لا تسقني وحدي - سعد مكاوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لا تسقني وحدي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ماذا سيحدث لو اجتمع السهروردي جنبًا إلى جنب مع ابن الفارض والشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي والشيخ العز بن عبد السلام؟ ماذا سيقولون عن خبرة الإنسان ومعاناته من أجل الوصول إلى الحقيقة؟ ماذا سيعلّمون «علاء الدين» بطل هذه الرواية الصعيدي المصري الذي هجر الجنوب مع زوجته، ليلحّن المواويل على نايه ويحفّظها للناس؟ رواية تأخذنا بلغتها الغنية إلى العالم الصوفيّ الشفاف، كتبها سعد مكاوي بخيال طموح يمزج الأزمنة، ويقيم علاقات مدهشة بين الشخصيات، احترف بناءها منذ روايته الفذة «السائرون نياما». ولد سعد مكاوي 1916- 1985 بقرية الدلاتون بمحافظة المنوفية. أنهى دراسته الثانوية بالقاهرة. ثم سافر إلى فرنسا ليلتحق بجامعة السوربون. ثم أصبح أحد كتاب جريدة «المصري» لسان حال حزب الوفد. واشتهر ككاتب للقصة والرواية والمسرح
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 22 تقييم
235 مشاركة

اقتباسات من رواية لا تسقني وحدي

والمدد المدد من العقل الكلي الواحد الساري في الكون، عين الوجود ومعين الجود.

مشاركة من ام مهند. الحاج
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لا تسقني وحدي

    22

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    " اسقنا ووحدنا واهدنا أن نتلاقي ونتواصل

    واسقي معي كل العطاشى ولا تسقني وحدي

    واسقنا من عين وجودك ومن معين جودك "

    خرجا الصديقين معا .. اختلفت اسبابهم ولكن كان الدافع واحدا وهو الهروب من أرض النباتات المتسلقة والقلوب الميتة .. كانا يبحثان عن ارض لا تسودها طفيليات تفترس حياة الاشجار المثمرة ، أرض فيها قلوبا حية تستطيع ان تكلمهم ويكلمونها حتى ولو كانت فى قلب الصحراء حيث لا يوجد سوى العدم والكلمة التى تستطيع تحويل الارض المقفرة للى جنات ينمو فيها الازهار وتتفجر بها العيون وتمرح فيها الغزلان .. احدهم لم يمتلك صدق الارادة فتوقف فى منتصف الطريق بين الوصول والرجوع والاخر كان صادقا فيما خرج للبحث عنه فستطاع ان يرى بداية الضوء حتى ولو كان واهنا ضعيفا .. ثم ما لابث ان بدء يقوى ويقوى وينفذ الى داخل روحه من خلال صحبة لا سيد فيها من البشر على الاخر .. صحبة كان ارادتها هى ملء الروح بنور الجمال وبيقين الحقيقة ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ☀️لا تسقني وحدي رواية لسعد مكاوي الروائي والصحفي المصري غزير الإنتاج ، من رواياته

    (السائرون نياما ،الكرباج ) ومن القصص القصيرة

    (نساء من خزف ،الماء العكر ،قديسة من باب الشعرية) من المسرحيات (الميت الحي ،الحلم داخل القرية ).

    (لاتسقني وحدي) من إصدارات دار الشروق تقع في58صفحة ،العنوان جميل ويرمز لمعني إرواء الآخرين وعدم اقتصار طلب السقيا على شخص وحده، دلالة على معني المحبة والحب الإلاهي الذي يشمل الآخرين، ولا يقتصر على الذات فقط بل يفتح الباب للجميع ؛لينهلوا من كؤوس المعرفة للنفس وللآخر .

    الرواية بالرغم من قصرها لكن تبدو اشبه برحلة صوفية طويلة في صحراء متراميةالأطراف تسكنها الهوام اللاسعة والذئاب والظروف القاسية .

    ويجتمع فيها ابن الفارض وابن العربي والسهروردي والعز بن عبد السلام ليكون علاء الدين من مريديهم ويتعلم منهم كيف يصل إلى جوهر الحقيقة.

    رواية ممتع تمزج الخيالي بالواقعي في لغة بليغة

    نهى رجب 🖊

    تكملة المراجعة في مدونتي ببلوجر

    كاذا قرأت نهى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا تسقني وحدي فما عودتني

    أني أشيح بها على جلاسي

    أنت الكريم و لا يليق تكرما

    أن يعبر الندماء دور الكاس

    ⭐️⭐️⭐️

    - لماذا تأوي رجلا مثل هذا لا نفع فيه؟

    - و منذ متى كان النفع أساس الصداقة؟

    ⭐️⭐️⭐️

    بينما كان قطيع كبير من الفقهاء يصدمونني بشبهاتهم و يتهمونني بالذندقة. فهمت أنت مذهبي و شرحت للجهال كيف أن الحقيقة الوجودية الوحيدة هي الإرادة الكونية العليا التي تقيض على الكائنات كلها و تشيع فيها حركة الحياة و أن الوجود في كل ما سوى هذه الحقيقة لا يتحقق إلا بمقدار ما تفيض هي عليه من روحها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون