للأسف يا دكتور رفعت خيبت ظني هذه المرة، فالحبكة هذه المرة لم تكن محكمة، قصاصات الجرائد في البداية مملة جداً وكنت أتمنى أن أقفز الى النهاية حالاً والنهاية كانت كمن ينتظرك في الظلام وأنت تعرف أنه هناك ليقفز أمامك ويقول لك "بخ"!! ليس لها أي معنى أبداً!!
أسطورة الغرباء : سلسلة ما وراء الطبيعة 18 > مراجعات رواية أسطورة الغرباء : سلسلة ما وراء الطبيعة 18
مراجعات رواية أسطورة الغرباء : سلسلة ما وراء الطبيعة 18
ماذا كان رأي القرّاء برواية أسطورة الغرباء : سلسلة ما وراء الطبيعة 18؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
أسطورة الغرباء : سلسلة ما وراء الطبيعة 18
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mohamed Khaled Sharif
أظن أن أفضل شيء أختم به العام هو قراءة عمل لدكتور أحمد خالد توفيق.
هُناك في أحدى قُرى سويسرا نعيش مع أسطورة الغُرباء.. من هُم وما قصة النيزك وما قصة صلعة الشعر التي أصبحت موضة هُناك فجأة؟
تبدأ حكايتنا بطريقة سرد جديدة وإن كانت مُشابهة لأحدى قصص المجموعة القصصية "الهول" ولكنها كانت هُنا لأول مرة بالطبع.. وكما أعجبتني في "الهول" فأعجبتني هُنا أيضاً.
نعلم أيضاً من خلالها أنه تم عقد قران "هويدا" ولكن عجوزنا رفعت يُغازل في "مارتا" السويسرية.
"لم أدر من قبل كم أنت جذاب"
كانت الأسطورة جيدة ومُتماسكة حتى النهاية التي هي جديدة علينا بالطبع ولكنك ستشعر أنك ضُربت على "قفاك" على غفلة ولكن لا بأس لو كان الضارب هو د/أحمد :"D
وإلى أسطورة أخرى.. ولكن في العام المُقبل إن شاء الله.
-
Asmaa Essam
"هلم يا (رفعت) كن واحداً منا .. إن الغرباء أبناء النيزك يريدونك بينهم"
هو الحظ النحس ذاته الذي يوقع (رفعت إسماعيل) دوماً في المتاعب
أوقعه هذه المرة أيضاً في شِرك أبناء النيزك الغرباء في سويسرا
قصة قد تكون شاهدتها في أحد أفلام الرعب من قبل
نيزك يهبط بلا أثار واضحة عدا بعض التحولات على بعض البشر من سكان القرية
وكائنات غريبة تحتل الأجساد
وكالعادة تتزامن هذه الكارثة مع وجود رفعت في هذا المكان
وتلاحقه توابعها
إسلوب السرد في بداية القصة مميز جداً جداً
ولكن النهاية لا تليق بالسلسلة وعظمتها إطلاقاً
لا عجب ان القراء انشأوا نادٍ مخصوص للتعبير عن استياءهم من نهاية هذا العدد
لكن على الرغم من كل شيء .. يظل عدد ممتع يحبس الأنفاس
-
Youssef Elfezazi
لم تعجبني القصة كثيرا..ليس بسبب النهاية التي جلبت نقمة كل القراء في باب المراسلة مع رفعت على الكاتب المسكين،إنما بسبب أسلوب القصاصات الذي أثار أعصابي بالإضافة إلى الحكاية التي لم تعجبني أصلا..لكن في الأخير تظل كل كتابات الكاتب لا ينزل أضعفها عن مستوى الجيد جدا..
-
Amira Mahmoud
كانت مملة خاصة في النصف الأول الذي اعتمد في سرده على مقاطع من خطابات وقصاصات وغيره
وحتى عندما عاد رفعت إسماعيل ممسكًا بزمام السرد
على كل كان غموضها لذيذ، ونهايتها غريبة
وفقط...
السابق | 1 | التالي |