قيد الفراشة - شيرين سامي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

قيد الفراشة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أخيراً تمردت...ألقيت حذائي العالي و مشيت حافية, إستبدلت بفستاني الأبيض آخر أحمر, و بشعري المُهذّب آخر غجري, رسمت عيني بكحل فاحم, نحّيت براءتي, نزعت الإحترام المبالغ فيه من عباراتي, وضعت بمعصمي العديد من الأساور يغطي صوت صليلها صوت بكاء طفلتي الحمقاء, و غادرت أرضي الساذجة, مشيت بسعاده في الأسواق, سهرت أناجي القمر في الطلّ و ليس من وراء النافذة و إبتسمت للشمس عندما طلّت على عيني التي لم تنام, ترددت على المقاهي و مشطت الشوارع بحثاً عن ذاتي, رقص قلبي فرحاً بحياة الصعاليك التي طالما نشدها و بحُرية دبت بين أوصاله.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.3 6 تقييم
66 مشاركة

اقتباسات من رواية قيد الفراشة

“فرق بين أن نُحب لأننا نحتاج وأن نحتاج لأننا نحب ، فالاحتياج عندما يتحقق لا يغنينا عن الحب لكن الحب عندما يتحقق يغنينا عن الاحتياج.”

مشاركة من Ilhem Mezioud ( إلهام )
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قيد الفراشة

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كيف أبدأ وأين أنتهى ?

    تلك هى المشكلة

    مشكلة أن أكتب عن رواية

    بهذا الثقل الأدبى المرعب

    والمربك والذى يجعل مهمة

    تناولها صعبة للغاية

    وصارهذا هو شغلى الشاغل

    حتى اننهيت من الرواية

    وفورا امسكت بالورقة

    والقلم ......

    أبدأ بالغلاف حيث أبدعه

    المصمم المتميز

    عبدالرحمن الصواف

    غلاف قيدالفراشة أعتبره

    أحد أجمل الأغلفة التى

    صممت هذا العام مناصفة

    مع غلاف رواية رواية

    طغراء للمبدعة شيرين هنائى

    والذى صممه المبدع

    أحمد مراد

    يبدو أن العلاقة بين الأدب

    والطب لازالت تدهشنى

    إذ أن الطب مجال ليس

    كأى مجال لأنه شديدالحساسية

    ويتعامل مع أرواح لذلك لا

    يتيح لمن يمتهنه حيزالرفاهية

    والأبداع ورغم ذلك رأينا

    العديدمن الأطباء الذين

    اتجهوا إلى الكتابة الأدبية

    وقدموا أعمالا متميزة

    أذكرمنهم على سبيل المثال

    لاالحصر دكتورعلاءالأسوانى

    دكتورأحمدخالدتوفيق

    دكنورحسن كمال

    ثم آخرعنقود الأطباء الذين

    اتجهوا إلى الكتابة المبدعة

    الدكتورة "شيرين سامى"

    رواية"قيدالفراشة" تناولت

    فكرة القيد بمفهومه الواسع

    سواء كان هذا القيد يمارس

    على الوطن أوعلى المرأة

    وكان بينهما ربطا خفيا

    يحرضهما على التحرر

    وبمنطق المرأة والوطن

    وجهان لعملة واحدة

    صيغت الرواية من خلال

    التداعيات السياسية

    والأجتماعية لقيام الثورة

    وما تلاها من أوضاع من جهة

    ومن جهة أخرى حال عالية

    تلك المرأة التى أحيطت

    من أهلها بكثيرمن القيود

    وتخيلت أن الزواج سيحررها

    ويجعلها أفضل روحيا ونفسيا

    فيتضح لها أنه وجه آخر

    من القيود والتى دمرتها

    وهدمت كل الثوابت الأخلاقية

    البريئة التى تربت عليها

    فصارت تطوق الى التحرر

    والتمرد على كل القيود

    إلا إنى شعرت بالعديد

    من التحفظات التى استفزتنى

    نحوشخصية عالية وبالطبع

    لن أستطيع التحدث عنها

    بشكل مفصل لأنها فى صميم

    الأحداث وحتى لاأفسدها

    على من لم يقرأهابعد

    لكن سأكتفى بالأشارة

    ضمنيا إلى تنازلها عن

    أخلاقياتها ومبادئها لم استسغ

    التلوث التى أصاب

    شخصيتها الملائكية ربما

    ربما لأنها شوهت الصورة

    البريئة التى رسمت لها

    فى خيالى ولكم أكره

    تشويه البراءة أيا كانت

    الأسباب والأوضاع والأمور

    التى أدت بها إلى ذلك التحول

    والتى بالطبع استفاضت

    الكاتبة فى عرضها وتحليلها

    وبطبيعة الحال احتوت

    الرواية على العديد من

    الشخصيات الذكورية

    والأنثوية لكنى رأيت أن

    الكاتبة أفرطت فى جعل

    الرجال نسخة واحدة

    وهم سبب شقاء الأنثى

    بمحاولات إمتلاكها وتقييدها

    ولم تجعل من أبطال

    روايتها من الرجال نموذج

    واحد جيد حتى وان كان

    على سبيل الأقتداء به

    وهذا أراه نظرة أحادية

    وغيرمحايدة من الكاتبة

    الى حد ما......

    وبغض النظرعن تلك التحفظات

    التى أعلم انهاتحنمل الكثير

    من النقاش والأراء إلا أن

    الرواية أتت بشكل مبهر

    واعتمدت على مكنون

    المشاعرالأنسانية والنفسية

    لذا لم تكن المشاهدالحوارية

    كثيرة أيضا تميزت الرواية

    بأسلوب أدبى رفيع فالكاتبة

    تمتلك قدرة إنسيابيةعلى

    السرد ولغة أدبية ساحرة

    تجعلك تقرأ مستمتعا بكل

    حرف تقع عليه عيناك

    رواية"قيدالفراشة" تحتاج

    إلى قارىء صبور يعشق

    القراءة كما ينبغى أما

    القارىء الملول مع احترامى

    ليه فالأجدى به ألايقرأها

    لأنه غالبا لن يستطعمها

    جيدا فالرواية مكثفة جدا

    ومتعددة الجوانب وتطلب

    روح طويلة ومحبة للقراءة

    رواية"قيدالفراشة"

    رائعة أدبية ولاأراها رواية

    عادية فهى تصلح مرجعا

    ودراسة حقيقية فى

    سيكولوجية العلاقة بين

    الرجل والمرأة وعلاقة ذلك

    بنشأة الأنثى وطريقة تربيتها

    وما يترتب عليه من أخلاقياتها

    ومبادئها التى قدتنهارسريعا

    ان لم تكن من الأساس

    بالشكل الصحيح

    "قيدالفراشة"عمل جدير

    بأن يكون ضمن الأعمال

    المرشحة لجائزة البوكر

    والمبدعة شيرين سامى

    ليست أقل من الأديبات

    العربيات التى رشحت أعمالهم

    لتلك الجائزةلما تمتلكه

    من قلم يساوى وزنه ذهبا

    وأسلوب ساحرفى الكتابة

    بالأضافة أن العمل يحوى

    بالفعل فكرأدبى راقى

    ورؤية تحليلية عميقة

    وأقولها بأريحية للدكتورة

    وفراشة الأدب المصرى

    "شيرين سامى" حقيقة

    أنحنى أمام عملك

    تبجيلا واحتراما

    أحسنتى فأبدعتى

    فأمتعتى يادكتورة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كان من حسن حظي حصولي على نسخة من هذه الرواية ، فقد جاءتني كهدية ومفاجأة جميلة ومميزة من الصديقة العزيزة شيرين ، فشكرًا لكرمها بحجم السماء.

    تعتبر هذه الرواية من أجمل الروايات النسائية التي قرأتها مؤخرًا ، عشت مع أبطالها في حكاياتهم وقصصهم ، تعاطفت مع أغلبهم ووجدت المبررات لقسوة البعض منهم وأخطائهم.

    جذبتني شخصية بطليَّ الرواية عالية وحسن ، ووقفت لبعض الوقت أمام حكايات صديقات البطلة مروة ونورا وفرح.

    لقد كانت شخصيات الرواية متنوعة وغنية ، ولم تفقد شيرين خيوط روايتها أثناء تنقلها بين الشخصيات والأحداث ، كل شيء كان مرسومًا بشكل ممتاز.

    كما وازنت أيضًا بين السرد والحوار ، فلم يطغى أحدهما على الآخر ، لغتها جاءت رقيقة شاعرية وواقعية في نفس الوقت ، لم تكن مغرقة في الرومانسية المائعة ولا الواقعية الفجة ، كانت بين البينين.

    وقد أعجبتني التشبيهات والأوصاف التي استخدمتها في روايتها ومنها على سبيل المثال: " كيف يغار وهو لها النخلة السامقة وهم عشب الأرض".

    لكني فوجئت بشيرين أخرى ، هنا ، أكثر جرأة وشجاعة ، تعبيراتها جاءت قوية وحادة وفي بعض الأحيان خادشة وصادمة.

    شيرين المتمردة في " قيد الفراشة " مختلفة كل الاختلاف عن شيرين الهادئة في " كتاب بنكهة مصر " ، يبدو أنها كسرت تلك القيود وما عاد شيءٌ يلجمها بعد الآن.

    بالنسبة لاجترار الذكريات والفلاش باك في نهاية كل فصل ، فقد كان بمثابة وقوف قصير حتى نلتقط أنفاسنا قبل مواصلة الأحداث ، والتي بدأت تتصاعد تدريجيًا.

    لم اشعر بأن أحداث الثورة قد أُقحمت إقحامًا في الرواية ، بل جاءت عفوية وضرورة من ضروريات النص ومناسبة لفكرة الرواية وهي الثورة على كل القيود سواء أكانت شخصية أو عامة ، ومع اقتراب النهاية لم أعد اعرف من هي الفراشة الحقيقية التي تخلصت من القيود والتي كانت تقصدها شيرين هل هي عالية " الفرد " أم المجتمع ككل ؟!

    بالنسبة للنهاية ، فقد كانت موفقة وإن كنتُ أتمنى أن تطول الرواية أكثر وأكثر ، وبدأت أتخيل بقية الأحداث التي لم تكتبها شيرين ، كنتُ أرغب بمعرفة ردة فعل عالية عند عودة محمود ، وكنتُ انتظر نهاية سعيدة لقصتها مع حسن ، لوهلة اعتقدت بأن النهاية مفتوحة لكن عندما أعدت قراءة السطور الأخيرة منها اكتشفت أنها لم تكن كذلك ، لقد اختارت البطلة النهاية المناسبة لروايتها.

    سيطرت هذه الرواية على تفكيري ، واعتقد بأني سوف أعود لقراءتها مرة أخرى ، كما أنني احترت في تقييمها بين خمس نجمات أو أربع ، ربما صداقتي مع شيرين جعلت شهادتي مجروحة في حقها.

    شيرين سامي تتفوق على نفسها في هذه الرواية ، ومن الواضح أنها تحاول أن تحفر في الصخر حتى تصنع لها اسمًا في عالم الأدب والأدباء ، استمري يا عزيزتي ، فلقد وضعتِ قدمك على أول الطريق.

    وهذه بعض المقتطفات من الرواية:

    · فرق بين أن نُحب لأننا نحتاج وأن نحتاج لأننا نحب ، فالاحتياج عندما يتحقق لا يغنينا عن الحب لكن الحب عندما يتحقق يغنينا عن الاحتياج.

    · نحن لا نفقد المنطق إلا عندما نعشق.

    · أنا من ضعت فيك حتى المنتهى ومن غيرتني عيناك إلى كائن ينبض ، وأنت من أمطر حبه بمواسم الفرح على جفاف أيامي.

    · إذا عشقنا ترحل عنا عقولنا ويغادرنا المنطق.

    · وكثرة التغاضي تُمرض القلب وتُذهب الحب.

    · ما آلمها أن الموت كان بخنجر وهي نائمة على صدر القاتل.

    · الرجال عندما يدركون أن المرأة مضمونة لا يكترثون بمشاعرها وعندما يجدون منها التسامح الكبير يكررون أخطاءهم ويتمادون فيها.

    · لكن خبرتها علمتها أن الرجال هم الخذلان في أبدع صوره.

    · والخائف دائمًا يتعثر فيما يخيفه.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قيد الفراشة

    هنا ليس قيد فراشة واحدة بل قيود عالم بأكمله ...

    فكل بطل من أبطال الرواية له قيده الخاص

    اعجبني جداا اسهاب الكاتبة في وصف مشاعر واحاسيس كل فرد من افراد الرواية وعرض اكبر شرية ممكنة من المجتمع

    مخطيء من يفكر ان الرواية تتحدث عن عالية فقط ...او عن قيدها فقط

    بل هي قيود فتيات وفتيان رجال ونساء .....

    أجمل ما في الرواية انها لم تقدم لنا ملائكة ...بل قدمت بشر يخطئون أحيانا ويشعرون بمدي خطأهم بل قد يقيلون علي الخطأ برغم معرفتهم انه خطأ ...ربنا لآنهم يريدون التمرد أو لشعورهم بالانكسار

    لانهم بشر ...عالية وحسن قصة حب في الميدان عندما بدأت خفت أن تقع شيرين في نفس اخطأ من سبقوها عن التحدث عن الثورة والميدان ...لكن الحمد لله ان شيرين كذبت ظنوني وعرضت رؤية حقيقية عن البشر في الميدان وعن مشاعرهم واخلاقهم المختلفة ولم تؤله أحد علي حساب الثورة

    قد تكون الرواية لم تقل كل شيء عن تلك القيود وقد تكون عرضت وجهات نظر عن تحطم قيود بطلات الرواية وابطالها متمثلين في مروة وعالية ونورا وفرح وغزل ...واسمه اية زوج عالية مش فاكرة .(

    وعلي ذكر زوج عالية واضح جدا ان شيرين متأثرة مثلها مثل كل الكتاب المصرييين عن الفروق بيننا وبين الغرب ... وكانت واضحة جداا بين زوج عالية والفتاة الاجنبية من خلال موقف الحب بينهما..

