القصة بسيطة ولكنها مؤلمة، الحدث عادٍ وربما هو مكرر ألف مرة، ولكنه وصفه وتصويره بهذه الدقة وهذه التفاصيل هو المختلف!
رجلُ مشتبه به في زمن الخوف والقهر، يلجأ لبيت امرأة تقع في طريقه مصادفةً .. فيتعرَّف على حكايتها التي لا تقل ألمًا عن معاناته، ويحاول أن يهرب .. فقط يهرب من كل هذا الخوف!
.
إنها المأساة تتكرر في كل الأنظمة السلطوية، التي تقمع الناس البسطاء، وتصادر حتى أحلامهم!
.
أول تعرفي على "عتيق رحمي" ويبدو أنها لن تكون الأخيرة
.
شكرًا للمترجم المحتلف إسكندر حبش