فهرنهايت 451 - راي برادبري, سعيد العظم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

فهرنهايت 451

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

قالت مجلة "نيويورك تايمز" الشهيرة عن هذه الرواية: "تحمل مضامين مرعبة. . . إنه مبهر حقًّا ذلك العالم المجنون الذي رسمه "برادبري"، والذي يدق أجراس الخطر لكونه يحمل ملامح كثيرة من عالمنا". هذه الرواية لاقت نجاحًا عالميًّا، ووزعت أكثر من خمسة ملايين نسخة. "فهرنهايت 451" هي رائعة "راي برادبري" التي كتبها عن الرقابة والتحدي، و لا تزال شهرتها اليوم مدوية كما كانت منذ خمسين عامًا مضت. "كان النظام واضحًا، ويفهمه الجميع. الكتب يجب أن تحترق، وكذلك البيوت التي تخبئ الكتب". "جي مونتاج" رجل مطافئ، كانت مهمته أن يشعل النيران. كان "مونتاج" يستمتع بوظيفته التي ظل يعمل بها لعشر سنوات، كان واثقًا من المتعة التي يستشعرها وهو ينطلق في مهمة في منتصف الليل، أو يرى صفحات الكتب تأكلها النيران. كان واثقًا من كل شيء إلى أن التقى بفتاة في السابعة عشرة من عمرها حكت له عن ماض عاش الناس فيه باطمئنان. ثم التقى بأستاذ جامعي حكى له عن مستقبل سوف يفكر فيه الناس ويتأملون. هنا أدرك "مونتاج" ما يجب أن يفعله. . . نبذة: فهرنهايت 451 رواية عالمية من تأليف القاص الأمريكي راي برادبري تحكي عن قصة نظام شمولي يقوم بغزو العالم في المستقبل ويجعل التلفزيون دعاية سياسية له ويقوم بحرق الكتب على درجة 451 فهرنهايت. بطل الرواية هو رجل الإطفاء "مونتياج" يلتقي صدفة بجارته المثقفة وتدعى كلاريس وقد قامت بجذبه وإقناعة بقراءة رواية جميلة حيث كانت النتيجة سريعة إذ وقع مونتياج في حب التراث الإنساني العريق الذي لم يكن يعلم عنه لولا كلاريس. وبالتدريج تمرد هو أيضا على السلطة. هذه الرواية هي رد من راي برادبري على الإرهاب الثقافي الذي مارسه السيناتور جوزيف مكارثي على الكتاب والمثقفين في أمريكا. ...... "يشير برادبوري إلى دور الأدب في إنقاذ العالم، عبر إعادة الإنسان إلى إنسانيته، وحضه على اكتشاف ذاته بعيدا عن الانسياق لجنون الآلة ووحشيتها. تراه من خلال بطله مونتاغ يعبر عن الحنين إلى الفطرة الإنسانية، ويستحضر من خلال حالة السجال الداخلي سجالات واقعية حول جدوى الثقافة والأدب من عدمه" هيثم حسين الجزيرة ...... الجوائز حاز ميدالية "العطاء المتميّز" للأدب الأميركي لعام 2000 كما فاز بالتنويه الخاص لجائزة "بوليتزر" لعام 2007 وأيضًا حاز على العديد من الجوائز الأدبية منها جائزة أكاديمية العلوم والفنون الأمريكية وجائزة أو هنري وجائزة بنجامين فرانكلين وميدالية صندوق الجائزة الأدبية الوطنية عن مساهماته الكبيرة في الأدب الامريكي.
3.7 141 تقييم
1377 مشاركة

اقتباسات من رواية فهرنهايت 451

"لم نعد بحاجة لرجال لإحراق الكتب, فالناس أنفسهم توقفوا عن القراءة بإراداتهم

مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فهرنهايت 451

    147

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عندما تصبح حيازتك لكتاب جريمة قد تودي بحياتك ..

    عندما تصبح مراقبًا لا يسمح لك باقتناء كتاب او حتى قراءته

    عندما تصبح مهمة رجل إطفاء الحرائق هو اشعالها

    السيناريو الأكثر رعبًا لكل من يحب الكتب او القراءة، ان يتم منع الكتب ونبذ القراء، ان يقوموا بحرق كتبك امامك فتفضل أن تموت معها

    إننا نغضب احيانًا عندما يقوموا بمنع قراءة كتابة ما او تداوله، فما بالك إذا منعوها بالكامل واحرقوها

    الكاتب الأمريكي راي برادبوري يحاول ان يعيشك هذه الأجواء المرعبة، ينقبض قلبك من مجرد التفكير فيها

    انهم يخشون الكلمة المكتوبة في كل مكان، سلاح قاتل لا يقوون على صده ولا منعه .. يتتبعون الكتب أينما كانت لإحراقها ويحاولون دائمًا تكميم الأفواه وكسر الأقلام وتشويه الحقائق

    حتى الناس العاديةاصبحت تخشى الكتب تخشى المعرفة، فالحقيقة دائمًا مؤلمة

    "لا يوجد شئ سحري في الكتب .. إن هي إلا مجرد أوعية حفظنا فيها أشياء خفنا أن ننساها .. السحر هو ما تقول الكتب .. الطريقة التي تخيط بها رقع الكون لتصنع منها ثوبًا واحدًا لنا .. إنها تظهر الثقوب في الحياة .. ولهذا هي مخيفة .. إن الناس العاديين يرغبون في وجه جميل للحياة كأنه تمثال شمعي .."

    قرأت الرواية بترجمة د. أحمد خالد توفيق، وأظن انها مختصرة بشكل كبير، وعلى الرغم من ذلك كانت ممتعة

    تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هذه الرواية هي رد من راي برادبري على الإرهاب الثقافي الذي مارسه السيناتور جوزيف مكارثي على الكتاب والمثقفين في أمريكا"

    والملفت ان هذه الرواية كُتبت عام 1953، رواية ما زالت تحاكينا وتؤثر بنا وتصف عالمنا منذ عام 1953 النصوص المتميزة هي التي تبقى حية معنا هي التي لا تُنسى وتبقى محفوظة للعالم الأفضل ، نحن لا نتجه لعالم افضل لكنها على الأقل تذكرنا في عالمنا الواقعي القاتل لنستشيط غضبا وننقذ انفسنا ونحمل مشاعل المعرفة.

    الشخوص في الرواية كل له وظيفته الحتمية والواقعية ، الشخصية التافهة في زوجة مونتاغ ، الشخصة الفاعلة في شخصية كلاريس، الشخصية التي تسمع ووتبصر جيدا وتختبئ أي "الجبان" المتعطش لأن يصحو من غفوة هذا العالم لكن املنا فيه لا ينقطع لأنه قد عرف الفرق وهذا في شخصية فابر ، الشخصية المتعصبة المكافحة لإحراق العالم في شخصية بيتي ، واخيرا الشخصية المنتظرة التي تخرج من عوالم تلك الشخوص لتجسد ما آملنا به إنه مونتاغ ، ولا ننسى الكتب أو الشخصيات التي تحمل الكتب المنقطعة في الريف لاستكمال عملها من أجل جيل آخر ، إنها رواية متكاملة بعناصرها من الحبكة إلى التنوير المنتظر.

    شبيهة بقصة نوح الطوفان هو الحرب والصالحون والمصلحون يسعون بعيدا عن ضوضاء المدينة يجتمعون ويتحضرون لعالم جديد.

    لاشك أنني جاهدت لإكمالها من أجل مضمونها ، بدايتها كانت خانقة ، لنتخيل قليلا عن حياة من دون كتب وكلمات ، هل نحتاج لها هل هي فارقة إلى هذه الدرجة ، حتما سنجد اجابات لما نراه من أنفسنا وأفكارنا.

    "كان أهم شيءاضطررنا إلى اقناع أنفسنا به أننا لسنا اشخاصا مهمين ولا يجوز لنا أن نكون متحذلقين ولا أن نشعر بأننا متفوقون على أي انسان آخر في العالم" تنبيه ضروري في رحلة القراءة!

    انهيت هذه الرواية وضوء الصباح ينبعث ببطء من نافذة غرفتي، وكأن الرواية تترجم لاشراق صباحي ، في عالم جديد وامل ينبعث مع هذا الضوء ! في عالم نعتمد فيه بمصادر من الكتب وليس من الفيس بوك كأبسط مثال ! ولا نكون جمادات فقط!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ليس هناك أسوأ من مدينة تبدو كمدينة فاضلة وهي في حقيقة الأمر مدينة مدمرة ... مغشوشة ... جاهلة وعمياء عن الحقيقة.

    قررت ألا أكتب المراجعة كالعادة حتى أشاهد الفيلم ووجدتها فرصة كي أراجع الكتاب والفيلم معاً في آن واحد

    الكتاب :-

    الرواية من نوع الدستوبيا

    تدور أحدث القصة في المستقبل ... حيث تغير العالم وأصبح أكثر جهلاً وخضوعاً للمنظومة الحاكمة

    إنتشرت التكنولوجيا ووسائل المتع والترفيه وابتعد الناس عن الثقافة والمعرفة ... بل زُرع فيهم الخوف من الكتب والمثقفين

    حتى أن الحكومة غيرت مهمة رجال الحرائق ... من إخماد الحرائق إلى إشعالها ...

    بالتحديد ... حرق كل كتاب تمسه إيديهم ومعاقبة كل من يظهر أدنى إهتمام بالمعرفة

    بدا السكان سعداء بهذا لأن شعار الحكومة هو السعادة وراحة البال

    وضاع أغلب التراث الأدبي والفني والناس لا يفهمون ولا يعبئون

    تمارس السلطات دوماً نوعاً من ال Manipulation

    تُغير الحقائق وتتلاعب بها كالدمى

    والناس يصدقون لأن ليس هناك ذكرى لديهم عن الماضي ولا لديهم معرفة سوى بالمرح واللهو

    وهنا يبدأ رجل الإطفاء -أو لمزيد من الدقة رجل الحرائق- مونتاج بإستكشاف الكتب التي يحرقها

    وهذا سيؤدي به إلى كشف عالم كامل مليء بالأسرار عن الكتب والقراء وكيفية الإحتفاظ بها

    الأحداث كثيرة لا أريد حرقها ولكن أتمنى أن أكون نقلت جزء من الصورة العامة بشكل واضح.

    الرواية مثيرة للإهتمام جداً

    طريقة السرد غير اعتيادية نوعا ما على الأقل بالنسبة لي

    ذُهلت حينما عرفت أن الكتاب تم نشره عام 1953

    وصف التكنولوجيا والحياة العصرية القريبة جداً مما نعيشه الآن صعب التصديق

    خطفت ذهني ووجدتني فضولية جداً لأشاهد الفيلم

    الفيلم:-

    (Fahrenheit 451)

    إنتاج 2018

    بطولة Michael B. Jordan

    على الرغم من أن الفيلم كما يُقال well executed أو جيد التفيذ

    ويبدو أنه أيضاً صُرف عليه الملايين

    لكنه لم يلقى إستحسان كبير من الجمهور

    وتقييمه أتي منخفضاً جداً

    تقيممه على Imdb وصل إلى 4.9/10

    33% على rotten tomatoes و

    يمكنني تفهم لماذا يكره الناس الفيلم إلى هذا الحد

    إنه الـ Disappointment

    على الرغم من الجهود المبذولة في عمل الفيلم

    إلا أنه يبدو بعيداً تماماً عن فكرة الكتاب

    قام صناع الفيلم بتغيير الكثير والكثير من الأحداث

    وغيروا كثير من الشخصيات والعلاقات الموجودة بالقصة

    (حتى إنهم قاموا بمحو شخصيتين في غاية الأهمية (زوجة مونتاج - العجوز فابر الذي رافقه في رحلته الثورية

    كل من قرأ الرواية سيفهم كيف كانت هذه الشخصيات مهمة ومؤثرة في الحكاية

    وعلى الرغم من هذا محوها وغيروا وحرفوا لتلائم القصة الصورة السينمائية ولكن تم ذلك بشكل فج وهابط مما أدى إلى تشويه القصة تماماً

    لو لم توجد الرواية سيبدو الفيلم جيد .. حسناً .. لا بأس به

    لكن تحرييف القصة إلى هذا الحد هو الذي أدى إلى فشله

    أيضاً أنا كقارئة أنتظرت الكثير من الفيلم ولكن ما شاهدته جاء قليل جداً وسطحي للغاية

    لا أبالغ إن قلت ان ما رسمته في عقلي عن القصة كان أفضل وأكثر حيوية مما شاهدته في الفيلم

    هناك فيلم آخر أُنتج علم 1966

    لكنني لم أشاهده بعد

    تقييمه أيضاً أفضل من الفيلم الحديث

    على كلٍ ... الكتاب لفت إنتباهي وتفكيري لأيام عدة

    وأنا عموماً أحب الكتب التي تستفذني لأفكر وتستحوذ على عقلي

    وكان هذا الكتاب واحد منهم بلا أدنى شك

    يستحق القراءة

    ولكن الفيلم ... لا يستحق المشاهدة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قالت و هي في الحمام ، لقد أمضيت أُمسية ممتعه:

    "تفعلين ماذا؟"-

    "الردهة"-

    "ماذاتضّمن العرض"-

    "برامج"-

    "أية برامج ؟"-

    "بعض من الأفضل اطلاقا"-

    "من"-

    "آه،أنت تعلم المجموعه"-

    نعم ،المجموعه ،المجموعه،المجموعه"؛ضغط على الألم في عينيه ،و فجأة جعلته رائحة الكيروسين يتقيأ"؛

    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    ده نموذج بسيط للترجمة العبقرية التي قام بها الفذ ابن الفذ الذي يدعى ( سعيد العظم)؛

    أنا مش هحلف، بس أقسم بالله العظيم يا سعيد العظم انت أنا لو قابلتك في شارع لأضربك وانشالله تكون اخر حاجة اعملهافي حياتي ،جتك القرف

    تُؤجل قرائتها لحين العثور على ترجمة تليق بالبني آدمين

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ٤٥١

    الدرجة التي تحترق عندها الكتب

    ____________________

    خير اللهم اجعله خير

    كابوس هذا وليست رواية

    هذا الكتاب وإن كان مصنفا ضمن الخيال العلمي، إلا أنني أكاد أجزم أن بوادر حصوله في عالمنا العربي قريبة، وإرهاصات وقوعه عندنا ليست ببعيدة

    تخيل أن يتم الاستغناء عن العلوم الإنسانية؟!!! وتغلق أقسامها في الجامعات

    تصور كيف سيعيش الناس وحيازة الكتب عامة ممنوعة ومخالفة للقانون ويحرق بيت صاحبها

    بل حتى التفكير يصنف على أنه من قلة عقل والتفكر يصبح جنونا صرفا بلاأدنى ريب

    والناس يتم التحكم بهم وتوجيه مسارهم للانشغال بالتفاهات عن طريق سماعات في أذانهم وشاشات في جدارن منازلهم مربوطة بشبكة تبث السخافات لتلهيهم عن واقعهم

    وغير هذا وذاك من المآسي

    يقال أن المؤلف ألف هذا الكتاب ردا على عضو الكونجرس (مكارثي) في هجومه على المثقفين

    والسؤال: كم من مكارثي عندنا في عالمنا العربي

    :/

    لا أريد أن أفكر في عددهم فهو جنون كما تعلمت من الرواية

    :$

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جميلة ،عميقة المعنى والتأثير والمقاصد.

    عادة أنا لست ممن يحبون قراءة قصص الخيال.. على الإطلااااق . ولكن هذا "الخيال" كان مختلفاً ،بل مخيفاً ، خرجت منها قائلة لنفسي هل يعقل أن يحدث ذلك مستقبلاً ،اذا ظلت وتيرة جهل العالم في ازدياد؟؟.رغم أنه قد يكون سؤالاً ساذجاً بعض الشيء إلا أنه قد راودني مراراً أثناء قراءتي "الكترونياً" لهذه الرواية التي كنت أستمر بقرائتها دون شعور بالوقت الى ان يوقظني منها انقطاع التيار الكهربائي .

    اكتفيت بالنجمات الثلاث لسوء الترجمة ، التي "خربت" أسلوب الرواية وجعلته أيضاً معقداً بعض الشيء وبحاجة للتركيز حتى تفهم المقاصد. ولكن عدا عن ذلك فالقصة جيدة ،ونجح كاتبها برسم أحداثها صوراً في مخيلتي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم تعد فقط الجدران في المنازل هي التي تحاصرنا، اصبحنا نحمل هذا الحصار في جيوبنا نتأمله في كل وقت، فراغ عظيم يجتاح ارواحنا يجرنا الى هاوية لا نعلم لها قراراً، اللوح الالكتروني يلتف حول ارواحنا يسحقها في كل نظرة وفي كل نفس يتردد بين جنباتنا.

    الترجمة سيئة وافقدت الكتاب الكثير من المتعة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ترجمة د. أحمد خالد توفيق فى سلسلة روايات عالمية للجيب أفضل بكثير وأكثر سلاسة من ترجمة الساقى

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    "لا بُد من وجود شيء ما في الكتب، لا بد من وجود أشياء لا نستطيع تصورها، أشياء تجعل امرأة تبقى في منزل يحترق. لا بد من وجود شيء ما هناك. أنت لا تبقين في منزل يحترق من أجل لا شيء."

    رواية "فهرنهايت 451" هي واحدة من الروايات الأكثر شهرة، التي نالت إعجاب العديد والعديد، ولكنها بكل بساطة لم تنل إعجابي!

    لستُ من جماعة "خالف تُعرف" التي ترى ما يقوله الأغلبية وتقول عكسه طمعاً في إلقاء شكل الألمعية والاختلاف والثقافة عليه، فوجب التنويه قبل أن يتهمني أحد بذلك حتى ولو سراً.

    فالرواية أعجبني المضمون، بل المضمون هو أروع وأعمق ما في الرواية، حرق الكتب، والقمع، وتدخل السلطات في حياتك، وتعليبك لتصبح عبداً للبرامج التليفيزيونية، والمسابقات، والمسلسلات التافهة، والسطحية، ففي زمن مُستقبلي يتخيله "راي برادبوري" نجد أن الكتب أصبحت ممنوعة، كُل ورقة مكتوب عليها أي سطر أصبحت تُحرق، بل وقد تُعرضك إلى القتل أيضاً!

    فكيف تُصبح هذه الحياة بلا خيال؟ كأحياء أموات؟ لا نُفكر إلا كما يُراد لنا أن نُفكر، أن نعيش نعبد أصناماً من سُلطة وحكومة، فبلا جدال هذا النوع من الحياة لهو مُثير للشفقة!

    يقولون أن الكتب تُصدر البؤس والحزن، يُريدون لنا أن نعيش حياة خالية من المعنى، يُريدون لنا أن نعيش كالجماد، لا نُفكر، لا نتحرك، لا نتخيل، فكيف نعيش؟

    كيف نعيش دون الكُتب؟

    كُل ذلك جميل ورائع، ولكن القالب الذي اختاره "راي" لكتابة الرواية كان غريباً، عديد من القراء اتفقوا على أن هناك مشكلة في الترجمة أو في طريقة السرد، هناك جملاً غير مفهومة، ومُبهمة، ولولا أن الحكاية تتابع بشكل سلس على المنظور الأوسع، لما أكملتُ الرواية من الأساس. وحوارات الشخصيات السلسة، وخصوصاً الحوارات بالفصل الثالث والأخير، بعدما عبر "مونتاغ" النهر.

    في الختام..

    هي رواية لا بُد أن تقرأ، تنبأت بمستقبل ظلامي قد نرى فيه الكتب ممنوعة -يحدث ذلك أحياناً- والخيال فيها كان رائعاً، وإن كنت شعرت أثناء قراءة الرواية أنها تحتاج لتكثيف أكبر من ذلك، وتلك الفكرة المبنية عليها الرواية قد تخدم أفكار أوسع وفرص أكبر لم تُستغل. وشاهدتُ الفيلم على أمل أن يعوضني عن ذلك، وللآسف كان متوسط المستوى أيضاً.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    فهرنهايت 451

    الكتاب: راي برادبوري، وهو كاتب أمريكي متخصص في الروايات والقصص الفانتازية، وحاصل على عدة جوائز في بلده.

    سيعد العظم هو من نقل الرواية إلى العربية، ونشرتها دار الساقي.

    أحداث الرواية تجري في المستقبل، في عالم ديستوبي أين استحوذت التكنولوجيا خاصة تكنولوجيا الإعلام على كل وقت البشر، لتوفر لهم السعادة التي يريدونها، لكن هذه السعادة الزائفة كانت عبر منعهم من التفكير في كل المآسي التي تحدث في العالم.

    بطل الرواية هو السيد غاي مونتاغ الذي يشغل وظيفة إطفائي، لكن هذا العمل ليس بالشكل الذي تعودنا عليه، حيث أن الإطفائيين يشعلون الحرائق بدل إطفاءها، وتخصصهم هو حرق الكتب مع المنازل التي عثرت فيها. لأن الكتب تسبب التعاسة للبشرية، فهي التي تجعل من يقرأها متميزا على الجاهل بها، وهذا يعني عدم المساواة في المجتمع، لذلك قررت الحكومة منع الكتب التي تجعل البشر يفكرون، وهذا بحرقها وملاحقة تلك القلة الباقية التي مازلت تحتفظ بذلك الشر في منازلها.

    مونتاغ كان طيلة سنوات بعقل بليد مغلق، يفعل بالضبط ما هو معد من أجله، يعيش نفس الحياة التي يعيشها الجميع، لديه زوجة مناسبة تماما لحياته هذه، وكل شيء كان يسير بالروتين العادي الذي تعود عليه طيلة سنين، حتى التقى بجارة له، كانت مختلفة عن كل البشر الذي سبق أن التقى بهم، كانت تلك الفتاة روحا حرة، الحكومة لم تتمكن من التحكم بها، وبسبب قضاءه الوقت معها، تغيرت حياة مونتاغ، شيء ما حدث في عقله جعله يستيقظ، جعله يفكر وجعله يرفض حرق الكتب، وهنا تبدأ رحلته..

    في زمن ما كانت الكتب تلقى إعجاب أناس قلائل، هنا هناك، في كل مكان. كان متاحا لها أن تكون مختلفة. كان العالم رحبا. ثم امتلأ العالم بالعيون والمرافق والأفواه. تضاعف عدد السكان مرتين وثلاث مرات وأربع مرات، وتدنت قيمة الأفلام والإذاعات و المجلات والكتب إلى ما يساوي قيمة معجونها اللاصق.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هذه الرواية هي رد فعل برادبيري على الحرب العالمية الثانية وبشكل أخص على قنبلتي هيروشيما وناغازاكي

    إنها عبارة عن رد فعل لذلك فإنها لا تقوم على أساس فلسفي، وإنما تظهر هلع الكاتب ومخاوفه من الحرب الذرية

    في هذا العالم الخيالي الذي يفترضه برادبيري في شيكاغو، سيُمنع الفرد من التفكير بحجة أن التفكير عدة السعادة، وفي سبيل ذلك ستلغى الشرفات الأمامية للمنازل للقضاء على إحدى أهم الاوقات التي يمضيها الفرد بالتفكير، ستُفرض سرعة هائلة للسيارات لمنعهم من التركيز بأي شيء آخر سوى سلامتهم، والأهم من ذلك ستتحول مهمة رجال الإطفاء من إخماد الحرائق إلى إشعالها، حيث يقومون بإحراق المنازل التي تحتوي على الكتب، فالقراءة جريمة!

    بالمقارنة مع روايات الخيال العلمي الأخرى، نرى هذه الرواية عبارة عن أفكار متناثرة لا تستند إلى فكر فلسفي جامع، وحتى تلك الأفكار لم تكن عميقة بما يكفي، لذلك فإن هذه الرواية لم ترق لي كثيراً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    النجمة الناقصة لعدم وجود التشويق المرجو

    لو أن هذه الفكرة و هذا الأسلوب وضعوا فى قالب أكثر إثارة لصار الأمر مختلفا و عبقريا بحق

    حتى منتصف الرواية تقريبا و إلى قبل ظهور فابر والأحداث هادئة جداااااااااا إلى درجة الملل

    كنت أتمنى أن أعرف أكثر عن كلاريس . كان علينا أن نعيشها أكثر و نحسها أكثر هى أحد المحركات الرئيسية للأحداث رغم أننا قابلناها مرة أو إثنين فقط و دون تفاصيل تذكر

    الفكرة عبقرية بحق و مخيفة إلى أفصى درجة فبعض الكتب اليوم أصبح قارئها يعاقب لأقتناؤه لها أكثر ما أخافه أن نصل لهذا اليوم

    لو حدث فبالتأكيد أنا أحد سكان سكك الحديد القديمة

    النهاية جيدة و لكنها سريعة و ليست ملحمية بالقدر الذى تتطلبه الرواية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    السحر هو ماتقول الكتب الطريقة التى تخيط بها رقع الكون معا لتصنع منها ثوبا واحداً لنا .. انها تظهر الثقوب فى الحياة ..لهذا فهى مخيفة ان الناس العاديين يرغبون فى وجه جميل للحياة كأنه تمثال شمعى

    التلفاز يغرقك فى بحر من الأصوات والألوان ويقدم لك الأفكار الجاهزة بحيث لا تجد الوقت الكافى لتفكر أو تنتقد

    مما تسمح لك به الكتب

    كان جدى يقول ان كل انسان لابدأن يترك شيئا من بعده والا لن يذهب للجنة..يترك طفلا..جدارا..نبتة..قصيدة..كتابا ..شئ لمسته يداك وكلما نظر الناس للجدار أو النبته وجدوك فيه لايهم أن تكون بارعا ..المهم أن تغير شيئا عما كان عليه قبل أن تلمسه

    ممتع أحببته وأحببت أكثر المغزى من القصة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    قراتها من زمااااااااان اكثر من 9 سنين

    بس فيها جمله لا يمكن نسيانها ودي لما كان البطل بيحكي لاصدقاءه عن جده اللي مات اللي علمه كل حاجه في حياته وان اكتر حاجه زعلته انه "لم يحزن على جده اللي مات"

    طبعا روايه اكثر من مبدعه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لم تعجبني ، الترجمة سيئة !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    #فهرنهايت_٤٥١

    #راي_برادبري

    #الكتاب_الخامس_والثلاثون_لعام٢٠٢٢

    علي خطي جورج اورويل في رائعته ١٩٨٤ التنبئية يسير برادبري في هذا الطريق ليتنبأ لنا بما سيكون عليه العالم في المستقبل .

    جي مونتاج رجل إطفاء عاشق لعمله لا يكل منه بل انه يجد لذه فيما يفعل ،لكن في عالم برادبري رجال الاطفاء ليسوا موجودين لمنع الحرائق واخمادها بل لإشعالها ، فقد قضت الدوله علي الكتب بالاعدام حرقًا. فأنت يا صديقي لا تعلم اي جرم ارتكبته ان علمت الدوله ان لديك بعض الكتب او انك محب للقراءه في هذه الحاله النار مثوًي لك ولكتبك بتهمة تكدير السلم العام 😅 .

    يقوم هذا النظام الشمولي بالسيطرة علي عقول مواطنيه من خلال وسيلة المعرفة الوحيدة "التلفاز "حيث تُبث البرامج التفاعلية مع جميع المواطنين الذين فقدوا كل معني للحياة منذ فقدانهم المعرفة ،واصبحوا آلات جامده بليدة يزرع النظام بعقولها ما يخدم مصلحة استمراره في السلطة ،ويسلب منهم ما يريد سلبه .

    تحدث نقطة التحول في حياة مونتاج عندما يلتقي جارته المثقفة كلاريس ذات السبعة عشر عام، والتي تشعل مخيلته بالحديث عن الحياة الجميلة بكافة تفاصيلها ، وحين تفاجئه بسؤالها هل انت سعيد ؟

    تنقلب حياته رأسًا علي عقب ،ويبدأ رحلة البحث عن المعرفة من خلال سرقته للكتب التي يقوم هو وكل رجال الاطفاء بحرقها فيحتفظ بنسخة من كل بيت يتم اقتحامه لحرق ما فيه من الكتب ، ما سيكلفه الكثير من العناء.

    أحد الاشياء الهامه التي ينساها الناس في رواية "فهرنهايت٤٥١" هي ان الدوله لم تبدأ بإحراق الكتب ،وإنما الناس هم الذين انصرفوا عن القراءة وما يترتب عليها من تفكير . ولذلك عندما بدأت الدولة بالفعل في مصادرة الكتب ، لم يعبأ الناس بالامر .

    لا اريد حرق الاحداث فأنا لست رجل إطفاء 😅

    #مما_جاء_في_الكتاب

    *"لابد من وجود شيء ما في الكتب ،لابد من وجود أشياء لا نستطيع تصورها ،اشياء تجعل إمرأة تبقي في منزلها الذي يحترق لتحترق مع كتبها فالناس لا تصمد إلا عن مبدأ"

    *

    الامر ابعد من المرأة التي ماتت ليلة أمس ، أخذت أفكر في كل ذا الكيروسين الذي استخدمته في العشرة أعوام الماضية. وفكرت في الكتب ، ولأول مرة في حياتي أدركت أن وراء كل كتاب من هؤلاء رجلًا ، رجلًا كان عليه أن يفكر ويخلق الكتاب. كان عليه ان يمضي وقتًا طويلًا يحاول أن يضع افكاره علي الورق لم تكن تلك الفكرة قد راودتني في الماضي

    *

    الكتب موجودة لتذكرنا بمدى غبائنا وحماقتنا

    *

    -لا تستطيع إرغام الناس على الإصغاء. لا بد لهم من أن يتوصلوا هم أنفسهم و في الوقت الملائم لهم إلى التساؤل عما حدث و لماذا انفجر العالم تحتهم

    *

    -"لم نعد بحاجة لرجال لإحراق الكتب, فالناس أنفسهم توقفوا عن القراءة بإراداتهم

    *

    -“من هم أصدقاؤك؟ هل يؤمنون بك؟ أم أنهم يعيقون نموّك بالسخرية وعدم الثقة؟ إذا كان حالك هو الأخير، فلست تمتلك أصدقاء. أخرج وجد بعضاً منهم”

    *

    -“على كل إنسان أن يترك شيئا خلفه عندما يموت ، عليه أن يترك خلفه طفلاً أو كتاباً أو لوحة أو منزلاً أو جداراً مبنياً أو زوج أحذية من صنعه أو حديقة مزروعة شيئاً ما ، لامسته يدك بطريقة معينة . بحيث يكون لروحك مكان تذهب إليه عندما تموت . و عندما ينظر الناس إلى الشجرة أو الزهرة التي زرعتها تكون أنت موجوداً هناك .لا يهم ما تفعل ما دمت تغير شيئاً ما عما كان قبل أن تلمسه و تحوله إلى شيء يشبهك بعد أن ترفع يديك عنه

    *

    -أنا مجنون ،بل أنا الجنون نفسه عندما يتعلق الأمر بالكتب ،أو المكتبات ذلك المستودع الرائع الذي تركوا لنا فيه عقولهم لنعيش عليها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الفكرة التي بنيت عليها القصة رائعه للغاية و تذكرني بفيلم توازن للممثل كرستيان بال الا ان الرواية اقدم بكثير بالطبع

    لم تعجبني المعالجة الروائية للفكرة و احسست انها افقدتها الكثير من رونقها و لا اعلم هل هذا بسبب الترجمة - من المرات النادرة التي لا تعجبني فيها ترجمة لد.احمد خالد توفيق - ام ان الرواية الاصلية المكتوبة باللغة الانجليزية فيها نفس الجمود

    الصراع النفسي الذي من المفترض ان بطل الرواية يعيشه ايضا لم يكن جيدا او محبكا بالشكل الذي يجعل القارئ يتفاعل معه . من قرأ ١٩٨٤ رائعة جورج اورويل سيعرف الفارق الكبير بينهما

    الحوار ايضا لم يكن علي المستوي المطلوب خاصة في الجمل الحوارية القصيرة في النصف الاول من الرواية

    تلاحق الاحداث بشكل سريع للغاية و اسرع من اللازم يجعلها تبتعد عن الرواية بالمفهوم التقليدي

    النهاية ايضا في رايي لم تكن جيدة و كان من الممكن إعادة صياغتها بشكل أفضل

    بشكل عام لم تكن الرواية ممله و لكنها كانت اقل بكثير من المستوي المأمول و المتوقع و لقد تفاجئت انا شخصيا بمستواها خاصة انها من ترشيح و ترجمة كاتبي المفضل أحمد خالد توفيق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    برغم نشرها عام 1953 إلا أن راي برادبري مؤلف رواية #فهرنهايت_451 تمكن من استشراف المستقبل والتنبؤ بحيل الأنظمة الشمولية التي اتخذت من أجهزة البث والتلفزة سلاحا فتاكا للعبث بعقول العامة وبرمجتها وتوجيهها للاهتمام بسفاسف الأمور وفي المقابل منع الكتب وحرقها واعتبار من يقتني كتابا مجرما يستوجب العقاب حتى نحى حرّاس المعرفة ومحبو الكتب لحفظها عن ظهر قلب للحفاظ على تاريخ الإنسانية وإرثها، وأرى أن معركتنا الحالية لابد وأن تتمحور حول إعادة الكتب الرقمية أو الورقية في أيدي أطفالنا وشبابنا ليس بحثا عن المعرفة فقط وإنما طلبا للتشافي من السطحية والتفاهة التي عمت المجتمع.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية تتحدث عن القمع الفكري المتمثل بحرق الكتب ، وأن دور رجال الاطفاء هو إخماد حرائق الكلمات ،،، وعندما يغري التطفل أحد رجال الإطفاء بقراءة سطور من احدى الكتب، يقوده ذلك لتغير موقفه ليصبح مدافعاً عن الكتب ومداناً بنظر القانون.

    الترجمة لسعيد العظم للاسف سيئة تُفسد متعة القراءة أحياناً.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اتمنى من المترجم ما يترجم مرة ثانية لين يتعلم مهنته زين وما يخرب علينا كتب ادبية مهمة مثل هاذي ، وصلت صفحة 144 ولاا فهمت شي من العك الي عاكنه خابص ام الكلمات ، ياليت يطبقون حرق نسخ ترجمة المترجم لانها عبارة عن اهدار وقت وقيمة ادبية عظيمة واهدار ورق مع اني قرأتها على الكندل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة برادبوري من عالم الديستوبيا المظلم تتألق في كل وقت وتصلح لعصرنا هذا والعصور القادمة؛ فهي بمثابة صرخة غضب ضد قمع الحرية ونشر الجهل وتغييب الوعي والحس والشعور، وهي أيضًا نذير لما يمكن أن تصير إليه أحوال الشعوب التي تطمح للعيش الكريم وصحوة الإرادة والفكر والطموح.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    انتهيت من الرواية اسلوب السرد كويس جدا ...الترجمة ممتازة ... الاحداث مشوقة وفكرتني شوية ب 1984 بتاعت العظيم جورج اورويل لكن نهايتها لم تعجبني اطلاقا مفتوحة زيادة عن اللزوم و فيها نصر كبير للبطل ومع ذلك رواية جميلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ملخص الآراء عن الرواية ومراجعتها بدون حرق مع ذكر اهم العيوب والمميزات

    في الفيديو دا

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية مميزة في موضوعها، رمزية بطرحها، وجميلة في مغزاها.

    إنها من الروايت الممتعة التي تحتاج إلى تفكير عميق حين القراءة وبعدها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الترجمة رديئة جدا وغير مفهومة كانها ترجمة جوجل.. كيف وافق الناشر على هذا؟ الترجمة أفسدت الرواية تماما.. خسارة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا أستطيع تقييم الرواية لأن سوء الترجمة أفقدني كل متعة القراءة.

    ترجمة سعيد العظم.

    هل هل هناك ترجمة أفضل؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية من القرن الماضي ولكن احداثها كلها تحدث في هذه الايام ولكن باساليب جديدة

    (نظرة على واقع حالي مرير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية من القرن الماضي ولكن احداثها كلها تحدث في هذه الايام ولكن باساليب جديدة

    (نظرة على واقع حالي مرير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية فهرنهايت 451 - راي برادبري

    نقاش ومراجعة في نادي كتاب آوت آند أباوت

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون