اقتباسات من رواية حظك اليوم

تمر بالأطوار المعتادة: في البداية أنت لا تعرف.. بعد هذا أنت لا تلاحظ.. ثم تلاحظ فلا تصدق.. ثم تصدق فلا تعرف ما ينبغي عمله..

هذان توءمان لا يفترقان: النصب والفضائح الأخلاقية..

‫ أنا لا أؤمن بالأبراج ولا أعتقد أنها تتحكم في حياتنا، وقد قابلت ألف واحد من برج القوس فرأيت ألف شخصية وألف نمط نفسي، ولو كانت الأبراج صادقة لما كان البشر بهذا التعدد السخي، ولما وجدت إلا ١٢ نمطًا

لمن أعتذر ولم؟.. نحن في النهاية بشر نخطئ ونزل ونتكبر ونجهل ويُجهل علينا، وكلنا في النهاية بؤساء أرغمتهم ظروفهم على الزلل، فلمن أعتذر ولم؟

كلما تضخمت الكذبة كان تصديقها أسهل

عندما انتحر أريد أن يحدث هذا لأنني أردته، وليس لأن هناك من أوحى به لعقلي الباطن..

الكسب المشروع كالحقيقة مخيب للآمال وبطيء جدا، بينما المال الحرام كالخيال.. يأتي بسرعة البرق ويأتي بسخاء..

لا شيء مثل الكفاح المشترك يقرب بين الذكر والأنثى.

قاسية هي هذه الحياة.. قاسية وغير عادلة..

هل هو حب ؟ لا ليس حبا بالتاكيد ، لكن الهشاشة النفسية تجعلك تتشبث باي انسان وتشعر بانك تهيم به حبا