أجنحة الفراشة - محمد سلماوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أجنحة الفراشة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"تلك هي الرواية المدهشة التي انبعثت حية على أرض ميدان التحرير . يقدم المؤلف في هذه الرواية مستوى من الأدب الرفيع تتضمن عصارة ثقافية عالية في فنون التشكيل والموسيقى والحياة ، مع قدرة فائقة على صناعة الرموز وتكثيف المشاعر ، وتتبع العلاقات الإنسانية والتحولات التي يشهدها المجتمع . وقد رسم المؤلف للوطن صورة جعلته هو البوتقة التي يتحرك فيها ويتجمع من خلالها أبطال الرواية وتلتقي فيها المصائر ، وهي تمضي نحو شمس المستقبل ."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
2.4 13 تقييم
69 مشاركة

اقتباسات من رواية أجنحة الفراشة

إن الإنسان دائم البحث عن نفسه. البعض قد يجد نفسه في مرحلة متقدمة من حياته، والبعض الآخر قد يجدها في مرحلة متأخرة. المهم ألا يقنع الإنسان بأي حياة تصادفه، أو تفرض عليه».

مشاركة من سها السباعي
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أجنحة الفراشة

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير محمد سلماوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة و مسلية :))

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    - فى البداية : إلى حد كبير إتأثرت بشخصية "ضحى الكناني " عجبنى وقفتها مع نفسها جدااااا وكم اننا فعلا جميعا وخاصة فى الوقت ده بحاجة للوقوف مع نفسنا وقفة صريحة .... هى كانت ايجابية وتشجعت وتخلصت من قيود وسجن حياتها فكانت النقطة الإيجابية فى الرواية .....

    - ثانيا : الرواية بشكل عام رغم ان احداثها ثورية ومتصارعة وما الى ذلك لكنى حسيتها رغم كل ده فاضية مفيش قوة فى الحداث ويجوز ده يكون بسبب توقيت القراءة - بعد الثورة - وليست قبلها حتى انى رجعت كذا مرة لتاريخ نشر الرواية اتحقق منه وجدتها يناير 2011 لا أعلم كان قبل الثورة نفسها 25/1 أم بعدها .... ولكن على كل حال هى نقلت شكل موجز وسطحى ومكرر كسيناريو لأى مظاهرات كانت تحدث قبل ذلك ...

    - افتقرت بالنسبة لى لحبكة أقوى من كده فمثلا عبد الصمد هل كان حادثه مع الرجل الثري منطقي أو مبرر بشكل أو باخر وحكاية الرجل الثري لم أفهم أصلا فى البداية إيه قصته فدخل الأحداث بطريقة عجيبة غير مبررة وكذلك حكاية أم أيمن !!! ....... فى شيئ غير مضبوط فى الرواية ككل أو بمعنى أصح حلقة مفقودة فى كل شيئ فيها أفقدها كتير اوووى ..........

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية مش مترابطه وافعال الابطال مش مفهومه اسبابها

    بمعنى اصح فيه سطحية كبيرة فى التعامل مع الشخصيات

    حسيت ان السياسة اقحمت على الرواية

    ده غير الابتذال اللى فى الرواية وانعدام القيم والاخلاق لكل الابطال تقريبا

    الحاجه الوحيده اللى تحسب للكاتب تنبؤه بالثورة وان كنت مش واثقه ان الرواية اتنشرت قبل الثورة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

     رأيي في رواية “اجنحة الفراشة”: تم ترشيح الرواية لي، ووجدتها جميلة في فصولها الأولى التي دارت في إيطاليا، وشعرت بأني فعلاً سافرت هناك. قصة “ضحى” جذبتني كثيرًا، خاصة في كسرها لقيودها وتحديها لزوجها صاحب النفوذ في الحكومة. أما قصة “أيمن”، فرغم بساطتها، إلا أنها تحمل عمقًا في جوهرها، فلكل إنسان وطن يبحث عنه، سواء كان الوطن مكانًا أو أمًا. “ضحى” بحثت عن ذاتها، وقدّرت وطنها الحقيقي بعد أن كانت تقلد العالم في تصاميم أزيائها. أما “عبد الصمد”، فقصته كانت سطحية وركيكة، وواضح أنه وقع في فخ نصب واضح. لا أعلم إن كان شغفه بالسفر طغى على تفكيره، أو أن طرق الاحتيال وقتها لم تكن معروفة كاليوم.

