راوية الأفلام > مراجعات رواية راوية الأفلام

مراجعات رواية راوية الأفلام

ماذا كان رأي القرّاء برواية راوية الأفلام؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

راوية الأفلام - إيرنان ريبيرا لتيلير, صالح علماني
تحميل الكتاب

راوية الأفلام

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رائعه الرواية جداجداجدا

    تعاطفت جدا مع ماريا ومع والدها

    رواية حقيقية وواقعية بتصور قد ايه الانسان ضعيف وقد ايه بعد مايكون فى سابع سما ممكن يهبط لسابع ارض

    الاسلوب مرن جدا مش هتحس انك بتبذل مجهود وانت بتقرأ بالعكس الاسلوب بسيط وسلس جدا

    اتمنى اقرأ للكاتب اللى انا مش عارفة انطق اسمه ده تانى:)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هو سحر الأدب اللاتيني ما يدفعك لأن تحيا تفاصيل رواياته..

    الفن السابع.. السينما.. الأفلام.. الممثلون..

    شغف الناس لأن ينطلقوا بخيالهم وأحلامهم عبر تلك الأفلام التي ترويها الصغيرة الموهوبة ماريا مارغريتا

    رواية خفيفة لطيفة سريعة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية قصيرة ، لطيفة .. ليس أكثر !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بأس بها ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    إننا مصنوعون من مادة الأحلام نفسها.

    يكتب التشيلي إيرنان ليتلير روايته القصيرة هذه “راوية الأفلام” بأسلوب سرد ممتع وعفوي ومتدفق. إنه يُنمّي ملكة الخيال بطريقة مذهلة لدى القارئ، تجعله يُحلّق عالياً مع سطور هذا الكتاب الصغير. إنها رواية تتأرجح بين الخيال والحقيقة بطريقة مميزة وعفوية.

    حاول إيرنان أن يُخرج شخوص روايته البسطاء والمنهارين في عالم يطحنهم بآلاته الدموية من خلال تلك الفتاة الصغيرة “ماريا”. فتاة الروي السينمائي والجميل. أخذهم بعيداً إلى أقصى حد ليؤلف فيهم مادة حيّة في الخيالات البشرية وإطلاقهم في متعرجات الدماغ لينشروا رغباتهم وضحكاتهم الصغيرة وهواجسهم البسيطة علّهم يصلون إلى موقع مميز في الحياة.

    تُبنى القصة في قرية الملح، تلك القرية الصغيرة والبعيدة عن العوالم الحضارية، ويستحضر إيرنان الشخوص المنوّعة. والد ماريا وأخوتها وأمها المتوفاة، أهالي الحي، الجيران، وبالتأكد ماريا الصغيرة. يُجري الأب مسابقة بين الأبناء الأربعة في سرد الأفلام السينمائية، فوضعه الاقتصادي لا يحتمل أن يذهب الجميع إلى دور السينما، فيرسلهم واحد تلو الآخر ليكتشف أي منهم يملك القدرة على تذكّر الفيلم الذي يشاهده وقدرته على سرده شفوياً لهم. يفشل الجميع، وتنتصر ماريا الصغيرة. إنها تملك القدرة على تكّر كل تفاصيل الأفلام، الموسيقى، الإضاءة، الحوار، الانفعالات، الفرح والألم ف سياقات الأفلام. تنجح ماريا وتصبح هي المندوب لحضور السينما ثم العودة لتقصّ شفوياً عليهم ما شاهدت. يجلسون في الغرفة، كأنهم في صالة عرض، وماريا تقف أمامهم وهي تمثّل الفيلم والشخوص، تسرد عليهم أجمل الأفلام وهم مستمتعون.

    يبدأ الجيران بالحضور للاستماع إلى تلك الأفلام، ويتحول المنزل إلى صالة سينما شفوية. يزدحم جداً. لا مكان للحركة بين الناس. البعض يجلس على صناديق، البعض على كراسٍ، والآخرون إما واقفين إلى الأبواب أو النوافذ وما تبقى جالسين على الأرض. إن عالم ماريا وهي تشعر بأنها تتحمل مسوؤلية كبيرة في إتقان سرد أفلامها يجعلها تُنمّي مهاراتها وخيالاتها في إيصال كل كلمة وحركة وإنفعال.

    تشعر العائلة بالإنزعاج فيفكر الأب بطريقة ليؤمن المال وهو البائس والفقير من أجل استمرار ماريا بالذهاب للسينما وقصها الشفوي عليهم. يبدأ بجمع المال من الجيران، وهكذا تصبح ماريا الموظفة لقرية الملح كي تذهب للمدينة في كل عرض سينمائي وعودتها وتبدأ حفلة السينما المنزلية.

    يسرد إيرنان على لسان بطلته كل وقت الرواية، أحاديثها وتاريخها وتارخ عائلتها وتاريخ بلادها الفقيرة .. تشيلي. تقول ماريا: “لم أكن أروي الفيلم، بل كنت أمثله، بل أكثر من ذلك: كنت أعيشه. وكان أبي وأخوتي يستمعون وينظرون إلىَّ بأفواه مفتوحة”.

    تكبر ماريا مع الأيام ويصبح جسدها الصغير أكثر نضوجاً، ويشاهد أحد الرجال الكبار في السن ماريا وهي تؤدي الفلم بكل حواسها، فيرغب لمضاجعتها، فتتعرض للتحرش الجنسي. تلك الحادثة تترك لدى ماريا الصغيرة إحساساً بالألم والانهيار. تُخر أخاها بما حصل لها، فيثأر الأخ لها ويقتل الرجل، أما أخويها الآخرين فيرحلون تاركين قرية الملح البائسة، وتبقى ماريا وحيدة في عالم يعيش الجحيم بأقصى ما استطاع، عالم تشيلي المنهار. ومع تقادم الأيام يدخل التلفاز إلى القرية النائية، لينتهي تدريجياً زمن القص الشفوي والحلم التمثيلي والرغبات بصناعة الخيال، وينتهي تاريخ قص الأفلام الذي شكّل لحي صغير داخل بلاد منتهكة زمناً لافتاً وجميلاً.

    إن راوية الأفلام، كتاب يُقدّم لقارئه أبعاداً هادئة وعميقة. إن جميع الشخوص في الرواية هامشيّة ومتألمة، إنها تعيش حيواتها على سطح عفن في قلب جحيم أصبح اعتيادياً. كانت ماريا زمناً خاصاً لإخراجهم من عوالمهم القذرة لتُقدّم لهم أفقاً غريباً وفاتناً. السينما والخيال كانتا أحلام البسطاء والمهمشين. شخصيات تشعر بحقيقتها ووجودها في زمن ما، لكنها تدور في قوالبها الجحيمية.

    “كنت أريد أن أكون شيئاً آخر في الحياة، لست أدري ماذا، ولكن شيئاً آخر !”

    إن الجميع يريدون ذلك، لكن لا أحد يستطيع. إنها نزعة الإنسان لإظهار الرغبة والبوح بيأسه في الحياة دون فائدة تُرجى. إننا نعيش ذات العوالم التي عاشوها أهالي قرية الملح باختلاف الزمن والتكنولوجيا، لكن قيمة الوجود واحدة. إننا لم نعد نملك روح الخيال والمتعة. إننا نفقد الفطرة الأولى لجمال فكرة وجودنا نفسه.

    ربما لا تحمل الرواية عمقاً يأخذك للبعيد الفلسفي لكنها بالتأكيد تأخذك لفطرة البحث عن الوجود وآلياته الواقعية، إنها قصة لطيفة وجميلة، تنقلك إلى عالم مختلف نوعاً ما، إنه عالم سينمائي حي مرسوم على أوراق.

    إنّ ماريا الصغيرة قدّمت لي ما جعلني أحلم أكثر وأشاهد فيلماً حقيقياً وأنا أقرأ. ما أثار إعجابي في هذا الكتاب هو صورة السينما التي لن تنتهي في حيواتنا، والأسئلة الكثيرة التي سردها إيرنان بطريقة ذكية .. كيف تتحول الحياة الجميلة إلى مأساة !. كيف تنتهي أجمل اللحظات لتخلق نهاية مأساوية !. إنها ليست فقط تدمير لتاريخية تشيلي الحقيقيّة، إنها تدمير للقوة الإنسانية الجمالية. إنها تحويل ماريا إلى سلعة للتسلية رغم فرحها العظيم ورغبتها العفوية. عمل ماريا أشبه بانتهاك لخصوصية الخيال.

    إن هذا الكتاب الصغير “راوية الأفلام” ليس سوى أشكالنا الخيالية عندما تُنتهك. إننا مصنوعون من مادة الأحلام نفسها ! .. بل إننا مصنوعون من مادة الأفلام نفسها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه الرواية من الأدب اللاتيني الجميل تتحدث عن الطفلة “ماريا” “ راوية افلام” في فترة الستينيات التي اختارت لها اسم فني “ الحورية ديلسين” لم يكن لدى اسرتها المال لذهابهم جميعا الى السينما بعد ان اصبح والدها مريضا ولا يستطيع الحركه بسبب اصابة عمل فيختارها لتكون راوية الافلام لتفننها بطريقة مذهلة ممتعة لتذهب الى السينما لمشاهدة الافلام بدلا منهم ثم ترويها لاسرتها في غرفة المعيشة حتى اصبحت اكثر حرفة وبراعة في رواية الافلام فكانت تبتكر العديد من الاضافات الممتعة على الرواية كملابس وادوات مؤثرة لجعل روايتها للفلم اكثر تشويقا وإثارة فأصبح هذا العمل مصدر ربح للعائلة واصبحت غرفة المعيشة بعد ذلك شبه صالة سينما محكية صغيرة ، وبجانب ذلك تشاركنا حياتها وطموحها الضائع وألمها مع والديها واخوانها وحياتها الشخصية في واقع مؤلم ونهاية حزينة.

    رواية صغيرة قراءتها سريعة حبكة الرواية جميلة الاسلوب بسيط وسلس السرد جميل .. حبيت فكرة الرواية و أثرني كثيرا موقف ماريا ووالدتها في اخر الرواية فقد كان محزن.. الرواية بها مشاعر متعددة كالفقد والضياع والألم والخيانة والقتل …

    الترجمة | رائعة جداً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "وكان الشيء نفسه يحدث مع أجمل ذكرياتي عن أمي؛ فصور اللحظات السعيدة القليلة التي عشتها إلى جانبها راحت تخفت في ذاكرتي وتتلاشى، بصورة لا رجعة عنها، كمشاهد من فيلم قديم!

    فيلم بالأبيض والأسود!

    وصامت!"

    بدأت هذه النوفيلا وأنا متوقع أنها ستكون جيدة ولكن ليس أكثر من ذلك، ولكني وجدت أكثر من ذلك فتركت في نفسي أثراً كبير من جمالها.

    فتلك الفتاة الجميلة "ماريا مارجريتا" جذبتني منذ أول صفحة في الرواية.. وجدت نفسي أعيش معها، أذهب معها إلى السينما، أشاهدها وهي تروي الأفلام بكل شغف، شاهدتها وهي تتمرن أمام المرآة، وشاهدتها وهي تبكي وحيدة على سريرها.. وبكيت معها.

    دائماً ما تجد قصص الأطفال الذي لا ملجأ لهم إلا أيدي الله مدخل إلى قلبي وروحي.. دائماً ما تؤثر في، وهذه القصة تستطيع أن تشم فيها رائحة الواقعية.. واقعية أدب أمريكا اللاتينية الساحر.. وعلى الرغم من أنني أول مرة أقرأ للكاتب التشيلي "إيرنان ريبيرا لتيلير" إلا أنه استطاع وبنجاح أن يجعلني أحب كتاباته.. طريقة سرده شيقة وجميلة.. وبالطبع ترجمة "صالح علماني" لهذه الكلمات أضاف للرواية الكثير من الجمال اللغوي.

    بكل تأكيد يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هي من الروايات التي ظللت أناظرها كلما دخلت مكتبة دون أن أعقد النية لشرائها فأنا لست من قراء الأدب اللاتيني🙄، تغيرت قناعاتي بعد أن قرأت لـ إيزابيل الليندي😍 لذا آن الأوان وعقدت نية قراءتها بأسرع وقت فأقتنيتها وقرأتها فوراً دون تردد وكانت من النوڤيلا اللطيفة التي لا تأخذ الا القليل من الوقت.

    حكاية ماريا مارغريتا أو التي لقبت نفسها بالحورية ديسيلين الفتاة الوحيدة في اسرة مكونة من أب مقعد وأربعة أخوه جميعهم تبدأ أسماؤهم بحرف الميم، هجرتهم أمهم ذات حرفٍ ميم في يوم غائم لتتركهم للفقر والعازه، أب مغرم بالأفلام وخصوصاً المكسيكيه لم يجد مفر الا بتكريس أحد الأبناء بحضور الفيلم الذي يقع اختياره عليه لمشاهدته ثم حكايته لهم بأحسن صورة وكان من نصيب راوية الأفلام التي ابدعت بالوصف والتمثيل حتى ذاع صيتها في المعسكر بين الأهالي جميعاً فأصبحت تلك مهنتها ومصدر دخل جيد لهم الا أن دخل التلفاز في البيوت فتغير الحال🥺

    راقت لي كثيراً فـ بالرغم من قصرها الا أنها كانت مليئة بالأحداث والتفاصيل المختصرة🤭 لذلك استمعت بقراءتها جداً وأنصح بها👌🏻.

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    07-10-2022

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كيف تصاغ الأحلام ونرتبط بها لدرجة أن لا نعرف غيرها هدفاً في حياتنا لتضوق دائرة الأمان فتخنقنا في مكاننا. هذا ملخص حياة راوية الأفلام «ماريا مارغريتا» بداية من والدتها التي كانت تروي لها ولوحدها دون إخوتها أفلاماً رومانسيّة، ❞ «هذه أشياء تخصنا أكثر نحن النساء.» اعتادت قول هذا لي وهي تغمز غمزة تواطؤ كنت أعبدها. ❝.

    هنا زُرعت البذرة التي سقاها والدها بعد ذلك بتلك المسابقة التي أقامها بين أبنائه «من يكون أفضل راوٍ للأفلام» بسبب عدم قدرتهم الذهاب جميعا إلى السينما لفقرهم وفازت هي بالتأكيد بسبب روحها التي تصبها صباً أثناء روايتها، ❞ لم أكن أروي الفيلم، بل كنت أُمثِّله، بل أكثر من ذلك: كنت أعيشه ❝.

    مالبثت بعد ذلك إلا قليلاً حتى سمع بقدرتها جميع أهل القرية فأصبحوا يتوافدون على منزلهم لسماعها، ❞ بدت لي رواية الفيلم بوجود جمهور أكبر أمرًا فاتنًا. كنت أشعر بأنني فنانة بكل معنى الكلمة ❝.

    هنا بدأت تتكون دائرة أمانها، فمتى بدأت بخنقها.

    كنت أحسبها رواية لطيفة وعذبة، وهي كذلك في البداية، سوى أنها أصبحت غير ذلك بعد أن استمرّت الحياة في المضي لوجهة أخرى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يأخذنا ايرنان ريبيرا في روايته القصيرة " راوية الأفلام" إلى عالم الفقراء في تشيلي بأميركا الجنوبية، وإلى أجواء عشق الأفلام السينمائية، وكيف كانت تلك الأفلام لسكان " المعسكر المنجمي" هي الوسيلة الوحيدة -تقريباً- التي تقلل من آلامهم وأوجاعهم وفقرهم الشديد!

    حب السينما، وكونها تُعبر بشكل أو بآخر عن الحياة، التي تبدأ وتتواصل وتنتهي كشريط سينمائي نحيا بداخله إلى أن ينتهي، كانت تلك هي الخيوط الرئيسية التي دارت حولها حبكة تلك الرواية.

    - عندما تبدأ في قراءة الرواية، لن تصبر حتى تنتهي من قراءتها، فهي تقع في حوالي 100 صفحة، وتسرد الأحداث فيها بطلة الرواية الفتاة الصغيرة " ماريا مرغريتا" برشاقة متنقلة ما بين ظروف أسرتها ومجتمعها وما بين حبها لمشاهدة الأفلام وموهبتها في رواية تلك الأفلام وحفظها عن ظهر قلب بعد المشاهدة الأولى.

    - صدرت الرواية للمرة الأولى عام 2009، وترجمها إلى العربية المتميز دائماً " صالح علماني" عام 2011

    - رواية جديرة بالقراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية "راوية الأفلام" للكاتب التشيلي إيرنان ريبيرا لتيلير هي حكاية مؤثرة عن فتاة صغيرة تدعى ماريا مارغريتا، تعيش في قرية نائية في تشيلي. تمتلك ماريا موهبة فريدة في إعادة سرد قصص الأفلام التي تشاهدها، مما يجعلها محط إعجاب وحب سكان قريتها الفقيرة. ومع كل عرض جديد في السينما، يجمع السكان المال لتتمكن ماريا من مشاهدة الفيلم، ثم تسرد لهم أحداثه بمهارة فائقة.

    تُبرز الرواية قوة السرد وكيف يمكن للفن أن يوحد الناس ويمنحهم الأمل والبهجة حتى في أصعب الظروف. بأسلوب بسيط وجميل، يقدم ريبيرا لتيلير قصة إنسانية عميقة تجسد حياة الناس في القرى الفقيرة في تشيلي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    العمل على قصره مفعم بالمشاعر و الأحاسيس : حماس،ألم ، شغف ، فقد و حنين.

    حكاية مريا مرجريتا الطفلة عاشقة السينما و أسرتها الصغير في معسكر خاص بعمال منجم ملح حيث نعيش معها التغيرات التي تطرأ عليها و على قريتها و كأننا نشاهد فيلما ترويه لنا راوية الأفلام و لكن الفرق انه ليس من داخل الشاشة بل من داخل الحياة اليومية التي عاشتها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذا كتابٌ يمكنك ابتلاعه في جلسة واحدة ، كما يبتلعك بولع بطلته للسينما وللرواية والتمثيل ، استطاع إيرنان أن يضعنا موضع التصويب لفوهة السينما والأفلام، حتى لو كنت غير مغرم فستجد نفسك فجأة مغرماً ، بطلقة واحدة.

    أحببت بساطة لغته وتسلسل السرد لحياة فتاة يافعة ، ترجمة موفقة وعمل بسيط وسلس .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جميلة وممتعة هذه الرواية؛ أن يكون هناك من يروي الأفلام ولكن بطريقة جذابة آسرة، وهذا يحتاج إلى فن وخبرة، وليس الموهبة فقط؛ وهو ما يميز ماريا التي كانت تمزج الحكايات بشيء من روحها ونظرتها إلى الحياة، وتعيد سردها وترتيب أحداثها بطريقتها ورؤيتها الخاصة..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مميزة .. تكمن ميزتها في بساطتها المستطرة بخيوط بريئة لراوية أفلام .. تسلسل منطقي سلس في الأحداث .. ونقلة منطقية في الظروف الزمانية حيكت بأسلوب جزل ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    نقاش رواية راوية الأفلام - ايرنان ريبيرا لتيلير

    في نادي كتاب آوت آند أباوت

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب عباره عن جمال ولكنه يفتقد التفاصيل التي قد تزيد الكتاب جمالاً وروعه وتجعلنا نستمتع به إكثر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب لطيف وخفيف جدا بيخلص في قعدة واحدة مش أكتر من ساعة ونص. لكن مأسوي رغم صغره.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جميلة وسريعة وقصيرة ومؤثرة.. كقطعة حلوى قطنية عذبة لكنها تذوب سريعا في الفم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية قصيرة و لذيذة ، السرد سلس و جميل ، و الحُبكة رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون