في أدب الصداقة > مراجعات كتاب في أدب الصداقة

مراجعات كتاب في أدب الصداقة

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب في أدب الصداقة؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

في أدب الصداقة - عبد الرحمن منيف, مروان قصاب باشي
أبلغوني عند توفره

في أدب الصداقة

تأليف (تأليف) (تأليف) 4.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رسائل بالغة القرب والرقة والعذوبة بين عبدالرحمن منيف ومروان قصاب باشي، كُتبت على مدى عشرة أعوام تقريباً، أظنها توقفت بوفاة عبدالرحمن منيف، وقد كان ثمة رسالة يتيمة سبقت الأولى بأربعة أعوام قال فيها عبدالرحمن: "وجدت نفسي، في هذا الحصار، مضطراً أن أتكلم بطريقة مختلفة، ومن أصدقاء لم يتعودا مني سوى الصمت"، وبعد الصمت عاود الكتابة مرة أخرى بقوله: "الرسائل حوار مع النفس ومع الآخر في ذات الوقت، وهذا ما يجعلها شديدة الخصوصية". أدهشني فيها جمالية حرف مروان وما مِن عجب إذ الأصدقاء مرايا بعضهم حيث يقول: "أحلى الأفراح لقاؤك لأنك أعدت لي دروب حياتي وأصبحت شاهداً عليها وفي مصاف الضمير"، ويقول أيضاً: "إن الحديث مع الأحباء يضيء النفس ويفتح نوافذ الأمل والرضى"، أحياناً يتغلب البوح على القول فيكون الختام "هل أثقلت عليك يا عبدالرحمن؟ أناجيك، هذا فرحي بليلي وأنت الصديق".

    بينما أقرأ الرسائل تذكرت عرضاً ما قاله الحسن بن وهب بأن "غزل المودة أرق من غزل الصبابة".

    ختاماً/

    هذا الكتاب للروح رافداً، وللأيام الصعبة رفيقاً.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    في أدب الصداقة

    انتهت القهوة الآن،وانتهت معها الرسائل.

    ربما انتهى عمر أحد الصديقين هنا و رُفعت روحه النقية(إذ أن الصداقة لاتليق إلا بذوي القلوب البيضاء )،لكن لم تنتهي المحبة بالتأكيد.

    أتكلم هنا عن رسائل مروان التي كانت تضعني في حالة من ملاحقة الأحرف بسرعة شديدة لا أستطيع أن ألتقط أنفاسي خلالها،رسائله التي كنت أشم رائحة الغُربة من خلالها،حروفه التي كانت تخرج كالرصاص إلى القلب مباشرة،إلى قلب من يحب.وصلني رذاذ الطلقات..ووصل لجميع القراء لهذه الرسائل.

    أما رسائل عبدالرحمن و آه من رسائله!

    لم يكن يكتب،كان ينحت الحروف.

    ليس من الصعب أن أسمع الآن صرير أقلامه،أنّات شخصه.

    كلمات عبدالرحمن تصنع لنفسها مكاناً في نفسك و تستقر فيه،لا تتنازل عنه أبداً!

    كتاب تملؤه الحياة،كتاب يعلمك كيف تكون الصداقات الحقيقية،كيف تكون العلاقات العفوية،كيف تصير الحياة بمن تحب و تعرف.

    أدب الرسائل لا يحتاج لأي شيء،سوى قلب صادق،ورفيق عطُوف.

    فجر الأربعاء

    ٢٧ أبريل،١٦

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب من ادب الرسائل والرسائل فيه متبادلة بين الأديب السعودي عبدالرحمن منيف وصديقه الفنان التشكيلي السوري مروان قصاب باشي رحمهما الله وكانت فكرة نشرها غير وارده قبل وفاة منيف مما جعلها تلقائية ومحببة ..

    الرسائل تظهر عمق الصداقة بين الأصدقاء وتفيد القارئ بدروس عن الصداقة الحقّة الرجال لا يكتبون للرجال ولا من اجل ذوات الرجال لكن عالم المنيف واصدقاؤه يختلف كلياً !

    يدفعك أدب الرسائل للكتابة و يؤهلك لامتلاك من تكتب له و ما تكتب عنه و لو لم يدفعك في أدب الصداقة للكتابة لصديقٍ ما عن حوادث الحياة اليومية و البوح بخواطر النفس الآنية فقد لاتفلح كتب أخرى في ذلك !

    تحدث عن الامه وعن حالته بالكتابه وعن كتابته للرسائل بالليل تحدث عن حالته لفقدان اصدقائه راق لي حرص المنيف على اتقان عمله من كافة النواحي وانه بعد هذا العمر الذي مضى يريد ان يتعلم الرسم ..

    اما مروان فعن طريقة كتابته ورسومه على الرسائل ايضاً يغلب عليها انها محزنه ومؤثره ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون