«أنا مش كافر.. بس الذل كافر والفقر كافر والجوع كافر.. أنا مش كافر لكن شو باعملك إذا اجتمعوا فيي كل الأشياء الكافرة
التغريبة البلالية
نبذة عن الكتاب
هروب من الموت تحت قصف الطائرات الإسرائيلية لبيروت في يوليو الأسود، ومشاركة في تهريب كتاب معارض لنظام الأسد في قلب دمشق قبل سنوات من اندلاع الثورة السورية، ومواجهة مع حاخاماية على ضفة نهر في ويلز، وبحث مرير عن رفات شيخ الثائرين عبد الله النديم في مقابر إسطنبول، واحتجاز في مسرح ببرودواي بصحبة ربة منزل أمريكية حتى يعبر أوباما بسلام، ودرس من يساري إسكوتلندي لأنصار مدرسة ندَي فرصة يا جماعة، و الاحتفاء بخمس كاميرات فلسطينية مكسورة في قلب نيويورك، وحوارات ممتدة مع أتراك لا يحبون قائدهم الذي يحبه العرب رجب طيب أردوغان، ثم لقاء بأردوغان نفسه بصحبة فلول نظام مبارك، وحكايات تغيظ في بلاد الإنجليز هذا بعض ما جرى عندما تركت الكنبة ومشيت في مناكبهاالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 271 صفحة
- بلال فضل - نشر ذاتي
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب التغريبة البلالية
مشاركة من تامر عبد العظيم
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Shehab El-Din Nasr
’’ فللمدن مداخل إذا لم تهتد إليها ظللت غريبا عنها ’’
كم انا غريب حقاً في وطني يا بلال
من انا؟ واين انا الان؟ يالهي متى مرت بي تلك الليالي سريعاً لا اتصور؟ كم فقدت؟ وكم فٌقدت؟
ها انا اقرأ اليوم في عامنا ذاك، في عوالم ما بعد كورونا! في عالم ما بعد كوفيد 19، لبلال فضل الثورة، لبلال فضل عصر مبارك والمجلس العسكري؟
مبارك، نظيف، احمد عز، حركة 6 ابريل، حرب لبنان، هجوم إسرائيل على بيروت، ايقونة ورمز الشرق الأوسط واوروبا رجب طيب اردوغان. حرب فلسطين، الهجوم على غزة، ثورة 25 يناير، احداث ما بعد يناير، المجلس العسكري، المجلس العسكري، المجلس العسكري مراراً وتكراراً، ثم الأن؟ يا الله كم نحن في القاع الأن؟
«أكتب إليكم من بيروت التي شعرت فيها كم أنا ذليل لأنني عربي. أكتب إليكم لأعترف لكم أنني كنت طيلة ما مضى من عمري أزعم أنني أحب فلسطين وأتضامن مع الفلسطينيين، وأنني اكتشفت اليوم
أنني كذاب مثلكم تماما، أعيش الآن رعبا يعيشه الفلسطينيون كل ليلة وهم ينتظرون قصف الطائرات يقع عليهم في أي لحظة، ونزعم أننا نحبهم وندعمهم، هل هكذا يعيش الناس في غزة كل ليلة؟ يا الله».
حتى انت يا بلال حتى انت برغم مخاوفك حينها لم تتصور ابداً ذاك القاع الغارقون نحن فيه من أخمص قدمينا إلى عناننا، إلى اعلى درجات *الخرا* .
التغريبة البلالية، واحد من اشهر كتب بلال فضل، ورغم ذلك تأخرت في قرائته كثيراً، تأخرت في قرائته لأكثر من عشر اعوام، اقرأه الأن وبلال فضل في امريكا منذ اكثر من 8 اعوام، في عصرنا المزدهر المتألق بالحرية والديموقراطية.
