إن الإنسان دائم البحث عن نفسه. البعض قد يجد نفسه في مرحلة متقدمة من حياته، والبعض الآخر قد يجدها في مرحلة متأخرة. المهم ألا يقنع الإنسان بأي حياة تصادفه، أو تفرض عليه».
أجنحة الفراشة
نبذة عن الرواية
"تلك هي الرواية المدهشة التي انبعثت حية على أرض ميدان التحرير . يقدم المؤلف في هذه الرواية مستوى من الأدب الرفيع تتضمن عصارة ثقافية عالية في فنون التشكيل والموسيقى والحياة ، مع قدرة فائقة على صناعة الرموز وتكثيف المشاعر ، وتتبع العلاقات الإنسانية والتحولات التي يشهدها المجتمع . وقد رسم المؤلف للوطن صورة جعلته هو البوتقة التي يتحرك فيها ويتجمع من خلالها أبطال الرواية وتلتقي فيها المصائر ، وهي تمضي نحو شمس المستقبل ."عن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 225 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-427-651-9
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أجنحة الفراشة
مشاركة من سها السباعي
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ضُحَى خَالِدْ
- فى البداية : إلى حد كبير إتأثرت بشخصية "ضحى الكناني " عجبنى وقفتها مع نفسها جدااااا وكم اننا فعلا جميعا وخاصة فى الوقت ده بحاجة للوقوف مع نفسنا وقفة صريحة .... هى كانت ايجابية وتشجعت وتخلصت من قيود وسجن حياتها فكانت النقطة الإيجابية فى الرواية .....
- ثانيا : الرواية بشكل عام رغم ان احداثها ثورية ومتصارعة وما الى ذلك لكنى حسيتها رغم كل ده فاضية مفيش قوة فى الحداث ويجوز ده يكون بسبب توقيت القراءة - بعد الثورة - وليست قبلها حتى انى رجعت كذا مرة لتاريخ نشر الرواية اتحقق منه وجدتها يناير 2011 لا أعلم كان قبل الثورة نفسها 25/1 أم بعدها .... ولكن على كل حال هى نقلت شكل موجز وسطحى ومكرر كسيناريو لأى مظاهرات كانت تحدث قبل ذلك ...
- افتقرت بالنسبة لى لحبكة أقوى من كده فمثلا عبد الصمد هل كان حادثه مع الرجل الثري منطقي أو مبرر بشكل أو باخر وحكاية الرجل الثري لم أفهم أصلا فى البداية إيه قصته فدخل الأحداث بطريقة عجيبة غير مبررة وكذلك حكاية أم أيمن !!! ....... فى شيئ غير مضبوط فى الرواية ككل أو بمعنى أصح حلقة مفقودة فى كل شيئ فيها أفقدها كتير اوووى ..........
-
سمر محمد
لكل كتاب قصه في اختياره
ولأجنحة الفراشة قصة
انه الأرق الذي يجعلك تبحث عن شئ تقرأه ليسرق منك الوقت
فتبحث بين أسماء الروايات الواحدة تلو الاخري
حتي تصل إلي "أجنحة الفراشة" لـ محمد سلماوي
لم أكن أعرف المؤلف ولم أقرأ عنه او له من قبل (أكيد ده خطأي)
ولكن جذبني الاسم أولاً
الفراشة ذلك الكائن الصغير
رمز الجمال والحرية وأيضاً الضعف !
ثم وجدت تلك الكلمة " الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير "
وبما اننا في وقت ذكري الثورة فكان الوقت مناسب لقرائتها
الرواية جيدة كقصة عادية ولكن حديثها عن الثورة قليل جداً
ان كنا سنتحدث عن مسببات ثورة 25 يناير فلن ننتهي
جاءت الشخصيات متباعده لكل منهم حكايته وشخصيته ومشاكله وان كانت ضحي لها علاقة بمشكلة الثورة فما هو الرابط بين ايمن وعبد الصمد وبحثه عن امه بالثوره ؟
لو كانت مشاكل الابطال تعلقت كلها بالاسباب الحقيقة للثورة لكان افضل بكثير
وسير الرواية في خطين متوازيين جعلني اتسائل ما الذي يربط هذه الشخصيات؟
الرابط كان ضعيف فلماذا يحكي قصتهما ؟
اما النهاية فنعم !!
نهاية وردية زيادة عن اللزوم للاسف وليست واقعية :(
-
نرمين الشامى
الرواية مش مترابطه وافعال الابطال مش مفهومه اسبابها
بمعنى اصح فيه سطحية كبيرة فى التعامل مع الشخصيات
حسيت ان السياسة اقحمت على الرواية
ده غير الابتذال اللى فى الرواية وانعدام القيم والاخلاق لكل الابطال تقريبا
الحاجه الوحيده اللى تحسب للكاتب تنبؤه بالثورة وان كنت مش واثقه ان الرواية اتنشرت قبل الثورة
-
سارة الليثي
للإطلاع على مراجعة الرواية يمكنكم تشريفي على رابط المراجعة في مدونتي الشخصية:
****
في انتظار تعليقاتكم ومناقشاتكم المثمرة في خانة التعليقات على المدونة
كما يسعدني متابعتكم للمدونة من خلال رابط المتابعة بها ليصلكم كل جديد