ابنة سوسلوف - حبيب عبد الرب سروري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

ابنة سوسلوف

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

مميزات الكتاب: رواية تخوض في المحرّم لِتحكي واقع اليمن المعاصر وتاريخ عدن وهي تتحوّل إلى مدينة مقهورة منقّبة، بعد أن كان لها من اسم الجنّة نصيب. نبذة الناشر: تموت زوجته في تفجير إرهابي في فرنسا ليمتزج دمها بأقلام الرصاص التي حملتها له كهدية. يعود عمران إلى اليمن الذي اتحد شمالاً وجنوباً وانتشرت فيه السلفية الدينية حتى وصلت إلى عدَن، مدينة صباه التي سلبته فيها نظرات المراهقة فاتن ولقاءاتهما الحميمة الصامتة، والتي علّمته فيها «الدكتورة» أبجدية الحياة الجنسية. في صنعاء يلتقي داعيةً سلفيةًَ قياديةً يمارس معها الحب المحرّم: أمَة الرحمن التي تشبه كثيراً ابنة الماركسي العتيق سوسلوف، «هاوية»! تندلع ثورة فبراير في اليمن فينزل إلى الساحات حاملاً أحلاماً قديمة وفكراً علمانياً متنوّراً بينما يثور السلفيون على نظام كان راعيهم على الدوام.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 18 تقييم
173 مشاركة

اقتباسات من رواية ابنة سوسلوف

"الظلمات تُمارس بشكل طبيعي عداءها الشرس للنور، وشغفها الجينيّ بإطفائه"

مشاركة من أروى الجفري
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ابنة سوسلوف

    18

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    في كل رواية من روايات سروري لابد أن تكون بداية البطل من عدن ، عدن الاشتراكية ، ثم يهاجر هذا البطل ليعيش في فرنسا و يدرس تخصصا في علوم الكمبيوتر أو الرياضيات ، يبدو لي أحيانا أن البطل في كل روايات سروري هو نفس الشخص ، وفي أحيان أخرى أشعر وكأن الكاتب ينقل شيئاً من تجربته .. سيرته في الحياة ومن ثم يزيد عليها وينقص منها حسب ما تتطلبه الرواية .

    حكاية الحب أيضا ، أو (الرغبة) -فهي الكلمة الأنسب- أيضا متشابهة ، العشق المبالغ فيه .. عشق الجسد ، الجنس المباح دون علاقة رسمية وبكل سهولة ، المفارقة هنا أن معشوقته كانت متدينة (سلفية) ، ربما الرسالة التي أراد إيصالها أن أولئك يظهرون شيئا ويخفون شيئا آخر مغاير تماما.

    العلاقات المتشابكة والمحيرة بين أمة الرحمن وزوجها ووالده ، وبين أمة الرحمن وبين عمران (البطل) ، هذا التشابك والتناقض والازدواجية عُرض بشكل فج ومبالغ جدا ، لكن أليست الحياة مجموعة من التناقضات ، أليس مايحدث في الواقع مبالغة لم يتخيلها أحد منا يوما؟

    يسرد الكاتب شيئا من التاريخ من وجهة نظره التي تتفق معها حينا وتخالفها حينا آخر ، الماركسية ومن ثم محاربتها بالسلفية بعد الوحدة بين شطري اليمن ، تغلغل السلفية في الشمال عن طريق طالب فاشل استلمه ارهابيون لزراعته في اليمن تحت سمع وبصر و رضا رئيس المافيا سيء الذكر (صالح) ، ومن ثم تحول هذا الطالب لشيخ ومخترع أدوية في ذات الوقت!!

    غالبا -أو ربما دائما- أسماء الأبطال لدى حبيب سروري لها مغزى أو معنى يناسب السياق .. مثل (عمران) البطل اسم جزيرة في عدن ، (نجاة) وكأنها الحبل الذي تعلق به حين خروجه من الوطن لتصبح وطنا آخر ، (فاتن) التي فتنته وسحرته بعينيها.

    لغة الكاتب كالعادة ممتازة ، يضيف لها مفردات عدنية من وقت لآخر.

    تقييمي للرواية مابين نجمتين و نصف إلى ثلاث نجمات ، رأيي الشخصي لم أحبها!

    أظن أني لن أقرأ مجددا لحبيب سروري ، بات يكرر نفسه ، أتمنى ألا أضعف أمام هذا القرار إن صدرت له رواية جديدة .

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب غني بالمعلومات التي يجهلها الكثيرون...بصراحة راقني جدا على الرغم من أنني لم اكلمه لكن يكفي ما تحصل عليه من معلومات قيمة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما بدات بقراءة الروايه احسست بالملل الشديد لانها لا تشدك من بدايتها ولكنني صممت على متابعة قراتها ، حيث بدات تشدني احداثها المتتاليه وسردها المشوق ، فالحديث عن الثورة اليمنية وطريقة حياة السلفيين المتشددين والمبطنه كم يرويها الكاتب وكم هم يلعبون بعقول البشر وهم يلبسون اكثر من وجه يحاولون به غسل عقول البشر حتى الذين عندهم مبادىء واتجاهات شيوعيه ومثقفين ، روايه تستحق القراءه.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    افكار جيده ورؤية ممتازه لأهداف وأسباب الربيع العربي

    لولا هذا النجديف وآراء الكاتب المهرطق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ايه الجمال والحلاوة دي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون