أحاديث المازني > اقتباسات من كتاب أحاديث المازني

اقتباسات من كتاب أحاديث المازني

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحاديث المازني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحاديث المازني - إبراهيم عبد القادر المازني
تحميل الكتاب مجّانًا

أحاديث المازني

تأليف (تأليف) 2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «قفي حديثني عند كوبري الزمالك

    وروي غليل القلب يا أم مالك»

    مشاركة من ahmed naiem
  • وقد بدأ التشريع الإسلامي بعد الهجرة وبدأت كذلك الحروب باللسان ثم بالسلاح وبدأ التعرض لتجارة قريش. ولا حاجة بنا إلى التفصيل فإنه تاريخ معروف ويكفي أن نقول إن الهجرة أتاحت للمسلمين أن يكونوا أمة وأن ينتظموا كما تنتظم الأمم وأكسبهم مركزاً تسنى لهم بفضله أن يتحكموا في مكة اقتصادياً وحربياً أيضاً وقد انتهى الأمر بالفعل بفتح مكة وإعلاء كلمة الله

    مشاركة من ahmed naiem
  • والشهرة هي الذكر، والذكر باب الخلود المرجو لاسم الإنسان المقضي عليه بالفناء والإنسان يتعزى بهذا الذكر لما يعلم علم اليقين أنه لا مفر من الموت. ولكنها أيضاً وسيلة إلى ما يتطلع إليه كل إنسان من نعيم الحياة وطيب العيش ورغده.

    مشاركة من ahmed naiem
  • ويرجع حب التلقيب إلى أمرين فيما أرى: ما ورثناه من عادة الاتصال باسم له شأن، والمعهود في شرقنا من حب الألقاب وما يجري مجراها،

    مشاركة من ahmed naiem
  • فكان شوقي شاعر الأمير وكان حافظ يلوذ بطائفة من أهل السماحة والوجاهة والندى، وكان مصطفى صادق الرافعي يطمح أن يكون شاعر القصر في عهد الملك فؤاد، كما كان عبد الحليم الحصري يسعى ليخلف شوقي في إبان الحرب الماضية، وكان خليل مطران — وهو من شيوخ التجديد في الأدب وأستاذ شوقي — ينظم القصائد يحيي بها والدة الخديو عباس لا استجداء بل بدافع من الوفاء وباعث من مروءة النفس.

    مشاركة من ahmed naiem
  • وليس السماع كالمعاينة ولكن فضل السماع أنه يستحث الخيال فيقوي هذه الملكة وينميها ومازال أنفع للقارئ أو السامع أن يعمل فكره وأن لا يكون كل عمله أن يقنع بالتلقي دون أن يحتاج إلى جهد يبذله من ذات نفسه فخير الأدب ما دعاك إلى التفكير والتدبير، وأحوجك إلى احتثاث خيالك وخير آيات الفنون على اختلافها من موسيقى وتصوير وغير ذلك ما أيقظ عقلك وحرك نفسك وابتعث رقادك أما ما يتركك كما كنت، جامداً أو مسترخياً متفتراً، ولا يشعرك بحاجة إلى تخيل أو تأمل فهذا لا خير فيه ولا عناء له.

    مشاركة من ahmed naiem
  • نزعة العصر الحاضر في كل باب — أعني السرعة والاقتصار على ألزم ما يلزم،

    مشاركة من ahmed naiem
1 2
المؤلف
كل المؤلفون