أمريكانلي (أمري كان لي) - صنع الله إبراهيم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أمريكانلي (أمري كان لي)

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تعكس هذه الرواية الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية للمجتمع الامريكي, ويعيد الروائي كيفية كتابة التاريخ. وتمتاز الرواية بغناها بالتفاصيل والاحداث اليومية وتعدد شخوصها, وهي رواية المفارقات والتناقضات واللوحات الفسيفسائية, ورواية التفاوت الطبقي في دولة تدعي الديمقراطية.(لافتات كبيرة تُعلن عن عديد الروابط العرقية والجماعات من أبناء الجاليات الاجنبية والاقليات العرقية من لاتينية وهندية وامريكية, وآسيوية, المعارضين للحرب النووية, المدافعين عن البيئة, انصار الدولة الفلسطينية, وأعدائها, دُعاة السلطة الاسلامية, المدافعين عن الحقوق المدنية
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.5 10 تقييم
82 مشاركة

اقتباسات من رواية أمريكانلي (أمري كان لي)

قدمت الولايات المتحدة فى النصف الثانى من الستينيات اغراءات عدة لتشجيع الهجرة اليها من العالم الثالث مما وفر لها عددا هائلا من العقول وبلغ عدد المهاجرين من خبراء البلدان النامية إلى الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا فى الفترة بين 1961 و1972 اكثر من ربع مليون خبير حققوا للبدان الثلاثة الغنية دخلا صافيا قدر بأربعة واربعين مليار دولار. وقدر استاذ علم الاجتماع اللبنانى انطوان زحلان عدد المهاجرين العرب ممن يحملون درجة الدكتوراه فى سنة 1980 بـ 27 الف عربى تبلغ نسبة المصريين منهم 57%

مشاركة من أحمد المغازي
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أمريكانلي (أمري كان لي)

    11

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    1

    صنع الله ابراهيم

    أمريكانلي ، ..

    " أمري كان لي " .. الطبعة ال3

    لن أنكر أن ما شدني له كان العنوان المبتكر و رقم الطبعة

    ثم تأكدت من نظريتي أن أسوأ الكتب هي المرغوبة في مخحتمع كمجتمعي ، .

    وسأكون صريحة إذ اختلط علي اسم الكاتب باسم كاتبي المفضل ابراهيم نصر الله ، ولا أدري كيف اختلط علي الأمر لكني أرجع ذلك لفترة الامتحانات واليأس الذي كنت أشعره وحاجتي لقراءة كتاب ما بشكل حيوي كحاجة المدمن لجرعة من المخدر ،

    المهم أني اقتنيته في آخر الأمر ؛ لأفاجئ بأول صفحة بأسلوب سرد وصفي دقيق بلا داع و مستفز بشكل ما.

    حتى صدمت بكلمة " باي ناو " !

    والتي أتبعها بكلمات انجليزية كثيرة خلال سير الرواية كون الرواية تدور أحداثها في أمريكا

    لكني كنت أرغب في أن يكتب الكلمة بأحرفها الأصلية ، خاصة وأنه كان يتبعها بترجمة عربية للكلمة. !

    ثم عاد لأسلوب عجيب فهو أما يستخدم ألفاظ عامية يحولها بطريقة مستفزة للفصيحة ككلمة " واطئة " بمعنى منخفضة

    والتي أصلها " واطية " في العامية المصرية

    أو مثل " الي يسأل ما يتهوش " ، ذاكرا اياه " من لا يسأل لا يتوه! ! " رغم أنه إن ذكره باللهجة العامية فلا بأس فهو تراث عامي ،

    وفي المقابل تجده يستخدم ألفاظا قوية ف اللغة بلا داع

    ككلمة " مخدع " التي كررها كثيرا خلال الرواية

    وكلمة " حانوت " ... !!

    رغم أن لفظي " غرفة النوم " ، و " متجر " ، كانت مناسبة أكثر للغة ،

    " ولجت المخدع وأغلقت مصراعه خلفي !"

    هذه جملة مقتبسة من الرواية تبين الاستخدام المبالغ فيه لهذه الألفاظ ، ..

    رغم أن أسلوب السرد ضحل و يحمل طبيعة السيناريو أكثر منه أدبا ! ،

    هذا بالنسبة للغة ، ..

    أما الموضوع والذي يتحدث عن أستاذ مصري يقدم سيمنارا في أمريكا لمجموعة من طلاب تختلط أعراقهم وانتمائاتهم وجنسهم

    هذا الرجل العجوز المهوس بالجنس والذي لم يترك امرأة أتى ذكرها في الرواية إلا وكان لن تعليق ع جسدها ،

    إقحام الألفاظ الجنسية والحيث عنها " الخارج عن سياق المحتوى "

    دليل ع معرفة الكاتب بضحالة محتواه ورغبته في إخفاء ذلك باﻷعب ع وتر الجنس والإغراء الذي سيجذب له حتما القارئ العربي ،

    .

    .

    احتوت الرواية كما جميلا من المعلومات التاريخية والذي أفادني نوعا ما لاقترابي من امتحان مادة تاريخ في قسمي

    وتصادف موعد امتحاني وقرائتي للرواية

    كانت هذه الحسنة الوحيدة للرواية

    بغض النظر عن المعلومات الغريبة داخل التاريخ

    كلمحة غي مبررة أو موثقة عن كذب أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه ع الرسول الكريم

    بالرغم مما ثبت من مصداقية الصحابي الجليل وحرصه ع حفظ أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام ،

    وسخريته من الحجاب واحتجاجه بأنه ليس فرضا

    ورغم أني قد أوافقه في حديثه عن النقاب

    لكن ماذا بشأن الخمر الذي كان يشربها دون حرج ، أو العلاقات النسائية المتنوعة والتي اشتملت ع زوجة صديقه مرة

    وأوشكت أن تطال إحدى طالباته ؟! ، وماذا عن إفطار رمضان الذي نوه له دون حاجة لذلك ؟!؟! ..

    وسخريته من أحد العلماء بحجم " الشعراوي " ، والتقول عليه بأشياء غير مثبتة. ؟؟! ..

    ثم أني لم أجد قصة وراء كل هذا الهراء ؟! ، لم يحل حتى لغز الرسائل الجنسية التي كانت تصله وغموض مرسلتها

    ؟!

    لا يستطيع أحد أن يضع يده ع قصة في الرواية ، وإنما هي مجموعة معلومات تاريخية وآراء شخصية للكاتب أقحمها بشكل غير متناسق ليخرج لنا هذا الشيئ الذي أسماه رواية ، ..

    احتفظ له بنقطتين إيجابيتين

    الأولى بعض المعلومات التاريخية الني أفادتني ،

    والثانية ، هي أن أسلوبه نوعا ما شدني لأقرأها كاملة ف يومين

    دون أن أغلقها ، ..

    لكن تقيمي النهائي لهذه الرواية هو " سيئة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    صنع الله ابراهيم ......................كاتب قدير جداا ومن نوع خاص ياخذك من عالمك الى عالمه الخاص جداا ويطوف بك فى بيئة مختلفة ..بيئة مصرية خالصة ..واذا كانت مصر القديمة والجمالية والحسين هى بيئة محفوظ فان امبابة بمعالمها هى بيئة صنع الله ابراهيم..ياخذك الى امريكا بمعالمها وجو الحرية والانطلاق والبحث العلمى وكمان الكذب والفناق والشو الاعلامى وكمان النظافة الزيادة والانضباط فى كل شئ..والمقارنه الشديدة بين الاحوال فى مصر والاحوال فى امريكا ...متاثر الكاتب بشدة بحبه بمصر واستعراض تاريخها منذ الفراعنة حتى مبارك مقدما الحلول الاشتراكية ومستعرضا الحقبة الناصرية وممجدا فى ناصر وفى تجربته التى لم تتم ولم تنجح..روايه ممتازة وتستحق القراءة والاعجاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير صنع الله إبراهيم

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    اشتريتها ورقي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون