المرشد: الزمن لا يغيّر الناس وإنما يكشف حقيقتهم تباعًا - أشرف العشماوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

المرشد: الزمن لا يغيّر الناس وإنما يكشف حقيقتهم تباعًا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ستقرأ فى هذه القصة كيف يعيد التاريخ نفسه لتنمو بذور الثورات وكان شيئا لم يكن، و استطاع المؤلف ان يرصدها ويغوص فى نفسية من يعمل مرشدا للبوليس بكل نواقصه وعيوبه لنفهم الحاضر ونستشرق المستقبل قبل ان نفاجا به ونحن غافون كالمعتاد لا نتعلم من الدروس وهذه القصة تمتد لاكثر من ربع قرن يصعد البطل فيها فوق الفساد ومعه ثم يسقط ومعه النظام السياسى كله لنتعرف معه من خلال الرواية سراديب الجرائم السرية ولن تفارقنا الدهشة ولن نترك الرواية حتى نصل الى نهايتها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 42 تقييم
229 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية المرشد: الزمن لا يغيّر الناس وإنما يكشف حقيقتهم تباعًا

    42

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    رواية لا بأس بها ، تحكى قصة صعود و سقوط شخص إنتهازى لأقصى درجة من القاع إلى القمة و بالعكس ، يكشف من خلالها كاتبها المستشار أشرف العشماوى خبايا عالم تجارة الآثار فى مصر، و من الواضح أنه متبحر فى هذا الموضوع حيث أن له كتابا مستقلا عنه ، تدور الأحداث خلال الفترة مابين نكسة 67 حتى قيام ثورة يناير 2011 مستعرضا التغيرات السيلسية و الإجتماعية خلال تلك الفترة ، و كيف إستفاد منها بطل الرواية فى فى رحلة صعوده الإجرامية.

    لغة الرواية سلسة و إن كانت غير مميزة ، يعوضها تلاحق الأحداث حيث لم أشعر بالملل على مدار صفحاتها الأربعمائة ، و إن كان يعيب الكاتب تركيزه الشديد على شخصية واحدة أغلب مساحة الرواية على حساب باقى الشخصيات التى لم يكن بنائها متماسكا بذات القدر ، و بالذات شخصبة الشيخ المتطرف التى كان المفترض أنها الشخصية المحورية الثانية فى الرواية.

    لم أقتنع بتسمية الرواية "المرشد" حيث أن عمل البطلين كمرشدين للشرطة كان أقرب إلى تفصيلة هامشية لم يتم التركيز ع

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من الرائع أن تجد كاتبا محترما يحافظ على مستواه ويشعرك دوما أن رأيك فيه من البداية كان صائبا

    عن العبقرى أشرف العشماوى نتحدث

    فى ظل هوجة الكتاب الجدد هذه الايام والحجج الواهية دوما عن انها تجاربهم الاولية ومبررات عديدة للاسفاف والابتذال والخواء الفكرى عند بعضهم

    اجتذبنى هذا الكاتب الرائع لأدخل الى عالمه الساحر

    ليست الافكار وحدها التى تجتذبنى ولكن الاسلوب الراقى الذى يحترم القارئ ولا يجرحه

    ولقاءنا اليوم مع المرشد

    ولفت نظرى ان الكاتب انهاها فى 12/12/2012

    تاريخ يدعوا الى التفاؤل ^_^

    مع بطلنا ماهر السوهاجى ورحلة طويلة من الفقر الى النجاح والسلطة

    كيف صعد السوهاجى ؟

    كيف باع منذ البداية وداس على اقرب الناس اليه ؟

    رجل بلا قيم ولا اخلاق يصل الى اقصى درجات الثراء والسلطة

    وربط فترات حياته ببعض الاحداث السياسية

    ستقابل شخصيات عديدة من واقعنا

    كاظم بك

    الشافعى

    نرجس

    منصور

    ناجية

    اللواء هشام

    شريف

    الشيخ صادق

    توفيق

    زبيدة

    وغيرهم

    اذا كنت تبحث عن كاتب محترم فقد وجدت ضالتك

    ولازال البحث عن تويا مستمر

    ولنا لقاء اخر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية "المرشد" هي تجربتي السادسة مع الكاتب "أشرف العشماوي"، وللأسف الشديد من أصل ستة أعمال لم ينل إعجابي غير عملين.

    من وجهة نظري، رواية "المرشد" من الأعمال التي تسقط بالتقادم، ودعني أوضح تلك النقطة، فوقت صدور الرواية هو 2013، ولو قرأتها في أي وقت قريب من ذلك التاريخ ستجدها رواية جيدة، لأنها ستلمس أوتاراً عديدة، ولكن بعد عشرة أعوام كاملة، ستجد أنها رواية عادية مليئة بتفاصيل هامة عن تجارة الآثار وقذارة السياسة، ولكنها تغرق في العادية والكليشيهات العديدة.

    تبدأ أحداث الرواية مع "ماهر السوهاجي" وهو شخصية نفعية وصولية إلى أقصى حد، يُمكن أن يبيع أفراد عائلته من أجل الأموال –حرفياً-، يخوض ماهر رحلة صعود بعدما هرب إلى القاهرة ليتسلق السلم ويكون من أغنياء هذا العالم، الرحلة تخللها صعود وهبوط متعدد بالطبع، ولكن بمجرد وصولك لمنتصف الرواية تجد أن معالم الرواية اختلف، فالجزء الأول منها كنت تشعر بوجود روح "خيري شلبي" فيه؛ الصعيد والريف والفلاحين والمنظور الضيق، وبمجرد توسع ذلك المنظور في منتصف الرواية الثاني، تجد أن الحكاية أصبحت متوقعة في كل تفاصيلها، يُمكنك أن ترى النهاية بكل تقلباتها، ودخول الجانب السياسي والتحامل الواضح لطرف على حساب طرف جعل الرواية كأي رواية عادية لن تعيش طويلاً في تأريخ هذه الفترة الحساسة من تاريخ مصر، وذلك لا ينفي أنه كان هناك حقائق عديدة في ذلك التحامل، ولكن بعد عشرة أعوام، تملكني التشبع من سيرته.

    ولكن، ذلك لن يمنعني من إكمال قراءتي لأعمال "أشرف العشماوي"، فهو يمتلك لغة جيدة، وسرد جميل في أغلب الأعمال، وحتى في وسط العمل العادي، تجد تفاصيل مُبهرة وجهد مبذول في حكايات الآثار التي من الواضح أن الكاتب مُبحر في تفاصيلها، وهناك كتاب للمؤلف عن السرقات المشروعة للآثار، وذلك ما أفاد الرواية على مستوى التفاصيل بداخل الأحداث عن الآثار وكيفية تهريبها وتقليدها بل والحصول عليها أيضاً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ثالث قراءة لي للمبدع أشرف العشماوي بعد رائعته سيدة الزمالك وروايته الأخيرة بيت القبطية.

    من الصعب كتابة مراجعة منصفه لـ أشرف العشماوي فهو متسيد الأدب المصري في هذا الزمان وبلا منازع بعد رحيل المبدعين يوسف السباعي واحسان عبدالقدوس ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم لم اقرأ ادب متكامل يصف المجتمع المصري هكذا من قديم الزمان أيام الملكية إلى الثورة مثلما يصفه العشماوي.

    لاتملك الا ان تقع في حب هذه الرواية بالرغم من قباحتها، فـ شخصية ماهر الانتهازي الطماع الضلالي لا تملك الا ان تكرهه وتحتقره منذ البداية بخداعة والده منذ الصغر والمتاجرة بالآثار الصغيرة الحجم والقيمة ثم بيعه ممتلكاتهم الزراعية بعد خداع والدته بمبلغ مضاعف بعد تضليل أهل القرية وبالاتفاق مع كاظم بك وشيخ القرية بهدم المسجد بعد الحلم المزعوم بقبر جد ماهر السوهاجي تحت المسجد وبناء آخر حتى يتم نهب خيرات الأرض من الآثار الفرعونية لينتهي بحائط مسجد وموت كاظم بك بشر عمله بحفرة بالأرض بعد نهب الخيرات الذهبية فـ تستقر بيد الشافعي تاجر الآثار الذي اصبح ماهر ذراعة اليمين ثم اصبح زوج الشافعية بعد ذلك بسنوات عديدة بعد رحلته كمرشد للشرطة ليبعد الأعين عن التجارة الغير مشروعة بتهريب الآثار لسنوات عديدة. وبنفس الخط نجد صادق عبدالدايم ابن شيخ القرية والمرشد الضلالي الذي وجد طريقة بخداع الضابط شريف ليستولي على عقله فيصبح مرشد للحكومة لتصفية جميع الخصوم السياسيين لجماعة الاخوان المسلمين فيتسيدون مصر بعد ثورة يناير.

    أحداث كثيرة جداً ودسمة وبوصف جميل ودقيق كأنني ارى مايحدث أمامي كشريط سينمائي من البداية حتى النهاية فـ " الزمن لا يغير الناس وإنما يكشف حقيقتهم تباعاً ".

    .

    .

    .

    .

    .

    10-11-2020

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مرة أخري تقييم مرتفع لرواية حديثه لا تستحق هذا التقييم المرتفع في رايي و هي ظاهرة أصبحت متكررة كثيرا

    ثاني عمل أقرأه لنفس الكاتب بعد رواية تويا

    الاسلوب سهل و بسيط و سلس اشبه بحكاية او قصة بسيطة و ان كان يخلو من العمق الكافي

    شخصيات كثيرة في الرواية غير مكتملة البناء و تشعر بإفتقادها لجوانب كثيرة

    بدت الرواية متمتاسكة في ثلثها الأول وشعرت أنها بدأت في التفكك مع اقتراب منتصفها و حشوها باحداث ممطوطة و ليس لها داع في بعض الأحيان و مع إقتراب أحداثها من الربع الاخير أصبحت الأحداث نمطية تقليدية و تسير برتابة و ملل شديدين و شعرت أنني قرأتها في عشرات او مئات الروايات و القصص و شاهدتها في مئات الأعمال السينمائية و التلفزيونية من قبل بلا أي إبداع او إبتكار لجديد

    عبارة كف مريم التي بنيت عليها حبكة الرواية و أصر الكاتب علي عدم كشف معناها إلا بالقرب من نهاية الرواية و أصر علي تغليفها بالغموض طوال الوثت تفسيرها كان ساذج للغاية الي درجة تثير الغيظ فعلا

    طريقة القبض علي البطل أيضا في نهاية الرواية كانت في منتهي منتهي السذاجةو إن كان الإيقاع به بهذه الطريقة البسيطة الساذجة فلم لم تقم بها الشرطة في أي وقت من الثلاثين عام السابقة في حياة البطل و إنتظرت كل هذه المدة

    كعادة الكثير من الكتاب في الأونة الأخيرة يتم حشر أحداث ثورة ٢٥ يناير في الرواية

    الرواية ضعيفة و لا تستحق إلا نجمتين علي أقصي تقدير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جداااا

    عيبها الوحيد انها اطول من اللازم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ⭐⭐⭐⭐1/2

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون