أنا حرة > مراجعات رواية أنا حرة

مراجعات رواية أنا حرة

ماذا كان رأي القرّاء برواية أنا حرة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أنا حرة - إحسان عبد القدوس
تحميل الكتاب

أنا حرة

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أن تصبحى حرة فى مجتمع يستعبد النساء و الرجال أيضا فهذا ترف لم تستطيعه أمينة أبدا و ربما لن تستطيعه فى القريب العاجل

    01

    بكت لأنها كذبت ..

    وبكت لأنها ليست حرة في قول الصدق.

    02

    عمر ما راجل احترم مراته علشان عندها شهادة. وعمره ما بقى عليها لأنه عارف إنها مستغنية عنه .. الراجل بيحترم مراته لأنها ست محترمة . وبيبقى عليها لأنه محتاج لها ولأنه سعيد بيها ولأنها جزء من حياته .

    03

    وكانت تسمع ما يقال عنها فتثور . فهي ليست باردة ولا ميتة .. ولكنها حرة في إحساسها وعواطفها . ولن تسمح لأحد بأن يملي إرادته على هذا الإحساس أو هذه العاطفة!.

    04

    الحب هو العذر الوحيد الشريف للعبودية .. إن الإنسان يحب وطنه فيصبح عبداً له . ويؤمن بمبدأ فيصبح عبداً له . ويحب أمه فيصبح عبداً لها . ويحب صديقه فيصبح عبده .. ولكن العبودية التي ليس لها عذر هي أن تتزوجي رجلاً لا تحبيه أو تعملي عملاً لا تؤمنين به .

    05

    إنها المرأة الوحيدة التي لم تكلفه شيئاً .. شيئاً من عواطفه. ولا شيئاً من ماله.. لقد فرض نفسه على حياتها عندما أراد. فلم تعانده عندما جاء . ولم تحتج عندما انسحب .. كانت كالشاطئ الجدب لا يملك شيئاً إذا جاءته أمواج الحياة أو انحسرت عنه.

    06

    وقد تجمع عناد أمينة كله في هذه اللحظة وأغلقت على نفسها حجرتها وأخذت تستعرض أيامها منذ جاءها أحمد خاطبا وتكشف لها أشياء لم تتكشف لها من قبل لقد عشقت حديثه عشقت شخصيته ولم تتنبه قبل اليوم إلى أنه كان في كل أحاديثه يتعمد أن يدحض آراءها وينتصر عليها . وأنه كان يتعمد دائماً أن يمحو شخصيتها بشخصيته. وكانت تتقبل انتصاره لأنها لم تكن تلحظ أنه يتعمده ولم تكن تحس فيه بمعنى الانتصار. وكانت تدع شخصيته تفرض نفسها عليها لأنها لم تكن تقارن بين شخصيته وشخصيتها أو تضع الحدود بينهما.

    07

    ليس هناك شىء يسمى الحرية و أكثرنا حرية هو عبد للمبادىء التى يؤمن بها و للغرض الذى يسعى اليه .. اننا نطالب بالحرية لنضعها فى خدمة أغراضنا ... و قبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك لأى غرض ستهبها ؟

    08

    الحرية وسيلة لا غاية ... و إذا كان الطريق الي الحرية صعب. فالطريق بعد الحرية أصعب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هذه الرواية ليست جديده بالنسة لى فقد شاهدت الفيلم كثيرا و ان لاحظت اختلافا بين الرواية والفيلم

    لو كانت الرواية كالفيلم فى النهاية لاعطيتها تقييما اعلى ولكن :

    1- الرواية اظهرت استقالة امينة من عملها من اجل عباس فقط بينما فى الفيلم تركت امينه عملها لتسلند الاحرار فى الدفاع والمقاومة ضد الاحتلال

    2- فى نهاية الرواية وجدنا امينه تعيش مع عباس فى بيته كانها زوجته من دون زواج بينما فى الفيلم انتهت علاقتهم بالزواج

    للاسف الرواية بها افكار منحلة لا تناسب ثقافتنا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    فتاة تمتلك كل ما تتمناه كل فتاة في عمرها، ولكنها لا تحس بأنها تمتلك شيء، وأنها ليست حرة. فتظل تركض خلف الحرية المزعومة والتي هي في يدها، حتى ينتهي بها الركض إلى تصرفات كانت تمقتها في من حولها وفي مجتمعها الشرقي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون