاب الله عليه واصبح قدوه يقتدى به من يعرف قصته

    الملكه نازلى ليست مجنونه مريضه كما حكى عنها التاريخ والافلام العربيه والمسلسلات بل انها امرأه وجهت الكثير من الضغوط فى حياتها والعذاب النفسى والجسدى مع ملك جبار

    اعتقد انها امتلك قلبها وجسدها ولكن فى حقيقه الامر لم يملك سوا جسدها ولكن ظل قلبها ملك اول رجل طرقه وهوا احمد كيره وظل على هذا الحال الا ان علمت بموت احمد وموت الملك الجبار فؤاد وحست انها رجعت لها حياتها المسلوبه وارادت ان تعيش كما كانت تتمنى وكما انها ولدت من جديد :)

    بالتوفيق ياحمد وبتمنى منك كل جديد وياريت اراء النقاد وسخريتهم وهلسهم ميأثروش عليك ولا ابداعك انت فنان بجد وألوف الناس بتحبك حتى لو قادرين يوصلولك صوتهم ولا حبهم :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اظن ان نجاح احمد مراد انه بيلاقي يمكن باب لسه محدش جيه ناحيته ..

    يعني ( فرتيجوا و تراب الماس ) كانه بيقولك تعالي نشوف تشويق مصري .. يجيبلك شاب صغير فاكر نفسه ترس ف مكينة الدوله بيحارب الدوله نفسها

    (الفيل الازرق ) يفتح باب الطب النفسي في الاول بذكاء و حبكه مشوقه سهل علي اي حد أدبي "زي حلاتي " انه يفهمها .. صحيح تفلت منه شويه بخزعبلات .. بس اول حد دق الباب

    (1919) بتهيالي فكرة كسر البرواز عن الناس الللي شفنا حواليها في كتب التاريخ هاله من النور .. يعني سعد زغلول .. طلع راجل سياسي عادي ليه اخطائه و قراراته اللي ممكن تصيب او لا .. و الثوره بتاعته ظلمت ناس مسمعناش عنهم ..يعني مش زي التطبيل اللي شوفناه ف الدراسه .. يمكن هو مش احسن حد عمل كده و في كتب كتير وضحت مساوئ الثوره .. بس يمكن انه كتبها في وسط حبكه تشد ..

    بتهيالي انه معجزة مراد مش في انه احسن حد بيكتب .. ولا ان اسلوبه خرافي ..( و يمكن هو نفسه عارف كده) معجزة مراد انه بيدق ابواب جديده .. و بطريقه خفيفه .. ان في ناس اول معرفتها بالكتاب كان احمد مراد حاجه تحسب له مش تتاخد عليه بيتهيالي ..

    يمكن الابوب اللي هو دقها دي يجي كمان شوي كاتب تاني بموهبه اكثر ثقلا يطرقها بطرق افضل ..

    و يمكن لو اتعاملنا نع اللي بيقدمه انها مشاريع سينمائيه .. بتهيالي انها لوا تقدمت سينما هتبقي انضف بكتير من السينما المنحطه بتاعة السبكي ..

    يعني متهاجمهوش فوق ما يستحق ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مش وحشة...بس مش حلوة

    بحب الروايات التاريخية

    اللي تخلي شخصيات بالنسبة لنا خيالية شوية

    زي سعد زغلول مثلا تبقا حقيقية

    قاعد في بيته وبيتكلم وبيشرب سجاير وبيلعب قمار عادي يعني

    النوع ده بيبهرني زي ما حصل في خارطة الحب -مع فارق الأسلوب اللي طبعا في صالح الأخير-

    حسيت بعد ما خلصت الكتاب اني منبهرتش

    لكن أظلمه لو قلت عليه وحش

    أحمد مراد كاتب أسلوبه حلو يخليك متسيبش الكتاب من ايدك حتي لو بيتكلم عن دروس التاريخ اللي خنقتنا في ابتدائي

    بس حسيت بإحساس ان الرواية مأثرتش فيا

    ولكن مقدرش أقلل التقييم عن كده عشان استمتعت بيها

    كلمة أخيرة موجهة للكاتب

    انتا سعيد كده وانتا عمال تزرع أفكار وألفاظ سيئة في عقل القارئ

    لو انتا شايف ان دي حاجة عادية من حقك

    لكن متفرضهاش علينا

    بالذات لو مش مؤثرة في الأحداث

    -وحتي لو مؤثرة مش مبرر برده-

    الكتاب ده مش حاجة شخصية بتاعتك

    ياريت تحترم نوعيات القراء المختلفة

    وإن كانت المشاهد الاباحية في القصة قليلة ودي حاجة نحمد ربنا عليها بعد الفيل تلأزرق

    لكن الألفاظ البذيئة كانت زي القنبلة العنقودية

    كل شوية تنفجر في وشك....

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أنا معنديش مشكلة إن رواية تكون سيئة .. دا عادي .. طبيعي .. أي كاتب إنتاجه الفكري بيبقى على شكل منحنى في وقت صاعد وفي وقت هابط

    أنا عندي مشكلة إن أحمد مراد يكون مصدق إن روايته المرة دي كويسة

    أحمد مراد بدأ منحناه بالصعود مع فيرتيجو ووصل لذروة الصعود مع تراب الماس ثم بدأ الهبوط مع الفيل الأزرق ووصل لذروة الهبوط مع الرواية دي

    وأتمنى إن المنحنى يبدأ في الصعود من جديد .. أتمنى إنه ميفاجأنيش في عمله الجاي إن فيه شكل من الهبوط أسوأ وأكتر من كدا ..

    النجمة اللي أعطتها للنهاية الواقعية فقط ولا شئ آخر ..

    أحمد مراد لا يمتلك لغة جيدة .. ولهذا تظهر نقط ضعفه بشدة في السرد

    إنما في المحادثات بيكون مقبول وخصوصا لإنها بالعامية فبيبقى فيها شوية قرب من القارئ خصوصا لو كان القارئ لسه بيتعرف على عالم القراءة والروايات ..

    موضوع الرواية سئ .. ليس فيه أي جديد ..

    والظاهر فعلا إن الدعاية هي السبب في الضجة اللي حوالين الرواية

    اسم احمد مراد ودعاية الشروق عملت زي ما بنقول بالمصري من الفسيخ شربات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هل لو كان المؤلف حد تاني غير أحمد مراد كانت الرواية هتتباع و تبقى مشهورة ؟

    معتقدش لأن أنا شخصيا قرأتها عشان إسم أحمد مراد

    أنا ف رأيي إن الرواية عادية جدا أسلوب مراد فيها أقل من من تراب الماس والفيل الأزرق

    بذل مجهود واضح في تجميع المعلومات ورسم ملامح شخصية أبطال مجهولين زي أحمد كيرة و عبد القادر الجن في المقابل فإنه مكانش ليه أى 30 لازمة وجود الملكة نازلي ف الأحداث غير شوية رومانسية وخلاص وكبرت حجم الرواية ع الفاضي

    اللى عجبني ف الرواية هو إنها تاريخية لأني أول ما عرفت إن إسمها تسعتاشر تسعتاشر قولت يبقى ألغاز و طلاسم وأرقام كعادة مراد يعني

    إلا إنها طلعت رواية عادية جدا بتحكي عن ثورة 1919

    وعجبني كمان حكاية التعليقات اللى ف الهامش دي لأن ده نادرا ما بنشوفه ف رواية

    ومعجبنيش كالعادة : طولة اللسان وقذارة الألفاظ والشتمية ع الفاضي على لسان عبقادر الجن

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    دائما اسال هل لى الحق في انتقاد عمل فني او ادبي او ان مجال النقد اختصاص قائم بذاته

    وعندما اقول رايي في عمل فني او ادبي فهل يكون هذا الراي انعكاس لحالتي النفسية والمزاجية عند متابعتي للعمل

    او ان هذا الراي مبني على رؤية فنية تحليلية ليس مجرد اصطياد للفظ او تعبير ثم بناء الراي الكلي عليه

    اذن يجب ان نفرق بين النقد الفني والادبي والرأي الشخصي

    حقيقة انا استمتعت بروايتي احمد مراد الفيل الازرق وتراب الماس جدا جدا

    كاتب رائع واسلوبه بديع يستخدم الكلمات بطريقة رائعة لتعبر عن افكاره وابطاله بطريقة انا اسميها سحرية

    هذا رأيي الشخصي وانا اعشق هذا اللون الادبي في روايات احمد مراد .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سيختطفك أحمد مراد في آلة زمن، ليهبط بك في حقبة تغلي فيها القاهرة بالأحداث.. وثبة زمنية إلى عالم متشابك يمسك المؤلف مقتدرًا بكل مفاتيحه؛ بين سعد زغلول وتعنت البريطانيين، قصة الوفد ومقهى «متاتيا» جماعة سرية تعمل تحت مقهى «ريش»، وعوالم البغاء المقنن.. شخصيات عديدة سوف تتعاطف معها أو تمقتها، أو تفعل الشيئين بلا تحفظ، بحوار مفعم بالحيوية حتى لتوشك على سماعه يتردد في أذنك، وتفاصيل تاريخية مضنية ودقيقة. سوف تدرك أن البعض ما زال مصرًّا على الجدية والإتقان.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية من وجهة نظري متواضعة وليس فيها حبكة درامية فالمؤلف اعتمد على سرد التاريخ من خلال بعض الشخصيات ...... ولا أعلم هل هذه الشخصيات حقيقية فتصبح الرواية كاملة سرد لتاريخ حدث مع وضع لمسة المؤلف في تخيل المواقف التي حدثت بينهم أم أنها من وحي خيال المؤلف ما عدا الشخصيات التاريخية المعروفة طبعاً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انا ما بدي شي في هذا المجال توقعات أحوال الطقس بربوع المملكة ليوم غد الثلاثاء محمد زيان محمد وعلى المسلمين و دول مجلس التعاون منتدى السيارات والدراجات النارية المعدلة في الكويت ودول مجلس التعاون فقط لخارج الكويت وخارج دول مجلس التعاون الخليجي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رائعة لكن ليست بمستوي الروايات السابقة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    it's good but i expected more

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    انطباع ع السريع :))

    ثلات نجمات

    .

    الرواية جعلتني وبصفة نهائية اصنف الكاتب ككاتب-سيناريست ربما ذكي و"شاطر" وليس اديب،

    ولو ان الكاتب حاول في روايته هذه ان يقدم طرحا "تقليديا" بعيدا عما تعود على تقديمه وعما يبرع فيه وتخلى عن نقاط القوة وادواته اللي يتميز بيها واللي هي من اسباب شهرته ونجاحه

    الدعاية الريفيوهات شهرة احمد مراد موضوع الرواية كلها هيأتني اني مقدمة على قراءة على رواية ملحمة

    مممم، لأ هي موش ملحمة ، اطلاقا يعني،

    لكنها بانورما انسانية تاريخية سياسية مصاغة بشكل جيد وموفق اجمالا

    الكاتب نجح انه يظفر ويغزل الاحداث التاريخية والسياسية والدرامية بشكل مميز

    اي نعم ثمة بعض صدف غريبة عجيبة تحصل حتى تلتقي الشخصيات وتتقاطع مساراتها، لكن انه تقبل وتتعدى يعني :D

    وبذكر الشخصيات،

    من الحاجات اللي تجلى فيها ذكاء الكاتب -عدا عن اختيار الفترة التاريخية "ثورة 1919 وما بعدها ببضعة سنوات" برصده للاوضاع السياسية والتاريخية والاجتماعية والثقافية ايضا خلال تلك الفترة والاسقاط على الفترة الحالية- هو اختياره للشخصيات، تسليط الضوء على تلك الشخصيات-الابطال الذين يسقطون من الذاكرة الشعبية الى طي النسيان والتهميش والتجاهل والاتهام والنكران ايظا، فاعادها للذاكرة كرموز وهو ما يستحق يستحق عليه التحية ، اذكر هنا بالخصوص شخصيتيّ دولت واحمد كيرة

    اكثر حاجة تبين لي فيها وتاكد لي انه الكاتب كان هنا سيناريست اكثر منه اديب،

    عدة شخصيات في الرواية هي في غاية الثراء الانساني والنفسي كاحمد كيرة ونازلي وورد والاهواني ، على سبيل المثال يعني، لم يسبر اغوارها وولم يغص فيها وجدانيا بالشكل المطلوب

    يبدو دايما مركز على الحاجات اللي ينفع الكاميرا تنقلها كالقسمات الملامح التعبيرات الانفعالات الظاهرة، لكنه نادرا ما يتعداها الى ما اعمق واللي هو اساس ودور الرواية

    اكثر شخصيات وصلتني هي شخصية دولت و عبد القادر وبدرجة اقل ياسين ، يمكن لانه اتاح لها التعبير عن نفسها وعن نوازعها وصراعاتها من خلال الحوار وليس من خلال السرد نفسه

    وان كان اعتقد انها ما وصلتيش لابداع الكاتب في رسمها، وانما لاني تعاطفت معاها كحالات انسانية خصوصا اني كنت قد عرفت مسبقا انها شخصيات حقيقة، ولذلك برايي الشخصي كان ادعى منه انه يعمل شوية مجهود اكبر في عرضها، طالما قد بذل هذا المجهود في البحت وتجميع مادة عنها

    يحسب لمراد المجهود الكبير الذي بذله في تجميع المادة السياسية والملامح الاجتماعية لتلك الفترة التاريخة والتوثيق، مجهود يحترم جدا

    وان كان ثمة انطباع ما فارقنيش وهي اني وسط اجواء فيلم عربي قديم

    ما ثماش تجديد في التناول في الطرح او في الفكرة، لكن الاسقاط على واقع المجمتع وواقع الناس اثناء وبعد الثورة، ثورة 1919 وثورة 25 جانفي ( يناير) كان ممتاز ، ،

    يحسب له تخليه عن "مسببات" نجاحه ليطرق نوعية جديدة من الكتابة موضوعا وطريقة

    يحسب له انه قلل جرعة الالفاظ والمسبّات المجانية وان كان لم يتخلى عنها يعني

    يحسب له ان السرد كان بالعربية لم تكن اللغة قوية وبليغة وانما نقدر انه نقول عنها "سليمة" في حين الحوار كان متنوع بين العامية المصرية والشامية والعربية الفصحى ، ولكنه ورغم اني لست مصرية لم يبدو لي دائما متلائما مع الفترة الزمنية اللي تدور فيها الرواية ، عديد العبارات بدت لي حديثة ولا، تختلف عما اسمعه في محادثاتي مع اصدقائي الشخصيين من مصر، اوما اقرؤه في المحاورات والنقاشات باللهجة المصرية على مواقع التواصل الاجتماعي

    بقى ان اقول ن الرواية بدايتها الفعلية بالنسبة لي لم تكن الا بعد الصفحة مية وخمسين، اما ما قبلها تعد تمهيد بطييييء ممطط مطول متهدل بصراحة

    يعني قرابة مية وخمسين صفحة او ما يزيد بقليل، موش شوية، اديب حقيقي يعمل رواية كاملة بهذا العدد من الصفحات

    لم ينطلق الكاتب فعليا الا في الثلث التاني من الرواية

    النهاية ، واللي كانت النهاية الحقيقة للشخصيات كانت الييييييمة ومؤثرة للغاية ، فترة من الوقت تمضي قبل ان يتمالك القارئ نفسه ويعود الى واقعه وذاته

    لم اندم على مطالعتها وتستحق القراءة حتما وبالتاكيد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    المخلصين الثائرين يضحون ثم يهملون ثم يقتلون ويموتون

    اصحاب انصاف الثورات القابلين للمهادنة هم فقط من يعيشون رغد العيش فترة ثم يطالهم الغضب

    اصحاب المفاسد و الخائنين و المنتفعين هم من يحصلون على نعيم الدنيا

    رواية أحمد مراد كنت انتظرها وذلك بعد حبي لاسلوب كتابته وخاصة كتابة الجريمة ولكن هذه المرة أحمد مختلف كلية .. أحمد خالد توفيق نقش على ظهر ا لغلاف أن بها كم تاريخيا من المعلومات المهمة و أن كنت لم أقرأ تاريخ ثورة 1919 إلا أنني وجدت ما قال أحمد خالد توفيق

    الرواية بسيطة سلسلة تتخللها الاحداث التاريخية من قبل اشتعال ثورة 1919 حتي نهايتها أو بمعني أصح قتل الثورة و ابطالها

    الغلاف فقط يظهر شخصية واحدة بالرواية هي لقطة وان كانت تعبر بمعنى أخر عن مصر .. الجميلة المغتصبة التي ردخت ولازالت تتألم لم ينفعها الرضوخ للاغتصاب الاجباري ولم تستطيع انقاذ نفسها

    لم قرأ عدة روايات من قبل سوف يجد الرواية بشكل سطحي مثل أي فيلم عربي قديم قدم ثورة 1919 .. نضال و كفاح وقصص حب خفية فاشلة و قصص غواني و رجال بدون مبدأ و تحولات شخصيات من اللامبالاة للحس الوطني .. او من الانتقام للحس الوطني .. أو من أي رغبة ذاتية تحركها الاحداث للحس الوطني

    أعجبتنى قصتين الحب بالرواية رغم بساطتهما و توقع احداثهما

    الشخصيات :

    الشخصيات التاريخية يصعب علي تقييمها لأنها تقييم لشخصية عامة و قد أحتاج لقراءات عديدة ولكن الشخصيات الاخري كان بها ملامح كثيرة انسانية وان كانت عادية

    أحمد كيرة المناضل الثوري الفدائي .. كمثل ابطال الافلام القديمة الشاب الفقير الوسيم القادر على التخفي وسط الطبقات العليا وبداخله ثأر للوطن

    نازلي .. لا اعرف اذا كانت تلك القصة الحقيقية ام لا و لكن جميلة الجميلات ( مش عارفة ليه البنت الجميلة الرقيقة لازمن تكون فرنسية القالب و رقيقة الطبع .. ما فيه بنات تانية برضك يا جودعان بس ده هنعتبره شعار المرحلة فى ذوق الرجالة ايامها ) شخصية هشة جدا و ان كانت عنيدة استسلمت مرتين مرة للحب و مرة للانتحار فى هيئة الزواج

    دولت .. اكثر شخصية مثيرة لي .. كيف لصعيدية و ان تعلمت و اصبحت مدرسة تبعد عن عائلتها بالصعيد و تسكن بالقاهرة وحدها ؟؟ لم تكن تلك عادات الصعايدة فى تلك الوقت ؟؟ ولكن اعجبتنى تفاصيلها القوية وهي تنهار حبا فى شخص عبد القادر

    عبد القادر .. الذي هو الاخر تحول تحولات اكثرها منطقية .. واكثرها تحركا من اي شخصية بالقصة كلها

    الخلاصة : الرواية أعجبتنى و خاصة اننى تعلمت اخيرا ان اغوص فيما اقره ، كنت مستمتعة بالتفاصيل

    النهاية قهرتنى و ذكرتنى بثورة يناير .. حيث قتلت كما قتلت 1919 بقتل كل الثائرين الشرفاء المجهولين

    تذكرت تحذيرات بلال فضل وهو يقول ما حدث فى ثورة 1919 و كيف فى اربع سنوات ابيدت و تخلصوا من الثوار ولم يبقي الا الخونة و الضعفاء

    ملحوظتان : أحمد مراد بارع جدا فى سرد التفاصيل المبهرة و بارع فى سحبك فى الاحداث يجعلك تلهث و تقف و تتامل كيفما يشاء

    التصريحات الاباحية و الالفاظ و الشتائم كثيرة و ان كانت فى امكانها من بيت هوي و رجل تربي على الفساد الاخلاقي

    اعطيتها 4 نجوم فقط لنهايتها المؤلمة لي (less) [edit]

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "إنى أفضل أن أكون خادماً فى بلادى المسُتقلة على أن أكون سُلطاناً مُستعبداً فى بلادى المحتلّة."

    -سعد باشا زغلول -رحمه الله-

    5/5

    أحمد مُراد بيبهرنى للمرة الرابعة.. فى كُل رواية من روايته كان بيعرف يبهرنى سواء بالنهاية الصادمة أو فكرة الرواية نفسها أو أسلوبه الجميل -الى اتحسن و هتكلم عليه تحت شوية- أو بالنقلة الى بيعملها من موضوع لآخر بمُنتهى السلاسة و الخفة!

    المرة ديه الرواية "تاريخية" و بما إن معلوماتى عن الفترة ديه ضئيلة -لإنى مكنتش بركز فى منهج تاريخ تالتة إعدادى- فحبيت جداً إنى أطلع عن الفترة ديه أكتر! :D

    مبدئياً مظنش إن حد هيصدقنى لو قلتلكوا إنى دمعت تلات مرات و انا بقرا الرواية ديه!

    إتعلقت جداً بالشخصيات..

    "لم يكُن يتوقعُ أن يأتى عليهِ يوم يَفتَحُ فيهِ حجراته المظلمة.."

    و أولهم كان أحمد عبد الحى كيرة الى انا متخيله كده

    شبه "ليوناردو ديكابريو"

    أحمد عبد الحى كيرة

    شخصية لمست فيها حجات كتير أوى!

    كعادة أحمد مُراد عبقرى فى الحوارات الرومانسية بين الأبطال!!

    النهاية كانت واقعية و موفقة للغاية منسيش بعض الشخصيات و انهى الرواية بشكل مُقتضب زى ما بعض الكُتاب الى بيكتبوا بنفس الأسلوب ده الى هو بيبقى البطل فيه المكان او الزمان و فى الأخر الخيوط و الشخصيات بتسرح منهم..

    حوار ملنر مع "سعد باشا زغلول" -الله يرحمه- كانت من أحلى المشاهد أحمد مُراد قدر يجسد الشخصيات بإختلافاتهم حتى فى الحوارت و ديه كانت حاجة مُبتكرة جداً بنسبالى يعنى الصعيدى يتكلم صعيدى و الإنجليزى يتكلم عربى فُصحى و المصرى يتكلم عامي..

    فى المُجمل الرواية رائعة مش لاقى حاجة سلبية تقريباً.. أسلوب أحمد مُراد كل مرة بيتحسن عن الاول -هو مكنش وحش بس بيتحسن من افضل للافضل-

    فى النهاية أحب أوزع التقييم بتاعى على خمس حجات -و دى حاجة اول مرة اعملها فى ريفيو-

    أولاً: فكرة الرواية.. هى فكرة مش جديدة بس ده مش معناه إنها وحشة بالعكس عم نجيب - الله يرحمه- و كل الكتاب العظام غالباً كانوا بيكتبوا روايات تاريخية بطلها الزمان أو المكان.

    ثانياً: النهاية.. كانت موفقة جداً زى ما كتبت فوق

    ثالثاً: اللغة و السرد رائعين بيحطوك فى قلب الحدث!

    رابعاً: الشخصيات.. أحمد مراد قدر يوصلى كُل تفصيلة فى حياتهم بشكل ممتاز..

    خامساً: ترابط كل العناصر الى فاتت ببعضها.. كلُهم كانوا مترابطين بشكل قوى جداً يخليك تنفضل عن العالم و إنت بتقرا الرواية و تحُطك فى عالم تانى عالم فيه الزمان يبتدى من سنة 1919 و الاحداث تدور فيه وسط سطوة الإنجليز و رفض الثورة للإحتلال و مقاومة الوفد و "اليد السوداء"

    آخر تعقيب:

    أعتقد إن مش كٌل الى قرا "الفيل الأزرق" هيحب الرواية ديه لإن فيها كم لا بأس به من المعلوات التاريخية.. و ده كان عكس الفيل تماماً :]

    معلش طولت المره ديه :D

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اسم العمل: ١٩١٩

    تاليف :أحمد مراد

    دار النشر : دار الشروق

    التصنيف :اجتماعية وبها ملامح تاريخية.

    لقد ترددت في تقييم الرواية ما بين اربع نقاط او ثلاث نقاط ولكن فازت الثلاث نقاط لوجود عدد من الاخطاء.

    رواية ١٩١٩ تدور في فترة ما بين ١٩١٨ حتي ١٩٢٧وفاة سعد زغلول، مع العديد من الشخصيات ولكن هناك ثلاث شخصيات اساسية هم :-

    * ورد فتاة ارمينية جاءت مع اسرتها لتستقر في مصر بعد ابادة الدولة العثمانية للشعب الارمينيني وبعد وفاة ابيها وامها تقودها الظروف الي العمل في الاعمال المشبوهة"الدعارة".

    * عبدالقادر الجن ابن الفتوة الذي يعمل مع الانجليز في تزويدهم بالسيجار والكحوليات .

    *أحمد كيرة الفتي الوطني محبا لمصر الذي يعمل علي الانتقام من الانحليز في الخفاء بالرغم من انه يظهر الولاء والحب لهم .

    الرواية جميلة تاخذنا الي الوطنية عالم الثورة وكفاح المصريين ضد الانحليز وهتاف "سعد سعد ، يحيا سعد " "نموتوا نموتوا ، وتحيا مصر"

    .

    الرواية مليئة بالاحداث والتفاصيل ولكن لا يمكن الاعتماد عليها كمصدر تاريخي وذلك للمغالطات التاريخية بها .

    مما اعجبني في الرواية ظهور الشخصيات بالتدريج ورسم لكل شخصية وجودها الخاص وجمعها كلها في حبكة درامية يحسب للكاتب ،ولكن اغفل الكاتب بعض العيوب مثل حب دولت لعبد القادر لايوجد له اصل فهو كان معه في المنظمة فقط ولا يوجد خيط اخر لهذا الحب ولا ما جعلها تضحي بسمعتها من اجله.

    الالفاظ البذئية مليئة في الرواية مع ان فترة ١٩١٩ لم تكن هناك الفاظ مثل هذا الالفاظ فقد اغفل الكاتب ان فترة ١٩١٩ فترة كتب عنها التاريخ وتم سردها في اعمال كتابية و درامية ولم تظهر فيها كل هذه الالفاظ .

    الرواية كانت باللغة العربية الفصحي والحوار بالعامية وللاسف الحوار كان بالعامية كان بيخليني اخرج كتير من اندماجي في القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الروايه الثالثه لاحمد مراد اقرائها

    فاشله جداااااا جداااااا وممله جدا جدا ومغلوطه لغويا وتاريخيا وادبيا

    الفاظ اللهجه الصعيديه مغلوطه تماما وتوكد ان الكاتب لم يحاول ان يسال حتي اي شخص صعيدي عن حقيقه اللهجه

    لا اعلم لماذا اصرار مراد ع الزج دائما بالعاملين ف المهن الطبيه ف رواياته

    تراب الماس صيدلي

    الفيل الازرق طبيب بشري

    1919 لا اعلم هو طبيب بشري ام صيدلي ام كيميائي لان ما كان يقوم به احمد كيره من صنع قنابل ومتفجرات من اختصاص كيميائي او صيدلي وليس بشري ولكن كيره كان يعمل ف مدرسه الطب وهذا غريب طبعا

    لا اعلم لماذا كل هذه الالفاظ الجنسيه البذيئه والكم الهائل من الوصف الجنسي والفاظ تخدش الحياء

    لا اعلم ايضا اصراره علي وصف المراه ف كل المراحل علي انها خلقت للجنس ولا لشي اخر

    واضح ان احمد مراد شاف كام فيلم قديم عن ثورة 1919 ومسلسل الملك فاروق فقرر ان يكتب روايه عن هذه الفتره الهامه ف تاريخ مصر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    4.5

    بعد حركة عرابي التي انتهزها الإنجليز لدخول مصر بحجة أنها غير قادرة على إدارة شؤونها وحمايتها من " المعتدين " ، نشطت حركة اليد السوداء التي كان يمولها الوفد بقيادة سعد زغلول في الخفاء، سعد الذي سعى إلى الاستقلال التام إلى النهاية .

    بين أحمد مراد الحركات الخفية بكل تفاصيلها بالأفراد الذين ضحوا في سبيل استقلال بلدهم الحبيب ويتحرروا من عبودية الإنجليز، مجموعة من الشباب يترأسهم أحمد كيرة الشجاع الذي لم يهزه أي انجليزي أبداً.

    ....

    من أحسن ما قرأت للكاتب ولكن للأسف لم يتخل عن عادته في الألفاظ والتعبيرات التي تتخلل رواياته كثيراً.

    أحببت ورد وتعاطفت معها، ودولت💔 وعبد القادر الفتوة الشجاع، وكل أفراد المنظمة الذين بذلوا أرواحهم من أجل القضية.

    الرواية مزيج بين الفصحى والعامية المصرية.

    أكثر ما يعجبني في كتابات أحمد مراد هو مناقشته الفساد ورغبة الشعب في القضاء عليه مهما كانت النتيجة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون