نموت في كل لحظة دون صخرتنا ..
وليس نبخل عنها لحظة بدم
خذني إلى المسجد الأقصى
نبذة عن الكتاب
بذوري في ترابك فلا تخنها فلن يجنوا المودة من ترابي تركت سنابلي بيديك خُضراً لتنمو لا لتُحصد في غيابي خيولك إن أصيبت فهي خيلي ورِجلي مثل رجلك في الركاب نسير معاً فإن نبحت كلاب فليس يضيرنا نبحُ الكلابِالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2013
- 128 صفحة
- [ردمك 13] 9786144193143
- نشر إلكتروني ذاتي - أيمن العتوم
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد الكندي
ديوان مذهل !
لهذا الديوان أستطيع القول أن أيمن العتوم يستحق أن يكون أحد رموز شعر المقاومة وشعر عصرنا الحديث
أجمل ما ميزه قدرة العتوم المذهلة على بسط كل معانيه بعفوية في الشعر العمودي دون أن يجد القارئ فيها أي نشاز .. فكل كلمة هي في موضعها الصحيح
لا تكفي الكلمات لوصف روعته .. أنصح كل عاشق للشعر باقتنائه
.
نقضي عمالقةً حَتَّى إِذَا حسبوا
أنّا انتهينا .. أتيناهم من العدم !
في كل ذرّة تُربٍ روحُنا التصقت
فكيف تفهم هذا هيئة الأممِ ؟
-
نچلاء صلاح الدين
من أفضل ما قرأت على الإطلاق ،ولم تسعفن الكلمات والحروف للتعليق ..
يستحق ملايين النجمات ..