    بقي انني كرهت جداا حسن ...لم استسيغه كأنه كان بالنسبة لي ذلك المتملق أو ذلك القط الذي يتمسح بي لأحمله ليتدفيء او لأطعمه واهتم به ثم يخدشني بإظفره ....

    اعجبتني جداا نهايو الرواية المفتوحة التي تشي بأمال عظيمة لكل ابطال الرواية ... ولكننا لا نعرف هل ستتحقق أو لا ...

    ولكن فقط يكفيني أن هناك أمل ...

    أخيرااا

    كنت اخشي كتابة المراجعة جداا لصداقتي بشيرين سامي ...ولكنني الان فخورة جداا بها وسعيدة ان الرواية في الطبعة الثانية وتحقق مبيعات جيدة ...واتمني لشيرين ان تكتب رواية اخري افضل ..وافضل وهذا ليس معناه ان قيد الفراشة ليس جيدا بل العكس ولكن ان تمنيت لأحد شيء فتمني له الأفضل...

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا ادري من التي كانت تريد الخروج من الشرنقة وتحلق بعيدا، أهي الكاتبة بجناحي الإبداع ام بطلة قصتها عالية بجناحي التحرر ؟

    هذا هو التساؤل الذي طرحته على نفسي منذ بداية القراءة لأجد في النهاية أن الاجابة هي ان كلاهما حلقتا بي بعيدا، بعيدا جدا ...

    من السهل أن تصف امرأة، ان تتطرق لمواصفاتها، ان تخط على الورق تصرفاتها، لكن من الصعب جدا أن تغوص في ثنايا روحها، ان تجعلها بطلة بكل تناقضاتها، بكل انفعالاتها، بأنانيتها وتضحيتها بجمالها وببشاعتها، بحبها وكرهها..

    عالية رحلة امرأة... التي بمجرد ان تقرأها اية امرأة لا يمكن لها سوى القول "هذه انا" ولو في فقرة واحدة، ولو في سطر واحد...

    أثناء قراءتي للرواية كنت اقول بيني وبين نفسي " ما اجملك يا عالية" ثم اعود لأغير رأيي بعد عدة صفحات فأقول " انت انانية جدا يا عالية" واحيانا اخرى اقول " انت قمة العطاء يا عالية" كرهتها واحببتها وهذا ما جذبني لاكمال الرواية بكل شغف، فالبطلات المثاليات لا تستهوينني أبدا في الروايات .

    في الرواية اضافة لشخصية عالية ستصطدم بشخصيتين متعاكستي الاتجاه لكنهما تصبان في قالب واحد يدعى الشرقية ...

    "محمود" بعنجهيته وأنانيته، وبحبه لتملك تلك الزهرة التي تدعى عالية، والتي تركها تذبل بين يديه ليرمي بها بكل ما اتي من قسوة وحقد وصفات الرجل الشرقي المتأصلة فيه غصبا عنه ..

    و "حسن" الذي كان نقيضه تماما، او هكذا حاول ان يكون، لا مبالي، لا تعنيه عادات الشرق وأمراضه التي كان يراها مستعصية وعصية على أن يتقلدها، فجعل تلك الزهرة تتعرى أمامه من حجاب العقد التي كانت تعيشها وفرضت عليها رغما عن ارادتها او بإرادتها ...ولم تكن نهايته مع عالية أجمل من نهايتها مع محمود فكلاهما رجل لكن لكل منهما قناعه الخاص ...

    البطلة في الأخير وجدت الطريق الذي يناسبها، ولبست ثوب التحدي الذي جعلها تفرد جناحيها وتحلق بعيدا نحو النجاح والتألق، هكذا رسمت النهاية في رأسي ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    للإطلاع على مراجعتي للرواية يسعدني تشريفكم لي على رابط المراجعة في مدونتي الشخصية:

    ****

    في انتظار تعليقاتكم ومناقشاتكم المثمرة في خانة التعليقات على المدونة

    كما يسعدني متابعتكم للمدونة من خلال رابط المتابعة بها ليصلكم كل جديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون