THAT BEAUTIFUL
جزيرة الكنز
نبذة عن الرواية
إنها المغامرةُ الخالدة، وقصة الفتى الشجاع الذي ألهم القرّاء صغاراً وكباراً حول العالم وسيبقى... هي تحفةُ أعمال الكاتب (روبرت لويس ستيفنسون)، الرواية التي تسحرك منذ صفحاتها الأولى، بخريطة الكنز والاندفاع في المصاعب وحياة القراصنة القتلة، بحثاً عن صندوق الرجل الميت، حيث الذهب والأموال التي جمعها القرصان الشيطاني فلنت، بعد أن قتل كثيراً من الأبرياء وأغرق السفنَ في أعماق البحار. إنها رواية كل فتى تغمره أحلامُ راية القراصنة، وترفرف سيوفُ البحر فوق وسادته الغضة.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 591 صفحة
- [ردمك 13] 9789922607207
- دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
عبدالله الكاتب
من أروع الروايات التي قرأتها في حياتي فهي بحق رواية.. فيها بداية ونهاية وحبكة واحداث تشويقية... لدرجة ان الرواية دخلت عالم السينما نفسه لانها رائعة... تحياتي لكم
-
أحمد المغازي
هذه هي الترجمة الثانية التي أقرأها لهذه الرواية، وأعتقد أنها الأفضل من حيث حرفية النقل وتوضيح المصطلحات البحرية المعقدة، وإن عابها بعض الشيء في رأيي ترجمة حوارات القراصنة بلغة ركيكة مقصودة لبيان أسلوبهم السوقي، إلا أنها جعلتها تكاد تكون غير مفهومة جيدا في بعض الأحيان، إلا أن هذا ليس سبب النجمتين المخصومتين من التقييم، بل إن مرد هذا في الحقيقة هو الإحباط الناتج عن المقارنة بين أروع كارتون شاهدته في حياتي، وبين رواية مغامرات مسلية لطيفة، القناعة التي وصلت لها أخيرا بعد قراءة ترجمتين للرواية ومشاهدة كل المعالجات السينمائية لها، أن عبقرية كارتون جزيرة الكنز تنسب لصانعيه، وأن القصة كان عليها عامل مهم في النجاح لكن ليست وحدها، فالعمق الذي يميز الشخصيات المركبة مثل سيلفر وبيلي بونز وجراي وجيم، والتفاصيل المميزة لكل منهم، والعلاقات المعقدة بينهم التي تتراوح بين الصداقة والعداوة والإعجاب والاحتقار، هي التي خلقت الدراما المميزة التي أثرت فينا، في حين أنها أكثر تبسيطا وأقل عمقا بكثير في الرواية نفسها، وكذلك تفاصيل مثل كيفية العثور على الكنز ومآلات الأبطال وخاتمة القصة كان أفضل وأعلى حبكة بكثير في الكارتون عنها في الرواية، هذا بخلاف الرسم المبدع للشخصيات والموسيقى التصويرية المميزة للكارتون، كل هذه التفاصيل هي سر عشقي لهذا الكارتون منذ شاهدته لأول مرة منذ خمسة وثلاثون عاما، وحتى اليوم وأنا أعيد مشاهدته مع أبنائي وأتفاعل معه أكثر منهم بكثير.