رأسي هو الذي يساوي مالا كثيرا ! حين قلت وداعا لموسكو ، كان نصف عزائي أن رأسي سيرافقني طول الطريق فوق كتفي
مذكرات من البيت الميت > اقتباسات من رواية مذكرات من البيت الميت
اقتباسات من رواية مذكرات من البيت الميت
اقتباسات ومقتطفات من رواية مذكرات من البيت الميت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مذكرات من البيت الميت
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Louaar
-
هذا هو العالم الذي لا أحب أن أعيش فيه، ولكن يجب عليّ أن أعيش فيه
مشاركة من Amira Mahmoud -
وحسبي أن أقول إن الحرمان الثقافي أشق احتمالًا من أقسى الآلام الجسمية. إن من يرسل إلى السجن من عامة الناس يجد نفسه في مجتمعه, بل ربما حتى في مجتمع أرقى. قد يفتقد كثيرًا ذلك الركن الذي ولد فيه وأسرته, ولكن بيئته تظل هي ذاتها. أما الرجل المثقف الذي حكم عليه القانون بالعقوبة نفسها التي حكم بها على رجل من عامة الشعب, فإنه يتألم بما لا يقاس بألم هذا الرجل الأخير, ينبغي عليه أن يخنق حاجاته, وجميع عاداته, ولابد أن ينزل إلى مستوى أدنى لا يرتضيه.
مشاركة من آمنة -
منذ خطواتي الأولى في هذه الحياة ، أن ما أدهشني بالأخص هو أنني لم أجد فيها شيئاً مدهشاً ، وخارقاً ، أو بعبارة أوضح ، غير متوقع .
مشاركة من Sara Zeyad -
صحيح أن أحدًا لا يزرع حمقى وأغبياء، ولكن الحمقى والأغبياء ينبتون من تلقاء أنفسهم من دون أن يزرعهم أحد!
مشاركة من Amira Mahmoud -
إن الإنسان والمواطن يختفيان إلى الأبد من نفس الطاغية المستبد، فتصبح العودة إلى الكرامة الإنسانية، وتصبح الندامة والتوبة والانبعاث الأخلاقي، أمورًا يكاد يستحيل تحققها.
أضف إلى ذلك أن هذه الإباحية يمكن أن تسري عدواها إلى المجتمع بأسره؛ إن مثل هذه السلطة مغرية، والمجتمع الذي ينظر إلى هذه الأشياء بغير اكتراث يكون قد أصيب بهذه العدوى حتى بلغت منه النخاع
مشاركة من Amira Mahmoud -
إن هناك أناسًا يبلغون من جمال الطبائع من تلقاء أنفسهم، ويبلغ ما وهب لهم الله من مزايا عظيمة أن المرء لا يتصور أن يفسدوا في يوم من الأيام... فهو مطمئن عليهم كل الاطمئنان واثق منهم كل الثقة
مشاركة من Amira Mahmoud -
"لا يعيش أي إنسان دون هدفٍ ما ودون جهد يبذل من أجل الوصول إلى هذا الهدف ومتى غاب الهدف وزال الامل ،فإن القلق غالباً ما يجعل من الانسان وحشاً... كانت غايتنا جميعاً هي ان ننال الحرية، وان نخرج من السجن."
مشاركة من Marwa Sama -
هذا هو وسطي الأن ، عالمي الحالي ، الذي لا أريد و لكن لا بد لي أن أعيش فيه ..
مشاركة من Ahmed Louaar -
إن كل سجين يعرف حق المعرفة أنه سجين ويعرف حق المعرفة أنه منبوذ ممقوت مكروه، ويعرف المسافة التي تفصل بين وبين رؤسائه.
لكن لا القضبان ولا الأغلال تنسيه أنه إنسان فلابد أن يعامل إذن معاملة إنسانية. رباه! ألا إن في استطاعة معاملة إنسانية أن تنقذ من الهوة حتة ذلك الذي اختفت من نفسه صورة الله منذ زمن طويل.
مشاركة من Amira Mahmoud -
الانسان هو الكائن الذى يتعود كل شئ
مشاركة من nadineattia_78 -
إن للمال سلطانًا أعلى في حياة السجن، وفي وسعي أن أؤكد أن السجين الذي يملك بعض المال يتألم أقل عشر مرات مما يتألم السجين الذي لا يملك شيئًا
مشاركة من Amira Mahmoud -
ليس في وسع الإنسان أن يحكم على الجريمة وفقًا لآراء جاهزة، وفلسفة الإنسان في الحكم على الجريمة أعقد قليلاً مما نتوهم. ومن الثابت المحقق أنه لا السجون ولا المعتقلات ولا نظام الأشغال الشاقة، لا شيء من هذا كله بقادر على إصلاح المجرم، إن هذه العقوبات لا تزيد على أن تنزل فيه قصاصًا وتقي المجتمع من الجرائم التي قد يقارفها إبان ذلك.
مشاركة من Amira Mahmoud -
إن رجلاً مثله لابد له دائمًا من أن يسحق إنسانًا، أن يخنق مخلوقًا، أن ينتزع شيئًا، أن يحرم أحدًا من حق، أي أن يفرض النظام في كل مجال.
مشاركة من Amira Mahmoud -
هذا ما كنت اضيفه , تدفعنى إليه تلك اللذة الخبيثة التى تحض المرء على أن ينكأ جرحه , كأنه يستطيب الآلام و يستعذب العذاب . ان المرء ليجد لذة حادة فى بعض الأحيان حين يشعر بضخامة الشقاء الذى يعانيه : و فداحة النازلة التى المت به
مشاركة من Ahmed Ramadan
السابق | 1 | التالي |