غادة الكاميليا > مراجعات رواية غادة الكاميليا

مراجعات رواية غادة الكاميليا

ماذا كان رأي القرّاء برواية غادة الكاميليا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

غادة الكاميليا - الكسندر ديماس (الابن), عمر أمين
تحميل الكتاب

غادة الكاميليا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعة

    لكن عندما ترجمها مصطفى المنفلوطي في كتابه العبرات كانت مؤثرة أكثر

    مع أنها هنا تبدو واقعية أكثر

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أجد اي حائل يمنع من قبول الخطائين فكلنا زوي خطأ ومن لا يخطأ ليس أنسان لكني لم أجد منطق يستسيغ هذا التلبيس الحقير كيف نصنع المأساة من ألأفك ثم نرهق المجتمع بأفكار لا اساس لها من العقل والمنطق المجتمع الفرنسي في ذاك العصر وغيره من المجتمعات ألأروبيه تفشت فيه تلك الظاهرة المقيته من أتخاذ عاشقات وكانت منهل لكثير من المؤلفين والكتبتة الكبار وما تلك الظاهرة ألأ ضرب من الفساد وألانحلال الأخلاقي وما فيكتور هوجو عندما قدم أنموزجه كان لضروره أقتضتها ظروف ملجئه وأن كانت لاتبرر الخطأ غير أنها شائعت الحدوث وما يضير أمرأة جميله أن تكتفي بلقيمات يقمن أودها من أن تبيع جسدها ولما يطلب الرجل حب من مجمع قمامه لولا أن المجتمع بأسره فاسدآ يذكي ذاك التقليد وياخذه مظهرآ علي الواجاهة والغني وقد ساهمت تلك الروايه في أفساد أجيال وأجيال وقد انتشرت حقآ كأنتشار النار في الهشيم وقد تناولتها كل المجتمعات بأشكال شتي حتي أصبحت كأنها حق ومبرر للفساد ألأخلاقي ونسي الجميع تقاليد هذا المجتمع الفاسد وغياب العدالة ألأجتماعيه وتذكروا فقط تضحية الغانيه وأنسانيتها وأنها سمت فوق الأنانيه وحب الذات ولم يذكر أحد أن فساد المجتمع جر تلك الممارسات القبيحه وتسبب في تلك المأساة المروعه

    ذاك زمن ولي حتي هناك وحل مكانه ألأن الحرية الجنسيه فأصبحت المرأة تباعد بين ساقيها لمن تحب ويحميها قبول المجتمع ودون وقوع هذا الزيف من المشاعر وذاك التلبس المقيت

    لكن لكل مجتمع تقاليده التي يتشبع وهي بلا ريب تسهم بشكل فاعل في توجيه سلوك افراده وتحدد الي حد بعيد أختباراتهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية جميلة جدًا جدًا

    اجد صعبة في وصفها .. ولكن سأقول :-

    أسلوب الكتابة كالمذاكرات ... سهلة بسيطة سلسة خفيفة

    ..

    اما بالنسبة للقصة اعترف

    في المنتصف كنت أشعر بالغضب اتجاه " ارمان " الرجل الذي عَشِـِق " مارغريت " .. كيف لرجل ان يحب بهذه الطريقة ... ان يحب امرأة فاتنة لكنها غير شريفة ..

    ولكن الفصول الاخيرة كانت كفيلة لتغيير هذه الفكرة لفكرة اخرى .. انه كيف لرجل عندما تتركه امرأة ما أن يصبح حقودًا ويسعى للانتقام دائمًا ..

    ان التغيير الجذري لحياة مرغريت كان كفيل ان يجعل الاثنين سعيدين مع بعضها

    ولكن ... ولكن دائمًا حين يتدخل أحد ما مابين اثنين يحبان بعضهما مهما كانت قوة الحب بينهما الا انه سيأثر سيتغير سينتهي يومًا ما ...

    الرسائل التي تركتها مارغريت قبل وفاتها تخاطب فيها ارمان ترجوه ان يعود ان يراها قبل ان ترحل لانها علمت انها يترحل بعد ان ارهقها المرض كانت مؤثرة جدًا ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كيف يصنع المجتمع ضحاياه من البشر؟! الإجابة بين

    طيَّات هذه الرواية .. .. غادة الكاميليا نموذج عن

    ضحايا الفقر والبؤس .. .. هل يُبرر الفقر سلوك

    البشر المنحرف ؟! ربما .. .. بصراحة لم أتعاطف

    معها أبداً ولم تعجبني الرواية رغم شهرتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية رائعه فعلا وانصح بقرائتها

    اذا ارادت هذه الغانية مارغريت التوبة و اللجوء الى حياة العز والكرامة منعها الناس من ذلك رغم ارادتها !

    رواية تتكلم الواقع ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ‏*إقتباس..

    و إني لأعجب حقّاً .. عن أية عاطفة يصدر الفضول الذي يشعر به الآنسان إلى رؤية أمثال هذه المشاهد .

    ‏*الكسندر دوما الإبن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    سحقًا لهذه الترجمة البائسة!

    التقييم للترجمة وليس للرواية بالطبع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2