    السرد بسيط، والحوارات في بعض الأحيان ركيكة ولا تناسب المواقف، لكني شعرت أن هناك قيمة مدفونة في الرواية، لم ينجح الكاتب في إيصالها بالشكل الصحيح. قرأت العديد من المراجعات التي ترى أن العنوان كان لغرض تسويقي، وأتفق معهم، ولكن بالنسبة لي لم أهتم كثيرًا بالثورة، بل كنت أركز على الشخصيات ومحاولة كل واحد منهم الوصول لذاته، أو بالأصح “محاولة” لاكتشاف الذات ونظرة كل شخصية لما يعنيه تحقيقها.

    رغم أن القصص لم تكن مترابطة، إلا أن هذا لم يزعجني لأني كنت أعلم مسبقًا أن القصص منفصلة. ولو لم أكن أعلم، ربما كنت شعرت بالضيق من غياب الرابط بينها. ما ساعدني على إكمال الرواية هو بساطة السرد وقصرها، فرغم أن فكرتها وشخصياتها عادية جدًا ولا تحتوي على ابتكار ممتع، إلا أن أسلوبها السلس جعل قراءتها ممكنة.

    لكن للأسف، بعد ما أنهيت الرواية، شعرت بإحباط شديد. الفصول الأخيرة كانت مخيبة جدًا للآمال، مما جعلني أنزل تقييمي من ثلاث نجوم إلى نجمتين. ما كانت هناك عقدة حقيقية تستحق نهاية، ولا أحداث قوية تشد. مشهد الاعتقال والإفراج تحديدًا كان ضعيفًا في الترابط، وما فهمت كيف خرج “أشرف” من السجن، ولا كيف صار “أيمن” فجأة من المشاركين في الثورة، رغم أن قصته ما ألمحت لذلك أبدًا، لدرجة حسّيت أن هذا “أيمن” آخر!

    فيه أحداث بدت مبتورة وكأن الكاتب استعجل كثيرًا في إنهاء الرواية ليلحق بنشرها في وقت معيّن، وهذا أضرّ بجودتها. القصص سطحية، والشخصيات كذلك، وما أبدع الكاتب إلا في وصف الأماكن – إيطاليا، وشوارع القاهرة. بشكل عام، لا أنصح بقراءتها، وأراها مضيعة للوقت. أشعر بإحباط حتى من الشخص اللي رشحها لي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لكل كتاب قصه في اختياره

    ولأجنحة الفراشة قصة

    انه الأرق الذي يجعلك تبحث عن شئ تقرأه ليسرق منك الوقت

    فتبحث بين أسماء الروايات الواحدة تلو الاخري

    حتي تصل إلي "أجنحة الفراشة" لـ محمد سلماوي

    لم أكن أعرف المؤلف ولم أقرأ عنه او له من قبل (أكيد ده خطأي)

    ولكن جذبني الاسم أولاً

    الفراشة ذلك الكائن الصغير

    رمز الجمال والحرية وأيضاً الضعف !

    ثم وجدت تلك الكلمة " الرواية التي تنبأت بثورة 25 يناير "

    وبما اننا في وقت ذكري الثورة فكان الوقت مناسب لقرائتها

    الرواية جيدة كقصة عادية ولكن حديثها عن الثورة قليل جداً

    ان كنا سنتحدث عن مسببات ثورة 25 يناير فلن ننتهي

    جاءت الشخصيات متباعده لكل منهم حكايته وشخصيته ومشاكله وان كانت ضحي لها علاقة بمشكلة الثورة فما هو الرابط بين ايمن وعبد الصمد وبحثه عن امه بالثوره ؟

    لو كانت مشاكل الابطال تعلقت كلها بالاسباب الحقيقة للثورة لكان افضل بكثير

    وسير الرواية في خطين متوازيين جعلني اتسائل ما الذي يربط هذه الشخصيات؟

    الرابط كان ضعيف فلماذا يحكي قصتهما ؟

    اما النهاية فنعم !!

    نهاية وردية زيادة عن اللزوم للاسف وليست واقعية :(

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    للإطلاع على مراجعة الرواية يمكنكم تشريفي على رابط المراجعة في مدونتي الشخصية:

    ****

    في انتظار تعليقاتكم ومناقشاتكم المثمرة في خانة التعليقات على المدونة

    كما يسعدني متابعتكم للمدونة من خلال رابط المتابعة بها ليصلكم كل جديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق