الانفعالات النفسيه ينتج منها كثرة التفكير بالأشياء التي ليس لها اَي أهميها ..الاشياء الصغيره ولكن من هذه الاشياء يتشتت العقل وينفعل الشخص بمجرد انه اخذ الشيء بكل جديه لذا علينا ان نكون حريصين عند التفكير لان العقل يفكر والشخص يتعب نفسيا لكننا سنجد انفسنا انا أخذنا الامور بشكل جدي لا اكثر
انفعالات النفس > مراجعات كتاب انفعالات النفس
مراجعات كتاب انفعالات النفس
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب انفعالات النفس؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
انفعالات النفس
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Rabab Tamim
طلبت ملكة السويد كريستينا من "رينيه ديكارت" أن يخبرها برأيه في الخير الأعظم، وقد أجابها برسالة كتبها لها سنة 1647م قائلاً:
"حرّية الاختيار هي في ذاتها أسمى ما يمكن أن يكون فينا، وهي بطريقة معيّنة تجعلنا شبيهين بالله، ولذلك فإن حسن استخدامها هو أعظم جميع خياراتنا."
في كتابه العجيب "انفعالات النفس" (أو عواطف الروح)، الذي وقع بين يديّ صدفةً وأنا أقلب في مكتبة أبجد الالكترونية، يحلل ديكارت شتى الانفعالات والأهواء والعواطف، محاولا تفسيرها منطقيا، بحيث يستطيع العقل أن يسيطر عليها ويسخّرها لبلوغ السعادة.
تلعب "الإرادة الحرة" دورًا محوريًا في رؤية ديكارت للإنسان؛ فهذه الإرادة ليست غايتها اجتثاث الأهواء والانفعالات، بل ترويضها وقيادتها نحو النصر العظيم الذي يصفه ديكارت بقوله "هو انتصار نبل القلب على بخل الخوف، والتردد، والجبن، والحقارة."
يدون ديكارت ملاحظاته في الكتاب، على هيئة مقالات قصيرة، يتوخى فيها العمق والدقة والصدق ما أمكنه. أقرأ تلك المقالات بدهشة ومتعة فائقتين، وأحدث نفسي: ما أعظم عقل ديكارت وهو يغلفه بالفضيلة ويحركه بإرادة حرة نبيلة. أشارككم مقالة من كتابه:
المقالة 153 - جوهر النبل
"وهكذا أعتقد أن النبل الحقيقي، الذي يجعل الإنسان يحترم نفسه إلى أعلى درجة، يقوم جزئيًا في وعيه بأنّ لا شيء ينتمي إليه بحق كحرية إرادته، وأنه يستحق الثناء أو اللوم فقط بناءً على حسن أو سوء استخدامه لهذه الحرية. أما الجزء الآخر من النبل، فيكمن في أن يمتلك هذا الإنسان تصميمًا ثابتًا على استخدام حريته جيدًا، فلا تفتقر إرادته أبدًا إلى المبادرة لفعل كل ما يراه الأفضل وتنفيذه؛ وهذا هو تمام الفضيلة."
-
Karim Mahmoud
على التاخير ما عندي رصيد ما عفي عندي عشغل والله ما اقدر اقدر عندي دوام دوام بكرة عندي عندي دوام اليوم عندي عندي ععع في في المستشفى انا انا كنت ععايز عما عفي من من هنا من عندي عدوام دوام عمن ععععععععهعععععع
ععععععععععععععع عععععععععععععع