شخصياً ما يقلقني هو أن تساهم بعض القوى الثورية بحسن نية في تنفيذ مخطط جرها لتصعيد يدخل البلاد في حاله من عدم الاستقرار يستغلها هواة الاسبتداد لتحويل إجهاض حلم الديمقراطيه أو تأجيله إلى مطلب شعبي!
كم كنت اتمنى ان اقرأه منذ خمس او ست اعوام مضت، لكن اراد الله بي الأن ان يدخلني في حلقة من التساؤلات والذكريات، فكيف مضى بي الدهر دون أن امضي فيه؟ كيف مرت بي الايام دون أن امر إليها؟
كيف عاصرت الثورة وغيرها دون أن اعاصرهم؟ مر وطننا العربي بكم رهيب من الاحداث منذ بدايه القرن الواحد وعشرين وربما قبل ذلك بقليل، وفي كل ذلك، انا وجيلي بأكمله، تشابهنا مع اوطاننا في الضلال، في الإنقلابات المتتالية، في الهزائم المخزية، في الذل الغير محظور، في الهوان الغير محجور.
عدى فيا القمح سمرني
عدى فيا الفجر صبرني
عدى فيا الحزن غيرني
عدى فيا العمر كبرني
خدني م اللفة لمريلتي
خدني م التسنين لحصالتي
خدني من مدرستي ع الجامعة
خدني م الترعة على الاسفلت
عمدان نور - سيرة الاراجوز
❞ «رأيت هناك إسلاما بلا مسلمين.. وهنا مسلمون بلا إسلام» ❝
انا وجيلي، مر بنا الزمن ولم نعشه إلا قليلاً، نحن من وجدنا النجاة على متن سفينة صغيرة بين امواج المحيط العاصف. نحن من وجدنا إسلامنا، شبابنا، فتياتنا، أحلامنا يحققها من ليسوا هنا، من كانوا ولا يزالوا هناك، حيث العالم الأخرمن البحر. نحن ضالون هالكون، باطلون، تائهون، فاسدون جميعاً بلا شك، نحن جيل ضائع لا داعي لتزيين الحقائق. وتزيين واقعنا، فالواقع اصعب بكثير مما نتصور نحن.
نحن نحلم بالعالم الغربي ودونه كأنه فردوسنا المفقودة، ولكنها جنة لا تنفعنا فيها الصلاة والصوم والدعاء والابتهال، لأننا ميتون بأوطاننا، مقتولين في أحلامنا، ضحايا في ديننا، مذبوحين في مساكنا ومستقرنا.
❞ هل فعلت شيئا من أجل لبنان وفلسطين غير الدعاء ومصمصة الشفاه والنضال عن بعد؟ بلاش. هل فعلت شيئا من أجل بلادك أولا؟ هل رددت الظلم عن نفسك أو عن غيرك؟ هل أنكرت منكرا تعرفه وتعيشه؟ هل تعيش في بلادك حر كريماً عزيزاً؟ إذا كانت الإجابة عن كل تلك الأسئلة لا، فلا تحدثني إذن عن العزة والكرامة والنصر المنشود، بل حدثني عن الوَهَن الذي نحن غارقون فيه حتى أذقاننا. ❝
واين المستقر واين المفر؟ يا الله ترعرعنا على احلام مفقودة في بلادنا، مُدرَكه ببلادهم، في غربتتنا نحن وفي تغريبتنا، مع بلالنا وغيرهم، لا نحن هنا مستقرون، ولا نحن آفلون رحالون حالمون مسافرون حيث يمكنني أن اموت بقليل من الهدوء.
التغريبة البلالية، كتاب سيحملك فيه بلال فضل إلى بلاد الشرق والغرب، إلى بيروت وحربها، إلى لندن ومثواها، إلى تركيا واتاتوركها واردغاونها، إلى كل ما ليس هنا، لأن ماهو هنا لا يمكن أن يدرك ابداً.
