أحلم بزنزانة من كرز > اقتباسات من كتاب أحلم بزنزانة من كرز

اقتباسات من كتاب أحلم بزنزانة من كرز

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحلم بزنزانة من كرز أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحلم بزنزانة من كرز - سهى بشارة, كوزيت إبراهيم
تحميل الكتاب

أحلم بزنزانة من كرز

تأليف (تأليف) (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "لحظة وقف أبي أمامي للمرة الأولى في المعتقل بعد أكثر من ثماني سنوات على اعتقالي، عرفت أن أمه ماتت. لا حزن يشبه حزن رجل فقد أمه."

    مشاركة من ربى جرار
  • ‫ «يقطع عمرن أخدولنا الأرض»

    مشاركة من Ranad.rs173
  • فـي صبرا وشاتيلا لم يكن هناك وقت ليشفق أحدنا على الآخر.

    مشاركة من Ranad.rs173
  • سهى بشارة ابنة أسرة شيوعية حاولت اغتيال قائد «جيش لبنان الجنوبي» (قوات لحد) وأمضت عشرة أعوام في معتقل الخيام، ستّة منها في حبس انفرادي، ليُفرَج عنها عام 1988 ‫ كوزيت إبراهيم صحافية مقيمة في باريس حائزة ماجستير في الصحافة وعلوم الاتصالات.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قبل ثلاثة أسابيع كان موعد زيارة أهلي لي فـي المعتقل هذه الزيارات كانت مسموحة مرة كل ثلاثة أشهر، وكنت من بين المعتقلين الذين يسمح لهم بمقابلة أهاليهم فـي غرفة بحضور الحرّاس والحارسات لا من خلف شريط شائك .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • معتقل الخيام كان فـي الأساس ثكنة بناها الفرنسيون عام 1933 أثناء انتدابهم للبنان، واستخدمها الجيش اللبناني لاحقاً، ثم اختارها الإسرائيليون لتكون معتقلاً تشرف عليه وتديره عبر «ميليشيا جيش لبنان الجنوبي» المتحالفة معها ‫ قصفته الطائرات الإسرائيلية فـي الأيام الأولى للحرب الإسرائيلية .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • "لم نعد نرى أطيافهم لكنهم كانوا يغنون فـي المساءات، وأحياناً كان الهواء يحمل صوتهم فننظر إلى الخارج من شباكنا الصغير ونرى نجمة ترتجف."

    مشاركة من ربى جرار
  • لا أحد يعرفُ اسم الآخر ولا حكايته، ولا وجد وقتاً ليتأكد من لون العيون لكنه فرحٌ لمجرد أن يكون قريباً لهذا الحد من الآخر.

    لا أعلم من كان يشفق على الآخر أكثر، نحن أم هم؟

    نحن، كنا أكيدين من أن ظروف اعتقالهم أصعب من ظروفنا. التحقيق، التعذيب، الوضع داخل الزنازين، الأكل، النظافة، كل شيء كان عندهم أسوأ.

    هم، كان أكثر ما يؤلمهم أننا مثلهم، معتقلات.

    لذا نحن وهم كنا نخاطر بتلويحة يد"

    مشاركة من ربى جرار
1
المؤلف
كل المؤلفون