إنما أنا كمثلك أحب أن أفهم ما أقرأ، وإلا لم يكن لقراءة ما نقرؤه معنى، فأغلق أنا كتابي، وتغلق أنت هذا الكتاب، ثم نرمي بهما جميعًا في النار، فلعلها أعقلُ منك ومني، فتحرق هذا الكلام وتأكله، فربما كان معنى ذلك عندها: أنها تقرؤه وتفهمه، فتكون أحق مني ومنك بالحياة، أي بالتوقد والتوهج!
نمط صعب ونمط مخيف > اقتباسات من كتاب نمط صعب ونمط مخيف
اقتباسات من كتاب نمط صعب ونمط مخيف
اقتباسات ومقتطفات من كتاب نمط صعب ونمط مخيف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
نمط صعب ونمط مخيف
أبلغوني عند توفره
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد
السابق | 1 | التالي |