في رمضان قررت أن اقرأ كتاب واحد فقط، واخترت التغريبة البلالية عن رغبة تامة للمزيد من بلال، وفي رمضان تابعت حلقات بلال فضل على اليوتيوب بإصرار، وربما شاهدت اكثر من 25 فيديو في ذاك الشهر، احب بلال فضل.
وكما كتبت مسبقاً في مراجعة أم ميمي؟
نحن وطنك المكروه على مغادرته، نحن اهلك، نحن شعبك، نحن جيرانك واصدقائك، نحن نلتقى كل يوم بين الصفحات، وبين الأقلام وبحروف العرابين والمنشدين والشعراء، نحن نلتقى اكثر ما تلتقى انت بوطنك الحقيقي. فنحن ذكراك فيما سيكون ونحن ماضيك حيث كنت، ونحن حاضرك الأن.
ولكن كم احزنني ذاك الكتاب، كم تغير وطننا العربي اكثر في اكثر، في عشرة اعوام فقط، أصبحت احن إلى ماضي كنت اظن إنه الفترة العصيبة التي تمر بها البلاد، في عشرة اعوام فقط أدركت أن مصر ستظل مصرالمجاعة والفقر والظلم، دائما رغم انف كل حاقد او حاسد او مستغِل او مستغَل او مدفوع من خصوم الاسلام... هنا او خارج هنا.
تأكدت من أن مصرنا، ستظل وطننا الغالي بين أشعار إبراهيم ناجي، وفي ديوانات احمد شوقي، وبنقد الفاجومي إليها، وتغريدة الأبنودي وفي بحة الشيخ امام، مصر ستظل لأدبائها وفنانينها وكتابها، ورواد كل فنونها وليس إلا ذاك، مصر بقايا وطن يمكن أن يُعاش على حطامه سبعة ألاف عام جداد، ثم نقول نحن احفاد فرعون ورفاقه.
❞ وهي الرسالة التي يجب أن يناضل من أجلها كل راغب في تقدم هذه البلاد التي لم يعد أهلها من “السائرين نياما” طبقاً لتعبير الأديب الكبير سعد مكاوي، فقد توقفنا وبمزاجنا عن السير قانعين بالتجمد في أماكننا، ونحن نكتفي بالحفر دون أمل في الوصول إلى القاع ودون أن نحظى حتى براحة النوم. ❝
-
محمد علي عطية
بعد أن أنهيت قراءة كتابه الجديد (فندق الرجال المنسيين)، أحسست أني لم أشبع بما فيه الكفاية من حكايات بلال فضل، فكان الحل أن أختار أياً من كتبه القديمة التي لم أكن قرأتها بعد، وكان الاختيار لهذا الكتاب تحديداً لأنه أشار إليه في كتابه الأخير في معرض ذكره لحكاية زيارته لدمشق وللزبداني في سوريا، وحديثه عن صديقه المرشد السياحي التركي يورهان، عليه رحمة الله.
يبدأ هذا الكتاب بفصل طويل عن حرب لبنان 2006، أعاد لي ذكرياتي في متابعة أحداث هذه الحرب بكل مشاعري وكياني، وتأييدي لحزب الله – حينما لم يكن وجهه القبيح قد ظهر في سوريا وولوغه في دماء الأبرياء هناك – وحديث مبارك والسعودية والأردن عن (المغامرات غير المحسوبة)، وحديث بشار الأسد بعد ذلك عن (أنصاف الرجال)..بلا خيبة!
شهادة بلال فضل هنا كانت من قلب الحدث، فقد تصادف وصوله يوم خطف الجنديين الصهيونيين، ومن ثم بدأ القصف الوحشي للبنان، وقراءة هذه الشهادة في هذه التوقيت تثير الشجون، لأنها تتقاطع في العديد من جوانبها مع ما يحدث في غزة، مع درجات أعلى بكثير في الإجرام الصهيوني، ودركات أدنى بكثير في التواطؤ والخيانة والتخاذل العربي، حتى مشهد الخروج من لبنان وما صاحبه من الإضطرار لدفع إتاوة بالدولار للمرور سواء من حرس الحدود اللبناني أو السوري، يتقاطع مع المشهد المخزي لمعبر رفح، وسبوبة العرجاني ومن خلفه، وصولاً إلى مصب حودة بتعبير بلال في فيديوهاته.
تتنوع بقية الفصول في الأزمنة والأماكن والسياقات، فمن حضور مسرحية في برودواي، إلى شراء كتب سياسية ممنوعة من قلب دمشق، إلى مواجهة مع حاخامية إسرائيلية في ويلز. والحقيقة أن قصة هذه المواجهة تحمل بعض الأفكار الجديرة بالتأمل فيما يخص معنى وحدود التطبيع مع العدو، ومتى يكون الانسحاب واجباً، ومتى تكون المواجهة فرضاً. والمؤتمر الذي ذكر بلال أن صلاح عيسى دعا إليه لمناقشة مفهوم التطبيع وحدوده والوصول إلى اتفاق ملزم بخصوصه كانت فكرة جديرة بالاعتبار في حينها.
يكاد ثلث الكتاب تقريباً يتحدث عن أردوغان وتجربته، وأعتقد أن فصول الكتاب التي كُتبت في أزمنة وأماكن مختلفة ربما تكون قد نُشرت متفرقة من قبل كمقالات، فهنا تجد مزية من تجميع هذه المقالات، وهي الاحتفاظ بصورة عن النظرة لحدثٍ ما أو شخصية ما في وقتٍ ما، لأن النظرة للأحياء تتغير بمرور الوقت وتغير الظروف وكذلك تغير الشخصيات ذاتها، ولذلك فإن المقالات التي كانت تتحدث عن تجربته بإعجابٍ شديد في العقد الأول من الألفية، انتهت بمقالٍ في 2013 يحمل بعض التخوفات من تغير سياسة وشخصية أردوغان، وبالطبع فإن الكتاب لو صدر منه طبعة حديثة وزاد فيها فصل جديد عن الرجل، ستجد الكلام قد تغير، لأن الشخص نفسه قد تغير، وسبحان من يغير ولا يتغير.
وأختم هذه المراجعة بالحديث عن حكاية من الحكايات التي أعجبتني جداً وهي لقائه بالشيوعي الاسكتلندي العجوز، وسخرية الرجل من مبدأ (ندي له فرصة يا جماعة)، وكان تعقيب الرجل مثيراً للتأمل والإعجاب والشجون أيضاً، إذ قال: "يا صديقي، خذها قاعدة في حياتك، لا يمكن أن تعطي السياسي فرصة إلا إذا كنت أحمق، السياسي كالثعبان إذا تركته يتدفأ لدغك، لابد أن تضعه دائما تحت الضغط وتضعه في موقع الدفاع لكيلا تكون لديه الفرصة للتفكير في مصالحه، ولكي تقوم بتذكيره دائمًا وأبدًا أن أيامه في الحكم معدودة، لا بد أن تجبره على تبني الأجندة التي تريدها أنت، لأنك لو تركته في سلام فلن ينفذ حتى وعوده الانتخابية."
-
Tarek Shehab
يُعد هذا الكتاب هو الأول لبلال فضل في مجال أدب الرحلات، ويتناول فيه بعضاً مما حدث معه في أسفاره المتفرقة في سوريا ولبنان وتركيا وانجلترا واسكتلندا وأميركا على مدار السنوات قبل وبعد ثورة يناير، وينقل لنا بعين الراصد والمتابع أحوال تلك الدول، وواقع مواطنيها وحياتهم، ويربط بين هذا كله وبين ما نحياه في مصر من تردي وانفصال عن بقية خلق الله في مناكب الأرض الشاسعة، وقد سبق له أن نشر بعضاً من هذا الرصد في جرائد الشروق والمصري اليوم.
واحتلت أسفاره إلى تركيا الحيز الأوسع من الكتاب، ربما لتشابه واقعها المزرى قبل سنوات عديدة مع الواقع المصري الآن، وربما لأمله أن تصبح مصر ذات يوم دولة صاعدة في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتحذو حذو تركيا في بعض الخطوات التي أقدمت عليها واتخذتها نبراساً لها لتصبح بين الدول المحترمة على مستوى العالم.
هو كتاب شيق يجذبك ويدفعك إلى التأمل في أحوال البلاد والعباد والتحسر على حالنا ومحاولة تغيير هذا الحال إلى الأفضل إن كان لنا إلى ذلك سبيلا.
-
أماني هندام
❞ أن العودة هي غير الوصول، والشعور بالخيبة والمرارة لا يتوافق مع الفرح الجميل بالفن، وبالفضاء الذي يمنحنا لغة جديدة وأسلوبا جديدا، ثم يولد نصوصا تتعلق بالكاتب وبالحياة… ربما تنتهي الرحلة إلى فراغ وربما إلى نص، لكن الفراغ بحد ذاته هو نص وربما أبلغ من كل نص يكتب، لا لأن المكان عصي على التصوير، أو هو أعظم من كل ما نمتلك من أدوات، وهو أثرى وأخصب من اللغة مطلقا، ❝علي بدر
-
BookHunter MُHَMَD
قلمين كالعاده من بلال فضل فيما ظننته اصطباحه ابدأ بها يوم الجمعه فلم استطع ان انام الا بعد قراءة الكتاب بالكامل و كالعاده تقرأ و كانك تصغى الى نفسك او صديقك المقرب فى دردشه بنكهة قعدة القهوه و الشارع المصرى و بسخرية ليست مريرة و فكاهة ليست صاخبه على غير العاده
الكتاب يستحق القراءة و لكل بلال منى السلام.
-
Ahmed Khalil
كتاب جميل
اظنه يقع تحت تصنيف ادب الرحلات
اصبح من النادر ان اقرأ لبلال فضل دون ان اشعر بالرضا و الاستفادة الثقافية التي تضاف لمتعة القراءة في حد ذاتها
بلال حكاء متميز لديه الاسلوب الادبي الرائع و مادة خام من التجارب و القراءات و التحليلات الذين يجتمعون ليقدموا ادب ممتع و مفيد
شكرا لبلال فضل
-
رواد عبد الغني
الكتاب اسم على مسمى ، اي غربة يعيشها الانسان هي بحث على حياة افضل ، شوقا الى السلام ، و لكن الاستاذ بلال تغريبته ، تغريبة مشاغب لا يسمح ان تمر حادثة الا ان يحشر نفسه فيها ، اما من حيث المشاكسة او من حيث الاستفسار البريء الذي ينتهي بالمشاكسة .
-
A. Soliman
في المجمل كتاب جيد
خصوصا فيما يخص التجربة التركية
كالعادة عندما اقرأ لبلال فضل القادر جدا علي نقل المشاعر من خلال الكلامات
لابد و ان احاول ان أقوم بفلترة الأفكار حتي لا أشاركه نفس الشغف أو القرف من موضوع ما
لكن كتاب متميز لأستاذ فاضل
-
Amgad Hassan
عندما تقرأ مقالات كتبت قبل حوالي ١٠ سنوات لتجدها تنطبق ربما دون تغيير حرف واحد على الواقع الحالي فأعلم أن هناك فشلة وفشل. أتمنى ألا يكون هذا هي الحال عندما نقرأ كتابك يا بلال بعد ١٠ سنوات أخرى لو كتب الله لنا ولك العمر والصحة.
-
Shami Ahmed
كانك تشاهد نافذة تطل على الماضي، تعلم راي النخب وقتها في تركيا و نصرالله و حزبه. كذلك الوضع العام بعد الربيع العربي و الاهم بالنسبة لي كان تحولات بلال فضل نفسها.