حذار من الشفقة > اقتباسات من رواية حذار من الشفقة

اقتباسات من رواية حذار من الشفقة

اقتباسات ومقتطفات من رواية حذار من الشفقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حذار من الشفقة - ستيفان زفايج, حلمي مراد
أبلغوني عند توفره

حذار من الشفقة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يستطيع الانسان ان يهرب من اي شئ ... الا نفسه

    مشاركة من عبدالرحمن
  • ما من اثم يمكن ان يطويه النسيان .. ما دام ضمير صاحبه يذكره ..!

    مشاركة من عبدالرحمن
  • وﻷول مرة في حياتي بدأت أتبين أن الضعف -لا الشر ولا الوحشية- هو المسئول عن أسوأ الكوارث التي تقع في هذه الدنيا.

    مشاركة من المغربية
  • ان الذين امتحنتهم الاقدار بضربات قاسية، يعيشون طيلة حياتهم مرهفي الاحساس، سريعي التأثر.

    مشاركة من Nardine Emad William
  • ​إن المعلومات أو الإيحاءات المبتورة، هي مبعث أكثر الشرور في هذه الدنيا.

    مشاركة من المغربية
  • ان الإنسان لا يحس أي معنى أو هدف لوجوده حتى يتبين أنه

    ‘‘ في نظر غيره ‘‘ مخلوق له وزن، واهمية، واعتبار ..! ص54

    مشاركة من أحمد العلياني
  • أدركت أنه لا جدوى في أن ينكر الإنسان على نفسه متعة ما لا لشيء إلا لأن غيره محروم منها ! ويأبى على نفسه السعادة، لأن غيره شقي!.. ففي الوقت الذي نضحك فيه ونتبادل النكات،يوجد أناس – في أماكن متفرقة من العالم – راقدين على فراش الموت .. وآخرون، خلف ألف نافذة ونافذة، يعانون البؤس،أو يتضورون جوعا.. وهناك المستشفيات المليئة بالمرضى والجرحى..والسجون العامرة بالمعذبين.. والمصانع والمناجم والمكاتب التي يشقى فيها الملايين من البشر، في كل ساعة من ساعات النهار.. ولن يخفف من شقاء إنسان واحد أن يشقي إنسان آخر نفسه بنفسه، بغير مبرر!.. بل لو حاول شخص أن يفكر في مآسي الغير، ويصور لنفسه صنوف البؤس التي تنطوي عليها الدنيا في كل وقت، لاستعصى عليه النوم، وماتت البسمات على شفتيه إلى الأبد .

    مشاركة من فيصل العتيبي
  • الحب بطبعه لا يقبل الاعتدال ، و لا يقر الحدود و القيود

    مشاركة من Mohammed
  • الشفقة سلاح ذو حدين : وكل من لا يتقن استعماله يجب أن يكف يديه -وقبل كل شيء : قلبه- عن لمسه!

    مشاركة من المغربية
  • ​الحظ دائما شريك متطوع لخدمة المغامر الجسور

    مشاركة من المغربية
  • جو الذكور ـ مهما تكن شخصيات أفراده ـ ينقصه دائماً شيء ما،

    فهو أشبه بجوقة موسيقى الجيش‘‘ النحاسية ‘‘ التي مهما يجيد عازفوها،

    تظل تنقصها نعومة الآلات ‘‘ الوترية ‘‘ ...! ص55

    مشاركة من أحمد العلياني
1
المؤلف
كل المؤلفون