ألف شمس ساطعة > اقتباسات من رواية ألف شمس ساطعة

اقتباسات من رواية ألف شمس ساطعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية ألف شمس ساطعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ألف شمس ساطعة - خالد حسيني, إيهاب عبد الحميد
تحميل الكتاب

ألف شمس ساطعة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "من بين كل المصاعب التي يواجهها المرء، لاشيء أقسى من فعل الانتظار البسيط."

    مشاركة من أٻو حمېد ★
  • "في بعض الأيام، أنصت إلى دقات الساعة في الردهة، ثم أفكر في كل الدقات، في كل الدقائق، في كل الساعات والأيام والأسابيع والشهور والسنين التي تنتظرني، كلها من دونهما. ولا أستطيع أن أتنفس ساعتها، وكأن شخصًا يدوس على قلبي يا ليلى. أُصبحُ ضعيفة جدًّا، ضعيفة جدًّا حتى إنني أريد أن أتهاوى في مكان ما."

    مشاركة من yoyo
  • "كما ابرة البوصلة تشير إلى الشمال فإن إصبع الرجل يجد دائمًا امرأة ليتهمها"

    مشاركة من L.
  • “كما إبرة البوصلة تشير إلى الشمال ،، فإن أصبع الرجل يجد دائماً امرأة ليتهمها ،، تذكري ذلك يا مريم !!”

  • كانت مريم تعرف أن الحياة، على الرغم من اللحظات الجميلة، لم تكن منصفة معها. لكنها وهي تمشي آخر عشرين خطوة في حياتها، لم يسعها إلا أن تتمنى مزيدًا منها.

    مشاركة من Rezoviche
  • تلك الحياة التي تصر على أن نحمل حزنًا فوق حزن، أحزانًا تستمر طويلًا بعد أن نصبح غير قادرين على تحمل المزيد. لا. أعتقد أنني سأودع الحياة بسرور عندما يجيء أجلي.

    مشاركة من Rezoviche
  • «مثل إبرة البوصلة التي تشير إلى الشمال، فإن إصبع الرجل تجد امرأة دائمًا. دائمًا. تذكري هذا يا مريم».

    مشاركة من Rezoviche
  • لم تكن ليلى تصدق قطُّ أن الإنسان يمكن أن يتحمل هذا القدر من الضرب، بهذه السفالة، وبهذا التكرار، ويظل قادرًا على أداء وظائفه.

    مشاركة من Rezoviche
  • وللمرة الأولى، لم ترَ ليلى في الوجه الماثل أمامها وجه غريم، بل وجه أحزان مضت بلا شكوى، وجه أعباء حُملت بلا احتجاج، وجه قدر قوبل بالاستسلام والصبر.

    مشاركة من Rezoviche
  • تغمرها الذكرى وتسرق أنفاسها.

    ‫ لكنها تمر. اللحظة تمر. تتركها خاوية، لا تشعر إلا باضطراب غامض.

    مشاركة من Rezoviche
  • دس طارق المسدس في بنطاله الجينز. ثم قال شيئًا محببًا وفظيعًا في الوقت نفسه. قال:

    ‫ ـ من أجلك، سأقتل به من أجلك يا ليلى.

    مشاركة من Rezoviche
  • يصدح صوت المؤذن، فيضع «المجاهدين» بنادقهم جانبًا، ويولون وجوههم شطر الغرب، ويصلون الفجر. ثم تُطوى سجاجيد الصلاة، وتُحشى البنادق، وتطلق الجبال النار على كابل، وتطلق كابل النار على الجبال،

    مشاركة من Rezoviche
  • بقدر ما أحب هذه الأرض، أفكر أحيانًا في مغادرتها.

    ‫ ـ إلى أين؟

    ‫ ـ إلى أي مكان يسهل فيه النسيان.

    مشاركة من Rezoviche
  • ابتسم للذكرى.

    ‫ ـ كانت لها تلك الضحكة. أقسم إنني تزوجتها بسبب تلك الضحكة يا ليلى. ضحكة مدمرة. لا يمكنك الصمود أمامها.

    مشاركة من Rezoviche
  • أصبحت ليلى تفهم أن الأولاد يتعاملون مع الصداقة مثلما يتعاملون مع الشمس: وجودها أمر لا خلاف عليه، لكن أفضل طريقة للاستمتاع بأشعتها هو عدم التعرض لها مباشرة.

    مشاركة من Rezoviche
  • من بين كل المصاعب التي يواجهها المرء، لا شيء أقسى من فعل الانتظار البسيط.

    مشاركة من Rezoviche
  • أومأت مريم، لكن بقدر ما كانت تتوق إلى تصديقه، بقدر ما عجزت عن ذلك.

    مشاركة من Rezoviche
  • أنا آسفة!

    ‫ هنا، كانت «نانا» تبتسم دائمًا ابتسامة مُتعبة فاترة، وكأنما تتلكأ في نفي التهمة أو تتردد في الصفح. لم تستطع مريم أن تحدد. لم يخطر ببال مريم الصغيرة أن تتمعن في الظلم الواقع عليها إذ تعتذر عن مولِدها.

    مشاركة من Rezoviche
  • ـ على أية حال، لا يمكنك لومي. أنا زوج. تلك هي الأشياء التي يسأل عنها الزوج. لكنه محظوظ أنه مات بهذه الطريقة، لأنه لو كان هنا الآن، لو وضعت يدي عليه…

    ‫ شفط الهواء عبر أسنانه وهز رأسه.

    ‫ ـ كنت أظنك لا تحب ذكر مساوئ الموتى.

    ‫ قال:

    ‫ ـ أظن أن بعض الناس لا يموتون بما فيه الكفاية.

    مشاركة من Aseel Felemban
  • ـ بقدر ما أحب هذه الأرض، أفكر أحيانًا في مغادرتها.

    ‫ ـ إلى أين؟

    ‫ ـ إلى أي مكان يسهل فيه النسيان.

    مشاركة من Aseel Felemban
المؤلف
كل المؤلفون