أنا الموقع أدناه محمود درويش - إيفانا مرشليان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أنا الموقع أدناه محمود درويش

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

صحيح أن «الرهيبة»، كما كان يدعوها درويش، لم تعِده بأي نشرٍ لاحق، لكنّه كان متأكداً بأنها ستفعل، خصوصاً بعد أن كرّر لها ذلك، صراحة، وللمرّة الثانية، حين خابرها، من الأردن، في ربيع 2008، متمنّياً عليها: «أعلني عن الأوراق، بعد 5 سنين على الأقل، وأنشريها لتكن هديتي ومفاجأتي، على يدكِ... أنا الموقّع أدناه محمود درويش». في ميلاد العام 1991، جمعها لقاء صحفي بالشاعر محمود درويش، دوّنه لها بخطّ يده، ليحمل في طيّاته بذور صداقة ستستمرّ حتى أيام الشاعر الأخيرة وتوصياته لها أواخر شتاء 2007: «لقد تركتُ لديكِ أوراقاً أحببتُها فعلاً وأنا أكتبها... تعرفين أنني خصّصتُ لها أكثر من أمسية لإنجازها، فهل تقدّرين جهودي وتحتفظين بها لقرّائي، في مكان آمن؟». * يتضمّن الكتاب صوراً لمحمود درويش تنشر للمرّة الأولى. * كتاب مدوّن بخطّ يده. إيفانا مرشليان إعلامية لبنانية. بدأت كمحرّرة ثقافية في مجلة "النهار العربي والدولي"، وأكملت في "الدولية" الباريسية و"الأسبوع العربي" في بيروت، إلى أن تسلّمت عام 2000 إدارة تحرير كل من" المرأة ماغازين" و"قمر". إلى جانب عملها في الصحافة المكتوبة، ساهمت في الإعداد التلفزيوني، وتشارك حالياً في إعدادات خاصة بأفلام وثائقية وطويلة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 61 تقييم
467 مشاركة

اقتباسات من كتاب أنا الموقع أدناه محمود درويش

كأن علينا أن نركب عقلاً آخر لكي نتحمل صدمة المفاجآت، ولكي نتكيف مع متطلبات فهم العالم الفوضوي الجديد.

مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أنا الموقع أدناه محمود درويش

    63

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    أنا الموقع أدناه أعترف أنني أجد متعة كبيرة في شراء الكتب، بل إنني كثيراً ما أدخل المكتبة دون أن أحدد اسم الكتاب الذي سأشتريه. نعم أدخل إلى مكتبة بنية التسوق. وأحياناً أدخل إلى المكتبة لشراء كتاب فاشتري كتاباً آخر لم أخطط له. وبنية التسوق أمضي ساعة وساعتين في مكتبة واحدة، وقد أقع أسير حيرة الاختيار بين كتابين عندما تقرر الميزانية ضرورة ذلك. فأقوم بتقليب الكتابين وتمحيصهما جيداً كي أجد مبرراً لتفضيل كتاب على آخر .

    يوم السبت، عندما دخلت المكتبة الأهلية مع الصديق أشرف ريحان لم أضطر للحيرة كثيراً فقد كنت مخيّراً بين رواية "في قبوي" لدستويفيسكي وكتاب "أنا الموقع أدناه محمود درويش"، وبالرغم من أن صاحبة الكتاب الأخير إيفانا مرشليان قد كتبت على لسان درويش -على الغلاف- أن هذا الكتاب "هديتي ومفاجأتي على يدكِ" إلا أنني كنتُ سأختار هدية الرفيق الروسي لو أنها بترجمة سامي الدروبي. وعندما قرأت اسم مترجم آخر قبلت بهدية درويش لاكتشف الخدعة:

    فالكاتبة قدمت الكتاب على أنه حوار أجرته مع درويش وطلب منها نشره في كتاب بعد خمس سنوات على وفاته ليكون مفاجأة لجماهيره . لكنك تكتشف أن الحوار قديم وقد سبق نشره في المجلة التي تعمل بها الكاتبة. والكتاب الذي جاء في 132 صفحة من الورق الفاخر الذي تشتهر به دار الساقي يشكل الحوار خمساً وثلاثين صفحة فقط. وتكرر الكاتبة نشر الحوار بخط يد الشاعر، كما أدخلت عشر صور لدرويش نهوت بهن بالتالي "صور تنشر للمرة الأولى" وهي صور عادية شاهدنا الكثير مثلها لدرويش.

    بقي ستون صفحة قدمت بها الكاتبة للأجواء واللقاءات التي سبقت إنجاز الحوار. تتكلم فيهن الكاتبة عن بداية تعرفها إلى درويش وكيف دخلت إلى بيته ونشأت بينهما صداقة ودعاها إلى العشاء في مطعم صيني، وعما قال وفعل. كل هذا قدمته الكاتبة بأسلوب لا يخلو من التشويق لكنه يخلو من الفائدة... حتى أسئلة الحوار غبية ورومانسية ودرويش يلمّح لذلك في إجاباته. كما أن حوارات درويش الشفوية معها في الستين صفحة تبدو غريبة؛ فدرويش طوال الوقت يتكلم اللبنانية (لا أعرف إن كانت لهجة شمال فلسطين تشبه اللبنانية) وأما اللبنانية فكانت تحدثه بالفصيحة !

    ملاحظة: أعتقد أن درويش أراد مجاملة صحفية لبنانية جميلة بإجراء الحوار والتفكير بالكتاب لكنها عرفت كيف توظف ذلك بنكهة مستغانمية (نسبة إلى أحلام مستغانمي) وأنا واثق أنها لن تكتفي بذلك بل ستصدر رواية تتحدث فيها عن علاقتها مع درويش ...وستتحول الصداقة إلى حب . وذلك لايهمني ... ما يهم أنني أعترف أنا الموقع أدناه ربيع محمود ربيع أنه قد نُصب علي !

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كم كنت سعيدا بإصدار كتاب جديد يحمل لمسات محمود درويش

    أحببت العفوية التي ملأت هذا الكتاب

    عفوية درويش في التعامل مع إيفانا .. سخريته/وخفة دمه في انتقاء كلماته

    سعدت كثيرا بمعرفة تفاصيل الحياه اليومية لدرويش

    حياته,منزله,مكتبته,مطبخه,قهوته,مكتبه

    شعرت بأنني أتمنى أن يعود الزمن بي للوراء لأحظى بفرصة مقابلته والحديث معاه

    وكـعادة درويش أبدع بالاجابة عن أسئلة تخص الوطن/الأم/الشعر/الموت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب خفيف اعجبتني بعض الكتابات فيه وفي طريقه رده على بعض الاسئله

    ام يعجبني تخالط اللغه العربيه باللهجه العاميه

    في بعض الكلمات والبلاغه اللطيفه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب عبارة عن حوار صحفي لكن بطريقة درويش النثرية، أنصح به لعشاق الدرويش لأنه يكشف جانبا كبير من شخصية محمود درويش

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حين سئلت إيفانا في الاختبار الاول في كلية الإعلام بجامعة لبنان لماذا تختارين الصحافة مهنة لك ؟

    أجابت بعفوية : لأحاور يوما محمود درويش ..

    في الجزء الاول من الكتاب تخبرنا الصحفية والمحررة إيفانا عن قصة ذلك الكتاب والمقابلات التي تمت بينها وبين محمود درويش ليجيب عن اسئلتها ، درويش الممتنع عن المقابلات والحوارات محب العزلة في شقته الباريسيه المطله علي برج ايفل أو كما ذكرتها الكاتبه ( الصومعة الدوريشية الفاخرة )

    أيضا تخبرنا بتعلقها بمحمود درويش ومن هي طفله في الثانيه عشر بديوان يوميات الحزن العادي ، وحين تحدثت مع أبيها عنه أخبرها بأن درويش هو ( بريد فلسطين إلي العالم )

    بعد أكثر من مقابلة ووعود كثيرة بالإجابة على الأسئلة أصرت أيفانا بأخذ تعهد علي درويش

    ❞ ”أنا الموقِّع أَدناه محمود درويش أتّعهد، باسم الضمير والأخلاق والمقدّسات، بأن أُسلّم الحوار الصحفي مع الآنسة إيفانا الرهيبة، كاملاً، في الساعة الرابعة من بعد ظهر السبت الموافق 28 ديسمبر عام 1991، وإلاّ فمن حق إيفانا أن تشهّر بي علانيةً وعلى رؤوس الأشهاد والأشجار ❝

    ٢٥/١٢/١٩٩١

    محمود درويش

    ‏الجزء الثاني

    يجيب درويش علي ١٢ سؤال من أسئلة إيفانا بعد إلغاء ٨ أسئلة

    أسئلة عن الوطن والغربة ،القضية ،النساء والشعر وايضا القهوة

    ومن الأشياء الجميلة في نهاية الكتاب هي وضع الاجابات بخط محمود درويش مع أكثر من صورة

    لم تنشر إيفانا تلك الأسئلة وفي العام ٢٠٠٨ أخبرها درويش بأن تنشر الأسئلة بعد ٥ أعوام علي الاقل لتكون هدية ومفاجأة علي يدك .. أنا الموقع أدناه محمود درويش ، صدر الكتاب عام ٢٠١٣ عن دار الساقي

    ❞ غالباً ما نكتب لنكتب، لأننا نحب ذاتنا أكثر حين ننحني فوق الورق الأبيض، نملأه بما نرغب من حروف وكلمات وأفكار… نكتب لأننا لا نتقن فعل أيّ شيء آخر بالجدارة عينها.‏ ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رهيب (كما وصف درويش ايفان بالرهيبة) صغير ولكن يكشف جوانب عميقة من شخصية الراحل محمود درويش. ومتعة قراءة الحوار بخط يد الشاعر الملهم لكثير منا.. :)))

    "والريح... ما زالت هي الريح، أنصب عليها خيامي التي لا تتوقف عن الإقتلاع. ما زالت تهب من كل ناحية، وخاصة من ناحية القلب. وكأنني لم أسكن شيئاً سوى الريح التي هي تحتي - كما كان المتنبي يقول- أو فوقي كما أحاول أن اقول. فهل في اللغة ما يكفي من الارض كي نعرف سكنانا؟ ربما كان في هذا التعويض ما يبرر استمرار الأغنية، ولكن للهوية شرطاً أكثر صلابة، إنه شرط الأرض. فهل تبقى الأرض إذا ذهبت الأغنية؟ أو على العكس؟"

    صورة لهذا الاقتباس بخط محمود درويش ****

    صورة أخرى وكلام رائع ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذا أول كتاب اقرأه من هذا النوع ، وأعجبني 💓

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون