ذاك الذي يملك السخرية من كلّ شيء ومن اللاشيء، يسخر حتى من نفسه
يعي نمط كتابته جيدًا، تكنيكه الخاص
ويعرف كيف يسخر منه
عبير والعجوز رفعت إسماعيل معًا في عدد واحد
المتعة لم تكن فقط في أحداث القصة، بل بجمال وجود هذا العجوز بسخريته اللاذعة وبدلته الكحلي ونحافته وكلّ ما فيه
عدد ممتع آخر من أعداد فانتازيا
ويبدو أن أعدادها الممتعة لن تنتهي أبدًا :))