اقتباسات من رواية تكاد تضيء

إنّ الكلمات عندما ننام تنهض، وتعزف موسيقى حضورها . ونحن في المنام نسمع بشيءٍ منها " تيما تحادث لؤي

تريد امرأة قوية وضعيفة معًا، قوية أمام الدنيا وضعيفة أمامك ، أوليس الحب ضعفا" قصي يحادث نفسه

لماذا تأتي كل الحكايات ، عندما يستحيل سماعها ؟!

الفارق بين سجن وآخر يكون في القلب تمامًا، القوة والرغبة في التحدي ، تعيش وتكبر كلما كان العدو حقيقيا معلنٌا ، لكنك في اللحظة التي تواجه جزءًا من حقيقتك وذاتك ، كما في شجني الأهير ، يتشظى فيك الألم فيضعفك. أنت تنتظر أن سكون الشعب بعموم أفكاره وأحزابه كاليد التي تصفق بالأخرى ، لكن الواقع كان مختلفا ، مختلفا جدا ..

عمري ما أقرأ وأريد لعمري أن يكون طويلا، طويلا" نتاليا لقصي

تتبدل المشاعر بعجلة ، كل واحد يسلم للآخر عصا السباق ، والحزن آخرها وأكثرها قوة فيبقى راسيًا للنهاية

الشوق يلفحك بناره كلما اقتربت المسافة، يمد يديه الطويلتين ويأخذك ، يحاصرك بالذكرى ويغرقك بالتفاصيل ، حيث الأخاديد لا تنتهي

... النقص طبع بشري يجعل الاكتمال بالآخر أشبه باتحاد الألوان،كلها مُكوِّنة ذلك الأبيض ، الأبيض الطاهر