❞ حاجات الإنسان شيء وحقوق الإنسان شيء آخر. ❝
خرافة التقدم والتخلف - العرب والحضارة الغربية في مستهل القرن الواحد والعشرين > اقتباسات من كتاب خرافة التقدم والتخلف - العرب والحضارة الغربية في مستهل القرن الواحد والعشرين
اقتباسات من كتاب خرافة التقدم والتخلف - العرب والحضارة الغربية في مستهل القرن الواحد والعشرين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب خرافة التقدم والتخلف - العرب والحضارة الغربية في مستهل القرن الواحد والعشرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من Hussain Al-Hani
-
❞ ولا يجب أن يعمينا نجاح أمة فى إحراز تقدم اقتصادى أو تكنولوجى عن فشلها فى إحراز تقدم فى جوانب أخرى من جوانب الحياة الإنسانية. ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ إننا لم نكن «متخلفين» بل فقط فقراء، كما أننا لسنا دائما فى حالة «نمو» بل كثيرًا ما نكون فى حالة ركود أو تراجع اقتصادى، وإن كنا دائما فى حالة «تغريب»، باستمرار ودون انقطاع ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ إن ثقافتنا الآن لا توصف بالتأخر أو التخلف بل «بالإرهاب»، ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ الحقيقة أننا أمام دولة كبرى أو مجموعة من الدول الكبرى تفرض إرادتها على دول أخرى، لأسباب اقتصادية وسياسية وعسكرية، والنتيجة الحتمية لهذا هى اعتداء ثقافة الأمم المتفوقة اقتصاديا وعسكريا على ثقافات الأمم الأخرى. ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ من المفيد أن نذكر أنفسنا بأن عقدة الخواجة عند المصريين (أى شعورهم بالدونية إزاء الأوروبى أو الأمريكى) ليست شيئًا عريقًا فى القدم، بل ظاهرة لا ترجع أكثر كثيرًا من مائة عام. ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ المغلوب مولع دائما بتقليد الغالب. ❝
مشاركة من Moustafa M. El Sayed -
❞ الخوف يوحد بين الناس، ويلهيهم عن المعارضة، ويجعلهم أسهل قيادًا، ويضعف من قدرتهم على استيعاب البديهيات، أو إدراك التناقض بين الأقوال والشعارات، ويجعلهم أكثر استعدادًا لقبول الأوامر والتنازل عن الكثير عن حرياتهم. ❝
مشاركة من Hussain Al-Hani -
فكما أن المتطرفين في الدين يسمون أي اجتهاد في تفسير الدين بدعة يجب منعها, يعتبر المتطرفون الأمريكيون أي اجتهاد في تفسير ماحدث منذ 11 سبتمبر ترديدا لنظرية المؤامرة يجب منعه أيضا
مشاركة من عبدالله الودعان -
"فيما عدا هذين الأمرين أظن أن شعور أمي نحو الأوربيين أو الأجانب بصفة عامة لم يكن يختلف عما عبر عنه الراوي في رواية الطيب صالح المشهورة (موسم الهجرة إلى الشمال)، عندما عاد من أوربا إلى قريته السوادنية وسأله أهل القرية عما إذا كان حال الأوربيين أفضل ممن حالنا، فكانت إجابته إنهم: "مثلنا تماماً. يولودون ويموتون، وفي الرحلة من المهد إلى اللحد يحلمون أحلاماً، بعضها يصدق وبعضها يخيب"."
مشاركة من Hajerd
السابق | 1 | التالي |