أطلس الحنين المستحيل - أنورادا روي, محمد درويش
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أطلس الحنين المستحيل

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تُرجمتْ هذه الرواية الهنديّة إلى ست عشرة لغة عالميّة. وهي صورة إبداعيّة عن ثقافة محلّيّة يمتزج فيها الماضي الموغل في قدمه مع الحاضر الذي لا يستطيع إبطالَه والخروج به عن دائرة الحنين القاتل: أموليا المهاجر من مدينته إلى سونغارة سعيًا وراء الرزق وهربًا من ماضٍ يؤرقه، وزوجته كانابالا التي ابتعدت عن أهلها، وابنهما نرمال الذي هام حبًّا بتاريخ بلاده العريق. وتمتدّ الأحداث على مدى ثلاثة أجيال، ويظلّ الحنين إلى الحبّ عنصرًا طاغيًا: الحبّ الكارثي بين نرمال وشانتي، والحب المأساوي بين السيّدة بارنوم وعشيقها، والحبّ بين ابنة نرمال والفتى موكوندا اليتيم المجهول الأصل. هي رواية الحنين المستحيل، حنين يطحنه الزمن والعادات ووضاعة البشر واستغلالهم. رواية عن تاريخ الهند السياسي المفعم بالاضطرابات العنيفة والآمال العظيمة والخيبات المريرة. رواية عن الطبيعة المفقودة والهجرة والعزلة والحبّ.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4 2 تقييم
25 مشاركة

اقتباسات من رواية أطلس الحنين المستحيل

إنّ الأراضي والبيوت هي التي تظهر جانب الجشع والطمع في نفس كلّ إنسان.

مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أطلس الحنين المستحيل

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أطلس الحنين المستحيل هي الرواية الأولى للكاتبة والروائية الهندية أنورادا روي، ضمّت فيما يقارب ٥٠٠ صفحة نصف قرن من الهند بكل الصور التي تحضر للذهن وتلك الكثيرة المُغيبة، تاريخه وأحواله الاجتماعية، بدا لي كُل شيءٍ غريباً حيث لم يستقر حال أحد فيها ولو قليلاً، "فما أن تبدو الأمور وقد استقرت حتى أجد نفسي على قارعة الطريق من جديد"، لا أظن ثمة بطل في هذه الرواية، وكما قال عنها المترجم: "هي رواية الحنين المستحيل، حنين يطحنه الزمن والعادات، تمتد الأحداث على مدى ثلاثة أجيال، ويظل الحنين إلى الحب عنصراً طاغياً".

    هذه الرواية كُتبت بضمير.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نعيش مع ثلاثة أجيال في هذا الكتاب مع بؤسهم وأحلامهم وأوهامهم ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق