ﻭﻷﻧﻚ ﺃﺻلًا ﺷﻤﺎﻋﺔ
ﺃﻭ ﻳﻈﻬﺮ ﻳﻌﻨﻲ إﻥ ﺍﻧﺖ ﻋﺒﻴﻂ
ﻣﻄﻠﻮﺏ إﻧﻚ ﺗﺴﻜﺖ ﺧﺎﻟﺺ
ﻭﻻ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﺤﻖ إﻧﻚ ﺗﺰﻋﻞ
ﻟﻮ ﻳﻮﻡ ﺣﺴﻴﺖ
إﻥ ﻣﺸﺎﻋﺮﻙ
ﻓﻴﻪ ﻧﺎﺱ ﻧﺎﺯﻟﻴﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺮﺍﻧﺰﻳﺖ
الشنطة البمبي
نبذة عن الكتاب
شعر بالعامية المصريةالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب الشنطة البمبي
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إبراهيم عادل
على الرغم من أني أعرفه، وقرأت كثيرًا من قصائده متفرقة من قبل، إلا أن متعة الإمساك بالديوان وقراءته متتابعًا كان لها بريق خاص! وجميـــل .. وممتع
.
شهادتي على مي رضوان .. مجروحة، فأنا أحب ما تكتبه جدًا ..
في هذا الديوان الذي أعده عميقًا وكبيرًا معًا تمزج مي بين العام والخاص، وبين المشاعر الإنسانية العامة والعاطفية القريبة جدًا ..
كل ذلك بأسلوب شعر العامية السهل الممتنع
مش عايزة ورد
ومش عايزة عشوة وتذكرتين سينما
و البعيد أصلاً أحلى
وعايزة أفوق م الحلم ده
وعمر الرضا ما يتفرض بسكوت
...
الديوان جميل وإخراجه جميل ...
ولم تنس مي رضوان أن تضع لمستها الخاصة خارج أبراج القصائد العاجية .. لتكتب شكرًا لكل من حولها جاءت فيه روحها المرحة الجميلة، لاسيما وهي تقول لوالدتها ..
ماما لما مابردش ع الموبايل مببقاش مخطوفة ولا مقبوض عليّا ولا متعلقة ف فوهة بركان .. ببقى مش سامعاه بس ..
إنتي دايمًا صح حتى لو قلت عكس ده :)
.
تسلمي يا مي .. ويسلم لنا إحساسك وشِعرك :)
-
دينا ممدوح
بحب الشعر العامى جداااا
بس بحب يكون فية وزن
وده اللى افتقدتة إلى حد كبير فى الكتاب ده
لدرجة إنى حسيت فى بعض "القصائد" إنها مجرد خواطر مش أكتر
لكن ده مايمنعش إنى حبيت جُمل كتير فى الكتاب بعيداً عن إنة شعر
-
Faten Ala'a
ديوان جميل وبسيط منحته بساطة كلماته قرباً من النفس سيحس به القارئ ويستمته بالتأكيد ..
مي رضوان اسم من الاسماء الشابة القليلة المتوقع لها أن تكمل وتبهرنا بالمزيد دائماً ..
وأنا في انتظار القادم لها ...