ألف شمس ساطعة > اقتباسات من رواية ألف شمس ساطعة

اقتباسات من رواية ألف شمس ساطعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ألف شمس ساطعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ألف شمس ساطعة - خالد حسيني, إيهاب عبد الحميد
تحميل الكتاب

ألف شمس ساطعة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مثل إبرة البوصلة التي تشير إلى الشمال، فإن إصبع الرجل تجد دائمًا امرأة.

    مشاركة من Amira Elghoneimy
  • ❞ يتمدد الوقت وينكمش بحسب غياب طارق أو حضوره. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • ❞ تذكرت ليلى مامي وهي تقول لبابي ذات مرة إنها تزوجت رجلًا ليس لديه يقين. لم تكن مامي تفهم. لم تكن تفهم أنها لو نظرت في المرآة، فسوف ترى يقينه الوحيد الذي لا يتزعزع يحدق فيها. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • ❞ كانت مريم تعرف أن الحياة، على الرغم من اللحظات الجميلة، لم تكن منصفة معها. لكنها وهي تمشي آخر عشرين خطوة في حياتها، لم يسعها إلا أن تتمنى مزيدًا منها. ❝

    مشاركة من دعاء عسقلاني.
  • " كل ندفة ثلج هي تنهيدة ثقيلة من امرأة محزونة في مكان ما في العالم. كل تلك التنهيدات التي تنساق باتجاه السماء تتجمع في الغيوم ثم تتساقط بهدوء على شكل قطع صغيرة على الناس. تذكيرًا بالنساء اللواتي يعانين مثلنا، كيف نتحمل بصمت كل الذي يقع على كاهلنا دعيني أخبرك شيئا قلب الرجل مثير للأسى؛ إنه مثير للأسى يا مريم إنه ليس كرحم الأم إنه لا ينزف الدم"

    "رغم أنه كانت هناك لحظات من الجمال فيها، عرفت “مريم” أن الحياة بمعظمها كانت قاسية معها، لكنها بينما كانت تمشي الخطوات العشرين الأخيرة، لم تستطع منع نفسها من أن تتمنى المزيد منها"

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • افهمي هذا الآن وافهميه جيدًا يا ابنتي: مثل إبرة البوصلة التي تشير إلى الشمال، فإن إصبع الرجل تجد دائمًا امرأة. دائمًا. تذكري هذا يا مريم.

    مشاركة من [email protected]
  • إن الحب خطأ مدمر ، وصنوه الأمل وهم خَؤون. وحيثما تنبت هاتان الزهرتان المسمومتان في أرض هذا الحقل القاحلة، كانت مريم تنزعهما من جذورهما. تنزعهما وتلقي بهما قبل أن يشتد عودهما.

    مشاركة من ravneno
  • «نو سوتشا»، سليمة معافاة

    مشاركة من basma mohamed
  • اللويَه جِركه»، مجلس أكبر للزعماء والشيوخ،

    مشاركة من basma mohamed
  • لا يرون أنهم يضيِّعون «النَنج» و«الناموس»، الشرف وعزة النفس

    مشاركة من basma mohamed
  • اركعي هنا يا «همشيره»، واخفضي رأسكِ.

    ‫ وللمرة الأخيرة، امتثلت مريم لما أُمرت به.

    مشاركة من غديرمنار
  • كانت مريم تعرف أن الحياة، على الرغم من اللحظات الجميلة، لم تكن منصفة معها. لكنها وهي تمشي آخر عشرين خطوة في حياتها، لم يسعها إلا أن تتمنى مزيدًا منها.

    مشاركة من آلاء محمد
  • فات الأوان. ربما يكون ذلك مجرد عقاب لقساة القلوب، ألا يفهموا إلا بعدما يصبح التراجع عن أفعالهم مستحيلًا.

    مشاركة من Zainab Hassan
  • وها هي تغادر العالم امرأة أَحبت وأُحبت. تغادر العالم صديقة، ورفيقة، وحامية، وأمًّا، شخصًا له وزن أخيرًا. فكرت مريم أن ميتتها بهذه الطريقة ليست بهذا السوء، ليست بهذا السوء.

    مشاركة من Afnan💕
  • افهمي هذا الآن وافهميه جيدًا يا ابنتي: مثل إبرة البوصلة التي تشير إلى الشمال، فإن إصبع الرجل تجد دائمًا امرأة. دائمًا. تذكري هذا يا مريم.

    مشاركة من Dina
  • إن قلب الرجل خبيث خبيث، يا مريم. ليس مثل رحم الأم. لا ينزف، ولا يتمدد ليفسح لك مكانًا

    مشاركة من Dina
  • "ها هي تغادر العالم امرأة أحبت و أحبت، تغادر العالم صديقة و رفيقة و حامية و أما. شخصا له وزن "

    مشاركة من مها
  • إذا بحت بسرك للريح فلا تلمها حين تفشيه للشجر

    مشاركة من Reem Aziz
  • قلب مامي مثل شاطئ شاحب سوف تظل آثار أقدام ليلى تمَّحي عن رماله بأمواج من الحزن تتمدد وتتكسر، تتمدد وتتكسر.

    مشاركة من Reem Aziz
  • كل ندفة ثلج تنهيدة تطلقها امرأة مكروبة في مكان ما في العالم.

    مشاركة من Reem Aziz
المؤلف
كل المؤلفون