كل رجال الباشا؛ محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة - خالد فهمي, شريف يونس
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كل رجال الباشا؛ محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

يضع محمد علي ودولته وجيشه أمام معيار علمي، لا يرى منه حاكمًا أسطورةً ولا ديكتاتورًا، بقدر ما يضعه في الإطار التاريخي الذي جعل منه ظاهرة شديدة الأهمية في تاريخ مصر الحديث. ـ يقدم تاريخ مصر «من أسفل»، بمعنى اهتمامه بالمحكومين أكثر من الحكام، وهو أسلوب كان نادرًا في الكتابة عن تاريخ مصر قبل ظهور طبعته العربية الأولى عام 2000. وقد نجح في أن يمسك بصوت ذلك المصري المحكوم دون التورط في تعميمات عاطفية. ـ يقدم إضافة علمية وفلسفية مهمة إلى دراسة مفهوم السلطة وتشكُّلها عبر التاريخ، وتصبح دولة محمد علي نموذجًا، يحلل بناء على نظرته تلك وثائق وخطابات الجيش المصري في ذلك العصر، ويستكشف عبر الغوص فيها تشكُّل تلك السلطة وتطورها في واحدة من أكثر تحولاتها التاريخية تأثيرًا - ربما - إلى الآن. ـ فتح عيون المؤرخين والقراء على وثائق شديدة الخصوصية، وحوَّل كثيرًا من الموروثات لتصبح مصادر لصناعة التاريخ، فدخل أرشيفات اعتُبرت قبل هذا الكتاب في عداد المجهولة أو المنسية، إلى أن جاء لينفض عنها غبارًا تراكَم عبر السنوات الطوال، وأشعَرنا بكونها كنزًا شديد الأهمية في تاريخنا، وفي دراسة تاريخنا. ـ حقق كل تلك النجاحات، وظل محافظًا على أسلوب ممتع وسلس ويفيض بالدراما، آخذًا بيد قارئه إلى الحقائق عبر استعمال حجج شديدة القوة، ومكتملة الوضوح في الوقت نفسه.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 114 تقييم
1136 مشاركة

اقتباسات من كتاب كل رجال الباشا؛ محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة

إذا كان المرء يرمي إلى هدم فكرة المركزية الأوربية فيستحسن أن يكون ذلك لا عن طريق التشكيك فى توقيت الحداثة بل فى نقد مفهومنا الشائع عنها,وفى تعرية زيف تعريفها الذاتي لنفسها على أنها تاريخ الغرب,وأن اللاغرب ماهوإلا آخر مغاير ومناف للغرب فى افتقاده للعقل وفى

مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب كل رجال الباشا؛ محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة

    114

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة الكتاب أن محمد علي أسس مصر الحديثة لأغراض أخرى في نفسه غير تلك التي درسناها من استقلال مصر و غيرها من المعاني.

    و لكنه يظل مؤسس مصر الحديثة.

    حيرني هذا الكتاب جداً. فهو يؤرخ و يحكي بشكل جيد في الوقت الذي ينهمك فيه مؤلفه في إثبات مثلاً أن عين محمد علي لم يكن لها بريق كما أكدت كتب الرحالة الأجانب الذين التقوا به في هذا العصر.

    يهتم دكتور خالد فهمي أيضاً على التأكيد بأن الفترة العثمانية لم تكن كلها ظلاماً. و أن محمد علي في بعض ما فعله لم يكن جديداً بقدر ما كان قادراً على إكمال فعله. لأن أفكار كثيرة مما نفذت في عهده طٌرحت و أحياناً جربت في عصور سابقة عثمانية.

    يذكر دكتور خالد فهمي كيف اهتم محمد علي و خلفائه بكتابة تاريخه. و كيف مثلاً كان الملك فؤاد يموّل بعض الكتاب المشاهير لكتابة تاريخ محمد علي.

    يحاول خالد فهمي في الكتاب قراءة تاريخ مصر و تجربة محمد علي من خلال بعض تفسيرات ميشيل فوكو في كتابه المراقبة و العقاب .. و يشرح كيف استطاع محمد علي أن يجند الفلاحين و أن يخضعهم لفكرة العسكرية، و أن يجعلهم محاربين قادرين على النصر.

    أتطلع قريباً لقراءة بعض أعمال فوكو.

    إجمالاً الكتاب ممتع، لم أهتم كثيراً بفكرة نزع هالة محمد علي. و لكن شعرت أحياناً أن خالد فهمي من قبل أن يكتب، و هو يكره محمد علي.

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    هكذا ختم المؤلف الكتاب: إذا كان المرء يصدق الروايات الوطنية عن الباشا وألته العسكرية بغير حس نقدي، فهنا فقط سيسلم بأن هؤلاء الجنود كانو بالفعل رجال الباشا. أما أنا فليس عندي أدني شك في أنه لم يكن يوما رجلهم.

    اكتفي بهذا الاقتباس الان، علي امل العودة وكتابة مراجعة عن هذا الكتاب الرائع المهم جدا لمعرفة كيف نشأت الدولة الحديثة وجيشها وكيف قاومها الناس. وهل كان هذا الجيش جيش الدولة علي النحو الذي انتهي اليه الأن بتصور الدولة القومية الحديثة (مع التحفظ طبعا علي فكرة الدولة القومية الحديثة) أم جيش محمد علي الذي كان يهدف الي تحقيق وضمان ولاية تبقي له ولأولاده من بعدد ولهذا نابذ الدولة العثمانية العداء وكيف قاوم ذلك الفلاحون ذلك سواء بالتمرد او بتشوية انفسهم للهروب من استعباد محمد علي او بالتسحب من الجيش . وكيف نشأت فكرة"القيد" و"الدفترة" والبيروقراطية وتطور ذلك الي المراقبة التامه والعقاب وظهور الدولة الحديثة التي هيمنت علي حياة الناس وأصبحت تتدخل في صغيرة وكبيرة....

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جهد هايل و فكر مختلف جدا من زاوية جديدة لقراءة التاريخ هى زاوية الشعب لا الرئيس. الجندى لا القائد. كل رجال الباشا كانوا خدما للسيد الوحيد.. بما فيهم أبناء الباشا نفسه.

    لم أكن أعلم أن مصر هبة الجيش. فالباشا بنى جيشه ليدعم عرشه فوجد نفسه مجبرا على بناء دولة لتدعيم هذا الجيش. هو أول من أشرك أبناء مصر الأصليين أو الفلاحيين كما يحلو له أن يسميهم في الجيش و بذلك حرك فيهم الشعور بالوطن بعد أن مات فيهم هذا الشعور بالإنتماء لمصر لصالح شعور أخر بالإنتماء للوطن الأكبر و هو الدين. المستشفيات كانت للجيش و البعثات الخارجية كانت من أجل الجيش و المدارس للجيش و لكنك ما أن تزرع بذرة حتى تتطاير حبوب اللقاح في كل مكان و يصبح الأمر خارج سيطرتك فتصير عبدا لما زرعت.

    أقام الباشا السدود و الحدود و شق الترع و الأنهار و بنى المصانع و شيد الصروح و الحصون و لكنه كان مجبرا و مضطر اضطرارا أن يشيد معها الإنسان و كان هذا الإنسان بحكم الأمر الواقع هو الإنسان المصرى الذى تحول من فلاح إلى جندي ثم من جندي إلى ثائر و متمرد و مدرك لكيانه كصانع للحضارة و مالك لهذا التراب الوطنى فأقسم ألا نورث و لا نستعبد بعد اليوم و من يومها صارت مصر هبة الجيش و صار الجيش هو السيد الجديد و الباشا الجديد و المالك الجديد لهذا الوطن و عدنا فلاحين من حيث بدأنا.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب تاريخي هام يتحدث عن فترة حكم محمد علي باشا وتكوين الجيش النظامي الحديث في مصر، الكتاب يطرح اسئلة هامة عن الدوافع الحقيقية للباشا من وراء تكوين الجيش النظامي ومن وراء حملاتي العسكرية العديدة، وقد خصص المؤلف جزء كبير للحديث عن الجنود المصريين الذين شكلوا النسبة الأكبر من الجيش وخسائره البشرية وعن أوضاعهم داخل المنظومة العسكرية الجديدة. الكتاب هو نقد تاريخي قوي للنظرة الرومانتيكية لهذا الحقبة من تاريخ مصر ومن اهم شخصيات هذه المرحلة: حاكم مصر محمد علي باشا.

    رابط مراجعتي للكتاب ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قراءة ممتعة جدا

    الكتاب يلقي الضوء على فترة حكم محمد علي من خلال دراسة الجيش

    الكتاب ثري و يحمل تناولا جديدا لتلك الفترة .

    كما أنه يناقش قضية تكون السلطة مستعينا بآراء كتابا مثل فوفو و ميتشل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب بنيوي بالدرجه الاولي .. لكنه يستحق الاشاده به

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون