لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة > اقتباسات من رواية لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

اقتباسات من رواية لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

اقتباسات ومقتطفات من رواية لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة - خالد خليفة
تحميل الكتاب

لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • اكتفت بتذكيره أن الموت أفضل من العيش تحت إمرة ضباط ريفيين حمقى لا يفرقون بين عطور السوسن ورائحة اليقطين.

    مشاركة من آمنة
  • اننا نصنع الخوف ليخاف الاخرون منا ..لكننا نكتشف انه يلازمنا ويجعل منا بشر خائفين ايضا.

    مشاركة من غسان القيسي
  • الغباء يقوم الأذكياء بتصنيعه وإقناع الأغبياء به كي يحافظوا على مكانتهم

  • دم الضحايا لا يسمح للطاغية بالموت، إنه باب موارب يزداد ضيقاً حتى يختنق القاتل.

    مشاركة من khaled suleiman
  • تشرُد وتنتقي كلمات مناسبة لحكاياتها الأثيرة عن الماضي, تصف بحماس ثياب رفيقاتها الأنيقة وروائحهنّ العطرة المفعمة بالأمل, تستعرض صور متظاهِرات يشبهن ثمار قطن غير مقطوف, ناصع البياض تحت شمس غاربة, تتابع مديحها للماضي, تستحضره بلذّة منتقمةّ من حياتها الذليلة, تصف الشمس القديمة, تشتاق إلى رائحة التراب القديم بعد أول مطر, تُشعرنا أن كل شيء تغيّر فعلاً, وكم نحن بؤساء لأننا لم نعش ذلك الزمن الجميل, حيث الخسّ أكثر طراوة والنساء أكثر أنوثة.

    مشاركة من Sama
  • .

    مشاركة من Al
  • رواية كئيبة جدا جدا لا انصح بقرائتها.

    مشاركة من Raz
  • سنوات العمر القصيرة .... لا تكفي لشرب كأس ماء بهناء

    مشاركة من غسان القيسي
  • يشعر جان بأنّه يعيش في عالم غريب، لم يصدق وجوده يومًا، كانت إيملي تكتب له في رسائلها عما يحدث في مدينته المحببة التي لم يعد إليها منذ خمسة عشر عامًا إلا مرة واحدة، كانت كافية لأن يفهم ما كتبته إيملي ذات يومٍ في رسالة طويلة، سردت فيها يومياتها ووصلت إلى نتيجة كتبتها بخطٍ عريض، بأنها تعيش في حظيرة ولم تعد ترغب بالبقاء لحظة واحدة!!

    مشاركة من إبراهيم عادل
1
المؤلف
كل المؤلفون