إن الذي يكذب عليك في وجهك عالما انك تعرف كذبه،لهو انسان فذ .. إنسان جدير بحطب جهنم !
أسطورة عدو الشمس: سلسلة ما وراء الطبيعة 21
نبذة عن الرواية
قالوا أن الأشخاض الذين لاينظرون فى عينيك مباشرة ، هم أشخاص لا يستحقون ثقتك .. فلا تأمن لهم أبدًا .. ترى ماذا يقولون عن الأفلام الفوتوغرافية ؟!! الأشخاص الذين لا ظل لهم .. والذين لا يتحملون ضوء الشمس ؟ الأشخاص الذين يوجدون حولنا ولا نعرف عنهم شيئًا ..التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 112 صفحة
- [ردمك 13] 6222052103261
- شركة سلاح التلميذ للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أسطورة عدو الشمس: سلسلة ما وراء الطبيعة 21
مشاركة من أحمد المغازي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mohamed Khaled Sharif
"كلا.. لم يكن حُباً.. بالتأكيد لم يكن كذلك.. لكنه شعور دائم يؤلمني.. سمه الألفة.. سمه الإشتياق.. سمه أي شيء.."
وهكذا بعد عودة الدكتور من أمريكا، وبعد نبؤة "لوسيفر" عن عدو الشمس الذي سيُلاقي رفعت إسماعيل حتفه على يديه.. يعود دكتور/ رفعت وهو مُشبع بالهواجس والخوف من أن تكون النبؤة صحيحة..
ولكنه يُفاجئ بشيء آخر تماماً.. لماذا أصبحت الشمس تُعاقبه في كُل مرة تراه فيها؟ ولماذا أصبحت صوره خالية منه؟! هل هُناك سبب وراء ذلك؟ هل حقاً سيتحول إلى شبح أو إلى مصاص دماء؟ ذلك الكهل الذي قضى حياته كُلها في مُغامراته مع تلك الخوارق.. هل ذاق الطباخ من سمه؟
في الحقيقية، نعم ذاق قليلاً من سمه.. فسبب فضوله الشرس حول ذلك الثُنائي الغريب الذين يقولون أنهم زوج وزوجة! من أين أتوا؟ وكيف ظهروا من العدم فجأة؟ والأهم من كُل ذلك.. لماذا كُل هذا الحرص على عدم إلتقاط أي صورة لهم؟
وعرفنا أنهم من عالم الأطياف.. أن اسمهم "آشتا" و "آشتا".. عُذراً أنا لم أخطئ.. أعلم أني كتبت "آشتا" مرتين ولكن لتفهم قصدي.. تعالى معي لنتخيل دعوة فرح ما لعائلة في عالم الأطياف:
يسر عائلة "آشتا" بدعوة حضراتكم لحفل زفاف اببنا "آشتا آشتا آشتا" على الآنسة البكر الرشيد "آشتا آشتا آشتا" وذلك بقاعة "آشتا للأفراح والمُناسبات الخاصة" يوم "آشتا" القادم الموافق 20/آشتا/2598478.
فهمت؟ أتمنى ذلك!
أتمنى أن لا تكون تلك آخر زيارة لنا من عالم الأطياف.. وأتمنى أن يحكي لنا العجوز عن بعض زيارات "آشتا" و"آشتا" له خصوصاً وأنهم قد قرروا أن يجعلوا من "د/رفعت" حلقة الوصل بين عالمهم وعالمنا.
في النهاية، ذلك العالم الذي جذبنا فيه د/أحمد.. ذلك العالم الذي يجعلنا نتطلع لكل أسطورة بشغف وما أن تنتهي حتى نُريد أن نقرأ الأسطورة القادمة بأقصى سرعة.. ولكن يمنعنا علمنا بأن الأعداد قليلة.. فلذلك نتناولها بحرص.. وبُبطئ..
وإلى لقاء آخر قريب -إن شاء الله- مع
المونيتور!
-
Abd Al Rahman Mohamed
حبيت جدا العدد دا، جرعة اثارة وتشويق عالية جدا..
وطريقة كشف سر ممتازة..
كان نفسي العراب ياخد مساحته.. العدد دا يطلع منه رواية طويلة حقيقي حلوة، لأن كان فيه مشاهد تستحق وقت أطول