مذكرات شاهد للقرن : سلسلة إحيائيات > مراجعات كتاب مذكرات شاهد للقرن : سلسلة إحيائيات

مراجعات كتاب مذكرات شاهد للقرن : سلسلة إحيائيات

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب مذكرات شاهد للقرن : سلسلة إحيائيات؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

مذكرات شاهد للقرن : سلسلة إحيائيات - مالك بن نبي, حازم ماهر
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    لا أملك الكثير من الكلمات لأعبر عن مشاعري تجاه سيرة حياة مالك بن نبي ويكفيني الكثبر مما تعلمته بين دفتي هذا الكتاب والعودة بالزمن الى الوراء لرؤية الاستعمار وجهاً لوجه والتعرف على قابليتنا له بكل موضوعية وصدق. أعترف أن ما ميز هذه الذكريات هو ذلك الجو التقليدي والحكايات التي بدأ بسردها وكأنني أجلس مع جدي ليحكي لي عن حياته إبان الاستعمار الفرنسي وفكره وطموحاته وأفكاره وإخفاقاته كلها بانسيابية وصدق.

    أنصح بقراءته للمهتمين بفكر مالك بن نبي وكيفية تطوره وحمله لهم النهضة والحضارة والإصلاح في الفترة التي عاصر بها بن باديس.

    رحم الله مالك بن نبي وجزاه الله عنا خير الجزاء.

    بعض مما وجدته عن سيرة حياته:

    ****

    ****

    ****

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اخترتُ التعرف على عالم أفكار مالك بن نبي من أيسرِ طرقه؛

    فبدأت بسيرته الذاتية لتكوين فكرة مبدئية عن نشأته الاجتماعية، وميوله المعرفية والعقدية ..

    وعلى قدر ما في سيرته من كشفٍ لعلاقة المستعمِر مع المستعمَر وما بينهما من صراعِ تجاذبٍ ومقاومة ؛

    بين رغبة المستعمِر في محو هوية المستعمَر وإذابة ثقافته وصمود المستعمَر أمامه ،

    وما أظهرته من أثرٍ سيء لوجود المستعمِر من ازدواجية اجتماعية ولغوية يعاني منها المجتمع المستعمَر ..

    وعلى قدر ما فيها من إظهار لمعاناة ذوي الفكر والفعالية في محاولاتهم الدؤوبة

    للانعتاق من براثن حصار يطوق به المستعمِر حياتهم داخل البلاد المستعمرة وخارجها !

    إلا أن أثرها (سيرته الذاتية) يتضاءل بشدة مقارنة بأفكاره التي تعرفت عليها بكتبه الفكرية التي قرأتها لاحقًا

    (الصراع الفكري في البلاد المستعمَرة)

    (إنتاج المستشرقين: وأثره في الفكر الإسلامي الحديث)

    ولن أنسى صدمة معرفية ملكت عليّ كل وجداني بل لا أبالغ إن قلت أنها أصابتني بالدوار !

    حين قرأت له أول مقال -رغم أني لم أستطع إكماله بسببها- وبعد فترة هدوء نسبي عدت للبدء بالقراءة له ولكن بكتاب آخر !

    ولعلّي تعجبت من عدم ذيوع أفكاره رغم ما تفتحه أمام العقل من مدارك ،

    وتكسبه من قوة في الرؤية التحليلية المجتمعية ..

    و قد خفَتَ تعجبي قليلًا حين قرأت وصفًا لأفكاره من المفكر جودت سعيد :

    "ولكن كثافة الحجب الموجودة على أعين المسلمين من جانب،

    وصعوبة الأسلوب الذي اتَّخذه مالك من جانب آخر

    هما اللذان حالا دون أن تُحدث كتاباته ذلك الأثر الذي كان ينبغي أن تحدثه ."

    كتاب فقدان التوازن الاجتماعي

    ربما هي إذًا صعوبة توصيل أفكاره لعامة القرّاء؛

    ممكن يركنون للقراءات السهلة أكثر مما يتجهون لقراءاتٍ تُجهد الذهن تفكيرًا .

    وأحمدُ الله عز وجل أنّي أهوى القراءة بكتب علم النفس والاجتماع؛

    فقد اكتشفتُ أنها مغنم يسَّر لي إدراك مقاصد مالك بن نبي واستفادة مُثلَى من أفكاره .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب من القطع الكبير ب 430 صفحة تقريباً؛ لذلك استوفى من الجهد والوقت الشيء الكثير؛ خاصةً وأنه لم يكن خفيفاً ليس على نفس القارئ بالطبع؛ ولكن من ناحية المعلومات الثرة التي يدلي بها مالك بن نبي وقد كان شاهداً على القرن. للحقيقة هذا الكتاب من أنفس كتب السيرة التي قرأت، ليس لاحتوائه على فنها وأرضها الخصبة التي تطوق شيئاً من أرض الرواية والتأريخ،وفنون أخرى؛ ولكن لأنه حمل روح مالك نبي على حقيقتها، فكان حين يحدثك عن طفولته وأحلامه وخيالاته وطموحاته، وتبرمه من الاستعمار، وهجرته إلى البلد المستعمر كأنك تكون هو في كثير من الأحيان، تنفعل انفعلاته، وتضطرب لاضطراباته، وتتأهب لأن تلقي خطاباً عاطفياً حاراً مثله بمناسبة ودون مناسبة. أعجبني وصفه جداً، كيف لا وهو لم يقتصر على إجادته بحيث أن قد ارتاده يوماً ودوماً؛ ولكن لأنه يملك ناصية البيان، وقلماً سيَّال أنى ذهب في فن تشخيص الواقع. أمتعتني أزقة تبسَّة، وشوارع قسطنطينة، آنسني مقهى باهي في تبسة خاصة حينما يذكر هوامش متن مذيع إذذاعة برلين، وحين كانوا يجتمعون من قبل ليتطارحوا فيه مناقشات سياسية، أو انحناءات طربية لموسيقى مستوردة من مصر، ثم ذلك الحي اللاتيني في شوارع باريس، والجمعية المسيحية التي أعانته في بدايات عيشه هناك، ولا أنسى أبداً ماءَ العودة التي كانت تصبه له أمه في تبسه كلما أراد أن يخطو خطوةً خارج ذلك الوطن الصغير الذي احتضن عائلته. كانت أول قراءة لهذا الشيخ التبسي ليس العربي المذكور في السيرة ولا ابن باديس أيضاً؛ ولكن لمالك بن نبي نفسه، ولن تكون الأخيرة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب ثري وممتع في آن واحد. يقدم صورة مفصلة لحال الجزائر تحت الغزو الفرنسي الذي حاول اغتيال الثقافة والدين فيها. وكيف غذى أفكارا بعينها وعادى أفكارا أخرى.

    غير أن الكتاب يشرح الفروقات الحضارية التي مكنت أمة من أخرى ويبين ميزات الفرد الغربي عن الفرد العربي. إنه يحدد صفات الحضارة وصفات التخلف. كيف يعجز المتخلف عن الفعل ويبدع في التفكير والقول. كيف يصبح التنظير سهلا والإنجاز عسيرا.

    كل بلد عربي احتل ينبغي بأفراده أن يقرؤوا هذا الكتاب. فمالك بن نبي يضع فيه خلاصة تجربته . كما فعل من بعده المسيري.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    يا أرضا عقوقا تطعمين الأجنبي و تتركين أبناءك للجوع ، إنني لن أعود إليك إن لم تصبحي حرة

    بهذه العبارة التي تختزل بين كلماتها معاني البؤس و الحرمان ينهي مالك مذكراته

    مذكرات شاهد على على مختلف التغييرات التي طرأت على الجزائر بالقياس على المجتمعين القسنطيني و التبسي

    مذكرات شاهد على تلك التحولات التي حركت عجلة العالم لتكتب لنا التاريخ الذي ندرسه اليوم

    إنها ببساطة .. مذكرات شاهد للقرن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون