مثنوى - جلال الدين الرومي, إبراهيم الدسوقي شتا, إبراهيم الدسوقي شتا
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

مثنوى

تأليف (تأليف) (ترجمة) (تقديم)

نبذة عن الكتاب

يقدم الدكتور إبراهيم الدسوقي شتا للقارئ العربي ولعشاق الأدب العرفاني الرفيع نصاً من أروع نصوص العرفان، إن لم يكن أروعها جميعاً. النسخة الكاملة لمثنوي جلال الدين الرومي. وكان قد أصدر الكتاب الثالث من المثنوي (الزهراء 1992) ثم الكتاب الرابع (سنة 1993)، وقام بإعداد الكتابين الخامس والسادس للنشر. وفي هذه الطبعة يعيد تقديم الكتابين الأول والثاني لتخرج الترجمة متكاملة وعلى الرغم من صدور ترجمة للكتابين الأول والثاني، إلا أن صاحب هذه الترجمة قام بترجمته مجدداً وذلك لأن نص المثنوي، نص مستويات عديدة وأعماق متعددة، وأن قارئ قد يفهمه بشكل يختلف عما فهمه من ترجموا النص من قبله. هذا وقد توخى المترجم والشارح الدكتور إبراهيم شتا في شروح هذه الطبعة الكاملة من المثنوي النظر إلى النص ككل متكامل، ذلك أن هناك بعض النقاط يشير إليها جلال الدين الرومي إشارة مختصرة في موضع، ثم يعود ويفصلها في موضع آخر، ومن ثم تكثر في شروح كل جزء الإحالة إلى بقية الأجزاء. أما المثنوي، فيقول عنه مؤلفه جلال الدين الرومي بأنه "اصل أصول الدين في كشف أسرار الوصول واليقين، وهو فقه الله الأكبر، وشرع الله الأزهر وبرهان الله الأظهر؟. وقد اشتمل على الغرائب والنوادر وغرر المقالات ودرر الدلالات وطريقة الزهاد وحديقة العباد، قصيرة المباني، كثيرة المعاني، وقد زاد من ودعته ذاك الشرح وذاك التقديم. وقد اكتمل المؤلف في هذه الطبعة بمجلد خاص كفهارس وكشافات قريناً، مقبولاً لدى القارئ المتذوق، والمخصص المدقق.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2008
  • 3722 صفحة
  • ISBN 9772358468
  • المركز القومي للترجمة - القاهرة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.1 11 تقييم
87 مشاركة

اقتباسات من كتاب مثنوى

لكن كل من افترق عمن يتحدثون لغته ظل بل لسان و ان كان لديه الف صوت

مشاركة من safaa mohamed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مثنوى

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لست من دراويش الرجل ولا مريديه ، ولا أدعي وصلاً بخفايا الأدب العرفاني ولست املك المدركات الروحية التي تمكنني من الاحاطة بلطائفه الروحانية .

    كما انني لم اكن يوما من المبهورين بالعالم الصوفي ولكنها جاذبية الكلام العذب الرقيق التي تدفعني من حين الى آخر الى القاء نظرة من بعيد على ذلك الادب ، فكان هذه المرة الكتاب الرابع من المثنوي هو موقع النظرة وقد قمت باختياره بشكل عشوائي من بين الدفاتر الستة .

    مع كل اقتراب من كتابات القوم ينتابني شعور بتناقص جاذبية عالمهم فلم تدفعني قراءة محي الدين بن عربي او الحلاج الى التعمق اكثر في أدبهم ، وهذا ما ينطبق على المثنوي فليس لدي رغبة اكيدة للعودة الى قراءة الدفاتر المتبقية ولا أدري ان كان هذا الشعور مؤقت ام دائم ؟! ( على ما يبدو ان هناك علاقة طردية بين غموض العوالم الصوفية وجاذبيتها ) .

    ينقل الرومي افكاره الى قارئيه على احتلاف مستوياتهم مستخدما الواقع اليومي المعاش وهذا ما يجعل بعض الامثلة المطروحة بسيطة وبديهية .

    يقدم الرومي المثنوي ككتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه او من خلفه ، وانه ليس بمجرد ان قرأته تكون قد فهمته وأدركته ، فهذا الفهم والادراك لا يتأتى بالمجان ، فحسب الرومي لا بد من جهاد واستحقاق وقابلية وصقل لمرآة القلب وجلاء وانصراف عن الهوى لتنال الفهم والادراك .

    وحيث انني لست من دراويش الرجل ولا مريديه ولتكون النظرة اكثر موضوعية فعلى المرء أن يستعير عيني أحد هؤلاء المريدين والدراويش ليجد ان المعاني التي يريد الرومي التعبير عنها والمتعلقة بالعشق الالهي هي فوق الألفاظ والكلمات والحروف المتاحة له فتغدو الجمل والعبارات مضطربة تعكس مدى عمق الأسرار التي تغلي داخله والتي لا يمكنه كتمانها .

    يقول الرومي " اجمع شتات نفسك ، حتى استطيع ان انقل اليك كل ما لدي ! "

    ايه يا مولانا !!..اجمع شتات نفسي ؟؟!! .اسأل المُستطاع ايها الصدر الأجل !! اسأل المُستطاع!!

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب الاول من المثنوي

    الكتاب عبارة عن ثلاث أجزاء , الجزء الاول عن حياة الرومي مولده ونشأته وهكذا

    الجزء الثاني وهو الأهم هو نص المثنوي هو عبارة عن مجموعة من القصص كل قصة داخلها قصص تخدم نفس القصة ويرجع للقصة الأصلية , الهدف من كل قصة توصيل هدف أو صفة أو للتخلي عن صفة

    تحدث عن الكبرياء والغرور وإتباع الاشخاص الخطأ لمجرد المظهر وسمو النفس واتباع الحق والله وهكذا

    ممتع جدا وعميق البعض مفهوم والبعض غير مفهوم

    لذلك الجزء الثالث وهو شرح لنص المثنوي إما عن طريق توضيح المغزي من الكلام أو إرجاع القصة لشبيه لها في كتاب سابق أو مرتبطة بقصة في جزء آخر للمثنوي .

    الكتاب يُخاطب القلوب فمن لا يملك قلب ويريده عليه بالقراءة ولكن من لا يهتم بالقلب فلا يقرأ !

    مما أعجبني ... وهو كثير جدا جدا جدا

    • كن جليساً لأهل المعني حتي تجد العطاء , فالروح الخالية من المعني هي بلا شك في هذا الجسد كأنها السيف الخشبي في الغمد , ما دام في غمده يكون ذا قيمة وعندما يخرج من غلافه يورد صاحبه موارد الهلاك !

    • إن لحظة واحدة من صحبة الأولياء أفضل من مائة سنة من الطاعة بلا رياء , فإن كنت صخرة أو حجر مرمر عندما تلحق بصاحب قلب تصبح جوهراً , فاغرس حب الأطهار في سويداء الروح ولا تمنح القلب إلا نورهم الذي يرضي الروح , ولا تمضي نحو حي اليأس فهناك آمال , ولا تمضي صوب الظلمة فهناك شموس , والقلب يجذبك نحو حي أهل القلب, والجسد يجذبك نحو سجن الماء والطين,فهيا أمدد القلب بالغذاء من شريك القلب وأمضي واطلب الإقبال من أحد المقبلين

    • إن صنم نفوسكم يعد أم الأصنام , فالصنم حية لكن صنم النفس تنين ,

    الصنم كماء كدر مختف في الإناء أما النفس فاعتبرها منبع الماء الكدر !

    • عندما يريد الله أن يهتك ستر أحد يجعل ميله إلي الطعن في الأطهار ,

    وإذا أراد الله أن يستر عيب أحد فإنه قليلا ما يتحدث عن عيوب من بهم عيوب ,

    وعندما يريد الله أن يمد إلينا يد العون يجعل ميلنا نحو الضراعة . فما أسعدها تلك العين التي تكون باكية له , وما أعظمه ذلك القلب الذي يكون محترقاً به . وإن آخر كل بكاء يكون ضحكاً , والرجل الناظر إلي العاقبة عبد مبارك , وحيثما يكون ماء تكون خضرة , وحيثما يكون دمع جار تكون رحمة !

    • هذه الدنيا سجن ونحن سجناء , فانقب السجن وخلص نفسك , وما هي الدنيا ؟! هي الغفلة عن الله .

    • تظهر الخفايا من ثم بأضدادها , ولما كان الحق لا ضد له يظل خفياً !

    • بضد النور إذن عرفت النور , فالضد يبدي ضده عند الظهور ... وليس لنور الحق ضد في الوجود , حتي يمكن لك أن تدركه بضده , فلا جرم أن أبصارنا لا تدركه وهو يدركها , وشاهد هذا الأمر بموسي والجبل !

    • واللقمة التي تزيد النور والكمال هي تلك المجلوبة من الكسب الحلال , والعلم والحكمة يتولدان من اللقمة الحلال , والعشق والرقة يتأتيان من اللقمة الحلال , وعندما تري من اللقمة الحسد والفخ ويتولد منها الجهل والغفلة فاعلم أنها حرام . فهل زرع أحد قط قمحاً وحصده شعيراً ؟ وهل رأيت فرساً ولدت جحشاً ؟!

    واللقمة هي البذرة وثمارها الأفكار , واللقمة هي البحر ودرها الأفكار , ومن اللقمة الحلال في الأفواه يتولد الميل الي العبادة.

    • وكل من يعبد الجسد لم يظفر بالروح .

    • يا أيها الحاج أطلب رفيقاً حاجاً مثلك , هندياً كان أو تركياً أو عربياً , لا تنظر إلي صورته أو الي لونه بل

    انظر إلي عزمه وإلي مقصده , وإن كان أبيض ولكن لا هدف له فانفصل عنه فلا لون لقلبه .

    • عندما تسقط البراعم تطل الثمار , وعندما يتحطم الجسد تطل الأرواح .

    • عندما تدق باب المعني يفتحون لك فاخفق بجناح فكرك , يجعلون منك صقراً ملكياً ,, ولقد صار جناح فكرك ثقيلاً ملوثاً بالطين , ولأنك آكل للطين صار الطين بالنسبة لك كالخبز . فالخبز واللحم كلاهما طين فقلل من أكلهما حتي لا تبقي كالطين ملتصقاً بالأرض , وعندما تجوع تصبح كلباً حاداً سئ المعشر سئ الجبلة , وعندما تشبع تهمد كالميتة , تصبح غافلاً معقود القدم كأنك جدار . إذن فأنت في لحظة ميت وفي لحظة كلب , فكيف تقوم بالخطو الحاسم الحلو في طريق الأسود ؟! فلا تعتبر الكلب إلا أداة لصيدك وألق العظام للكلب نادراً ! ذلك أن الكلب إن شبع تمرد , فمتي يسرع خفيفاً نحو الصيد والقنص !

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الجلد يتمدد من عقار البلاء ويصبح لينا كانه الاديم الطائفي

    وان لم يكن عولج بالمر والملح

    لتعفن وصار سيئا نجسا

    فاعلم ان للانسان جلدا غير مدبوغ

    صار من الرطوبات قبيحا ثقيلا

    فعالجه بشده بالمر والملح حتى يصير طاهرا لطيفا ذا بهاء

    المثنوي <3

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "كنت خاما فنضجت ، كبرت ثم احترقت"

    هل يعرف أحدكم ماهية ليلة العروس يا مثنويون?

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لله درك يا جلال الدين..

    ما هذا بشرا..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    جيد جدا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لقد حمل الشاعر قصيدته الى الملك املا في عطاء الصديق واحسانه

    فقال الملك اعطوه الفا لقد كانت هذه عادة الملك مع الشعراء

    لكن الوزير الجواد في هذه المره كان قد غلدر الدنيا على براق العز وخلفه وزير جلس في الصدر لكنه كان شديد القسوة والخسه

    قال يا ايها الملك ان لدينا نفقات كثيرة ولا يصح ان تكون هذه عطيه

    انني بربع عشر هذا اجعل الشاعر سعيدا راضيا

    قال له الناس انه في المرة الاولى اخذ الفا فكيف يمص البوص من بعد السكر؟

    قال الوزير لاضيقن عليه الخناق ضيقا بحيث يصير نحيلا مسكينا من الانتظار

    وبعدها ان منحته ترابا من طريقي سوف يختطفه كانه اوراق ورود الرياض

    اترك علي هذا ف انا استاذ في هذا الامر

    قال له السلطان اذهب ف الامر لك لكن اجعله راضيا فهو مادحنا

    قال الوزير اتركه لي ومئتين ممن يلعقون الامل واكتب علي هذا

    وشاخ الشاعر من الانتظار وسقط ضحية لهذا الحزن والكبد

    ومن بعدها اعطاه ربع عشر المبلغفبقى الشاعر في هم ثقيل واخذ يقول كانت العطية ع الفور وكانت كثيرة الى ذلك الحد

    فاخبروه قائلين: ان الوزير الجواد قد مضى عن الدنيا اجرك الله مضى واخذ معه الاحسان انه لم يمت ف الحقيقه بل مات الاحسان

    لقد ذهب عنا الوزير الجواد الرشيد وجاء الوزير الذي يسلخ جلود الفقراء

    اذهب وخذ ما اعطيت وهرب من هنا بليل حتى لايعاديك ذلك الوزير

    ف التفت اليهم قائلا: ايها المشفقون قولوا لي من اين جاء هذا الظالم من اين؟؟

    من المثنوي #جلال الدين الرومي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع بمعنى الكلمه

    رابط لتحميل ال 6 اجزاء

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون