هكذا خُلقت > مراجعات رواية هكذا خُلقت

مراجعات رواية هكذا خُلقت

ماذا كان رأي القرّاء برواية هكذا خُلقت؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هكذا خُلقت - محمد حسين هيكل
تحميل الكتاب مجّانًا

هكذا خُلقت

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    ...

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لل

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    ي

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    السلام عليكم. بصراحه ما قرأت الكتاب بس حمستوني أقره

    أن شاء الله أن يكون جميل كما في التعليقات بكلام الطيب الذي قرأته عن الكتاب وحسا ب قرأ الكتاب. ❤️

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    20 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    صارلي سنة ونص وانا مازلت اقرا في هذا الكتاب واتذكره لليوم ، سبحان الله ماعرف متى رح انتهي منه من كثر روعته اتأنى فيه واؤجله لما بعد الدراسه :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كرهت شخصية البطله واحببتها بنفس الوقت. هي نوع من الشخصيات التي تستطيع أن تري سبب تصرفاتها ولا تستطيع أن تصنفها بسي ولا جيد 🌴استمتعت به

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "إننا كثيرًا ما نجسم أمام خيالنا أمورًا لا جسامة في الواقع لها، وكثيرًا ما نضطرب أمام اعتبارات لا شيء فيها يوجب الاضطراب"

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جذبني عنوان الروايه لكني كنت اجاهد لاكملها من حيث شخصيه المرأة التي تجعلك غاضبا من تصرفاتها

    ولاحداثها الممله والطويله

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل ومن أروع ما قرأت يسحر القارء بجمال صدق صاحبته

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لقراتيه وانتي لديك نفس بالقرائه ف سوف تفهمني

    الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب حلوو ♥️♥️😊😊♥️♥️😘😘☺️☺️🥰🥰🥰🥰

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لم اقراء بعد لكن سافعل كود لاك لكم🤍

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    البطلة دراما كوين وبلا ضمير ونقطة.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إلى أي تاريخ يرجع هذا الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    شابتر ٢ صفحه٤٧

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    جميله جدا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    على الرغم من اني قرأتها منذ ثلاث سنوات إلا أنني استغرقت فيها وكأنني اقرؤها للمره الاولى.. ولم اتردد لحظه في ان اعيد قرائتها عندما وقعت عيني عليها منذ يومين وذلك لما تركت داخلي من أثر أول مره..استوقفتني واقعيتها وسلاستها ومدى الدقه والصدق في طرح المشاعر المتضاربه بداخلنا نحن النسوه.

    ابهرتني جراءة بطلتها في سرد الأحداث التي تدينها واعترافاتها باخطائهاوغرورها وكبرها امام نفسها وأمامنا..ابكتني وأثارت حفيظتي، وغيظي تارة وشفقتي عليها تاره اخرى..حملتني همها وحلمت بها ولمحت في دواخل نفسها ما أراه والمسه واستشعر به داخلي وداخل معظم النساء من حولي ...

    وأكثر ما شد انتباهي في هذه القصه الواقعيه، التغيير المجتمعي الذي عاشته بطلتها خلال خمسين سنه تقريبا هي الفتره الزمنيه من طفولتها حتى توقيت سرد قصتها ،وما له من تأثير على نظرة المجتمع للمرأة وتقبله لظهورها وإخراجها من ذلك القمقم الذي ظلت النساء محبوسات داخله لقرون طويله.

    هذا التطور الذي كان له اليد العليا في رسم خطوات صاحبة الروايه وتغير وتبدل شخصها وطباعها وقناعاتها وتطلعاتهاوهوما كان له الأثر الشديد في تحول رضاها عن بيتها و زوجها إلى سخط كامل.هذا التطور المجتمعي من وجهه نظري المتواضعه- و بالرغم من اعتراضي سابقا على ما سأقر به الآن- إلا أن الانفتاح والتمدن وشعارات المساواة التي قاتلت من أجلها جداتنا وأمهاتنا في زمنهم ، كان له عميق الأثر في شتات عدد لا بأس به من الأسر.

    واول المفاسد من قرائتي للروايه ظهر بالاختلاط، وكم افسد بيوت كانت عامره وكم ودمر عائلات كانت مستقره ،وأدار عقولا وامال اهوائا كانت هادئه مستقرة مستكينه والأهم انها كانت راضيه..كان الأزواج راضون بزوجاتهم وكذا النساء مكتفين برجالهم.. ربما لم يكن هذا الرضا نابعا من قناعه اكيده لكنه على الأرجح رضا المغلوب على امره، فمع انعدام البدائل لا مجال إلا للرضا بالمقسوم...

    وهذا تحليلي لما حدث مع صديقتي البطلة فمنذ أن انفتحت وأقبلت هي و زوجها على الحفلات والسهرات والصداقات المشتركه ،منذ أن اصبح عاديا ان يزور الرجال مخادع النساء وترقص الزوجات مع غير ازواجهن، عندما اصبحت الأخلاق تأخرا.. والقيم تخلفا..والعادات تراجعا..

    خسرت هي بيتها وتسببت في الم غيرها وتكبرت وطغت في العناد ، تخبطت وتألمت وتبدلت سعادتها تعاسه وشرود..ولربما كانت هي محظوظه كفايه ان استقرت حياتها من بعد شتات وهو ما لا تضمنه اي زوجه تقرر أن تسلك منحاها في التعنت..

    رحمها الله حية او ميته ولها مني كل تقدير على صدقها وصراحتها في محاسبه نفسها وتقديمها عبرة لمن يعتبر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    "ومن نظر الى بلوى غيره هانت عليه بلوااه"

    * أسلوب الكاتب رائع الزوجة كانت مخطئة وسلكت سبيل خاطئ ولكنها ادركت ذنبها وتابت بعد ذلك الى ربها الغفور الرحيم راجية أن يرحمها ويغفر لها وكانت تدعي لطليقها الذي عانى حتى الممات وزوجها ( صديق طليقها) أتمنى السعاادة والتوفيق❤

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بطلة هذه القصة مصرية تحديدا القاهرة اسأت إليها الحياة كثيرا من حيث المادي والاجتماعي وفي لحظات من حياتها أرادت أن تتزوج بمن تحب فتركت بيت ابيها وتزوجته لهذا الرجل وبعد سنوات من الزواج

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    معقد و تخلط الأفكار و لكن استطعت فهمها في النهاية و هي قصة جميلة و غير جميلة في نفس الوقت...................أرجو أن تقرأوا تعليقي غصب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون