شاي بالنعناع - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

شاي بالنعناع

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

طبعا ينتظر منى القارئ ان اتكلم عن بعض الظواهر الغامضة مثل قلعة اللوردفلان فى اسكتلندا حيث يمشى شبح الكونتيسة بعد منتصف الليل ليلتهم اذن من يكون هناك او الرسوم الغامضة التى وجدها العالم فلان على قمة جبل فى التبت وتؤكد ان الهامبرجر كن معروفا منذ مليون سنة لدى حضارة اخرى .. الخ .. يسمون هذا الكلام الفارغ الظاهر الفورتية fortean وهناك اطنان منه على كل حال ومن الغريب اننى لا ارتاح له كثيرا اقبل ان يكون هذا الكلام فى سياق قصة حيث الخيال هو اسم اللعبة لكنى ارفض رفضا تاما ان يكون على شكل معلومات بعبارة اخرى يسرنى ان اكتب قصة مسلية عن مصاصى الدماء لكنى ارفض ان اكتب مقالا عن مصاصى الدماء وطريقة قتلهم وكيف تميزهم عن سواهم دعنا من الكونتيسة التى تلتهم الاذان اذن ولنتكلم فى شئ اخر اليوم على الاقل فقط تعال واعد لنا كوبا من الشاى بالنعناع ليحلو الكلام
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 107 تقييم
719 مشاركة

اقتباسات من كتاب شاي بالنعناع

إننا نحمل في خلايانا الدروس التي تلقيناها في طفولتنا ولا نستطيع منها فكاكاً . نحن سجناء بيئتنا وطريقة تربيتنا الأولى .

مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب شاي بالنعناع

    109

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    - مجموعة رائعة وممتعة من المقالات المتنوعة والمختلفة المواضيع والمجالات بسيطة المحتوى ولكنها عميقة التحليل " السهل الممتنع " كعادة الدكتور خالد أخشى أن أكون أدمنت آراء الدكتور ومنطقه :)

    - نفس الخليط الرائع في كل مرة يمكن أن يضحكك ويبكبك ويجعلك تشعر بالرثاء أو بالإنتعاش وسعة القلب في كتاب واحد فقط !

    - إنه بحق ألذ وأطيب شاي يمكن أن تستشعر مذاقه في حياتك لا أحب شرب الشاي إلا نادراً ولكن هنا الأمر مختلف تماماً

    تجربة رائعة وكتاب ممتع بشكل عام لم أشعر به إلا وهو ينتهي بين يدي سريعاً :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات لدكتور احمد خالد توفيق

    قد نشرت مسبقا فى مجلة الشباب

    اهم ما يميز الكتاب هى روح الالفة والمرح التى تجعلك تعد كوبا من الشاى بالنعناع

    وتجلس لتستمتع بما ذكر به من معلومات واحداث بذلك الاسلوب الرشيق

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا استطيع ان اكون محايد مع كتابات احمد خالد توفيق ....دائما كتاباته تجعلني مبتهجا .... شاي بالنعناع لانه كتبها بروقان و كفي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    اول قراءة لي للراحل احمد توفيق. وجدتها بسيطة خفيفة على العموم لا اظنها ستكون من بين روائع الراحل

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    #شاي_بالنعناع | #احمد_خالد_توفيق

    عدد الصفحات: 183

    النوع : مقالات

    مقالات...ساخرة، ناقدة، عن مواقف شخصية ، عن اشخاص عرفهم الكاتب من وجهة نظره.

    مقالات لا تتجاوز العشرة صفحات.

    الفهرس:

    -مقدمة | -اشهر ما قبل الثورة

    -الان نغلق الصندوق | -القصاصة التي في جيبي -المختار من المختار | السلاموني يتكلم

    -اذا وبلد العميان | اعلانات حتى الممات -لهواة الكاتاتوم فقط | ما بعد الثورة -فواتير و حلبسة وميكروباث | بعد اربعة اشهر

    -سجن دبابة الورق | شفرة التواريخ -ولا تنسوا عم حجازي | مارا_صاد

    -جامع الاحلام | الطريف في حب الخريف

    -اين هي؟| قصة حب

    ---------------

    📚رأيي الشخصي📚

    --------------

    يوضح الكاتب في البداية لم اختار هذا الاسم للكتاب ويخبرك بأن تجهز كوبك لتبدأ رحلتك والتي لن تكتشف الا بعد فوات الاوان انها انتهت بنهاية الكتاب.

    اسلوب الكاتب اسلوب ساحر حتى المواضبع التي ليست من اهتماماتي كنت مستمتعة بها وهذا ثاني عمل اقرأه للكاتب بعد (يوتيوبيا)🌸

    كانت هناك بعض العامية في الكتاب وربمى هذا ما يعيب الكتاب فقط 👤.

    اكثر مقالات اعجبتني هي :

    -القصاصة ما زالت في جيبي -القصتين في(المختار من المختار)

    -قصيدة اذا في مقال (اذا...و بلد العميان)

    -مقال (اعلانات حنى الممات)

    جامع الاحلام/ذكرتني بالوكب السادس في رواية الامير الصغير🙈🍃

    --------- اقتباس --------

    هؤلاء الاطفال الكبار لا يموتون الا عن طريق العضو الاكثر حساسية في اجسادهم:القلب..💔

    ----------------------------

    التقييم النهائي 4.6 من 5

    🌟🌟🌟🌟|🌟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يتضمن الكتاب مجموعه من المقالات مختلفه الموضوعات

    والتى نشرها د.أحمد خالد توفيق فى بعض المجلات والصحف

    بينقسم الكتاب لجزئين:

    قبل الثوره

    وبعد الثوره

    بالرغم من ان الجزء الخاص بـ بعد الثورة لم يتكلم كلة عن الثورة

    وكان بة مقالات ممكن جدًا تنضم إلى الجزء الاول

    وايضاً الجزء الاول اكثر قوه من حيث المعلومات الجديده التى استفادت منها

    بعد الثوره كان بة طابع شخصى الى حد كبير

    فى المُجمل المقالات غير ممله و تضيفلك معلومات جديده

    ماعدا القليل جدًا منه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات شهية متنوعة المواضيع تنقسم إلى: مقالات ما قبل الثورة (25 يناير)، ومقالات ما بعد الثورة.

    فيها السياسي وفيها الأدبي وفيها الإجتماعي وفيها الطبي وفيها السينيمائي.

    لكن الطابع العام في جميعها كان الفكاهة.

    أكثر مقال أعجبني وأضحكني صراحةً هو مقال: الطريف في طب الريف، من مقالات ما بعد الثورة.

    مقالات تستحق القراءة بشكل عام.

    التقييم العام: ٥/٤

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    افضل ما عجبني

    القصاصه مازالت في جيبي

    السلاموني يتكلم

    اذا .. وبلد العميان

    سجن الديابة ورق

    ولا تنسوا عم حجازي

    جامع الاحلام

    اين هي

    قصة حب

    يعني من الاخر معظمه عجبني جدا .. دكتور احمد خالد سيظل الاقرب لقلبي وفكري دايما :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الزميل الصديق الأديب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع بما فيه من مقالات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ❞ عندما انهار الجدار في ٢٥ يناير فعلينا ألا ننسى الضربات التي ملأته بالشروخ من قبل ❝ هكذا يمكن ان نعنون هذه المجموعة الخفيفة الظريفة ذات الاثر القوي كإسمها تماما ..فهنا انت تجلس مع د.احمد خالد توفيق في جلسة رائقة يسهب فيها عن ما يدور في فلكه عن السياسة والثورة والاعلانات والشوارع والناس وكل الشروخ التي ادت لتهدم الجدار السميك بين المصريين والحياة.

    ستجد بين دفتى الكتاب شيء ما من الألفة منذ افتتاحية المقالات حتي الخاتمة انت مبتسم ليس لان المقالات مضحكة او كوميدية لكن لأن اسلوب د.احمد عليه رحمة الله ..يتسم بسخرية صارخة تجعلك كما قال الشيخ امام "مساكين بنضحك م البلوة" وهذا هو ملخص ما كان يحدث ومازال يحدث للأسف.

    منذ فترة بدأت مطالعة كتب كُتِبت في زمن الثورة وما قبلها ..وكان لاستشراف كتب د.أحمد خالد نصيب الاسد في توقعه لما سيحدث او حدث بالفعل بعد كتابة المقال بأكثر من عام بل ومازلنا نراه الآن بعد ما يزيد عن عشرة اعوام ..للكتابة روح وللكاتب رؤية لابد وان يترك بصمته ويترك كلماته تشي بفطانته .

    لا تخلو المصيبة من السخرية هذه الزاوية التي تكون في بعض الاوقات قاسية لكنها مهمة جدا كي تصبح ضوء فلاش ينبه ويوصح ان هناك ازمة ولابد من تسليط الضوء عليها كى لا تمر مرور الكرام ..حتى وإن مرت فبعد زمن سيأتي من يرى ان علامات هذا الضوء كانت هنا وان السخرية حتي وان كانت لاذعة لم تغير الكثير لذا وجب الاستفادة من الموقف ولو بضحكة تأتي بعد عشرة اعوام من الموقف.

    جلسة دكتور احمد خالد ليست فقط في هذا الكتاب بس في كل كتاب تقرؤه له فعليك بإعداد نوتة او دفتر لملاحقة المعلومات فالكتاب لا ينتهي بقراءتك لهذه القراءة ذيول ومعلومات وافلام واحداث ومقالات عليك مطالعتها عن رئيس دولة ما ذكر اسمه في حدث عام 1921 او حدث اغتيال في فيلم ذكره ضمن عدة اسماء احدث ضجة وقت صدورها اواخر السبعينات ..إن كنت من هواة البحث او لا..فالفضول هنا يلعب دور البطولة ..كيف له الالمام بكل هذه التفاصيل والربط الشيق الذي يجعلك تنهي المقال وتبحث بعده عن ما ذكره بين السطور ..مهارة وشطارة.

    كل مقال علي حسب موضوعه يجعلك تري نفسك جالسا معه مرة في شرفة عيادة بالارياف ومرة في بلكونة منزله ومرة في السيارة في حوار شيق لا يخلو من الونس والالفة الطيبة ..وإني لاغبط كل من تعايش معه او منحه الحظ "ساعة بقرب الحبيب" يحكى معه بهذه الطيبة التي تراها بين السطور والمحبة التي يناديك بها في وسط المقال كأنه يستند علي كتفك وهو يحكى .

    المقالات علي تنوعها تجعلك تبكي علي حال البلد وقتها بالاخص مقالات الثورة وما بعد مبارك بدقة تفاصيل تجربته الشخصية وربما تضحك علي ما كان وربما مستمر من رؤية الحال وما وصلنا إليه ويجعلك تتساءل هي اذا كان بيننا الآن ورأي هذه الأحداث وما استشرفه يحدث كيف كان الحال وهل سيظل تغييره من المحال ام ان للزمن رأي آخر .

    *اقتباسات *

    ❞ كنت أشعر بالنحس فعلاً. من دون دولة يمكنك أن تسطو على من تريد، ويمكنك أن تمشي بسيارتك عكس الإتجاه في أي شارع، ويمكنك أن تتجاهل إشارات المرور تمامًا، ويمكنك أن تتناسى سداد فاتورة الهاتف. حتى دفاتر مخالفات المرور أحرقها المتظاهرون لكن يشاء حظي العاثر أن الموظف الوحيد الباقي على حاله وحماسه في مصر كلها هو محصل، وهذا المحصل يعمل في شارعنا! ❝

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حزين جدًا أني لم أقرأ لدكتور أحمد إلا بعد وفاته، حين قرأت له لأول مرة تخيلت نفسي من الشباب الذين كانوا ينتظرون مقالاته التي تصدر شهريًا في مجلة الشباب، لطالما حلمت أن أكون منهم، ولكن هذا لا دخل لي فيه فقد كنت صغيرًا جدًا حينها.

    أما عن هذا الكتاب فكعادة الدكتور كتاباته تُشعرك بالدفئ، وتشعر أن هناك صديق جالس معك يتحدث معك في أمور مختلفة، وأنت ما عليك سوى أن تستمع، هذا الكتاب لمس في جانب لم يلمسه كتاب غيره، وهذا لأن بعض مقالاته تتحدث عن ثورة يناير –بعضها كتب بعد الثورة بشهور قليلة–، لن أتحدث عن ما انتابني من أحاسيس حين قرأت عنها، ولكن كل الأحاسيس والمشاعر يمكن تلخيصها في كلمة واحدة [حزن]، والدكتور برع كثيرًا في الكتابة عنها، أظن أني سأعيد قراءة الكتاب مرة أخرى أو اثنتين –أو حتى أكثر من ذلك–، لا تسأل لم.. أقرأ الكتاب وستعرف الجواب على الفور.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا أعده كتابًا بقدر ما أعتبره جلسة حميمية مع الدكتور، هو دردشة طويلة مستفيضة عن الثورة، والحب، ولمحات تاريخية، وحديث مشوِّق عن الفن وأهله، وآراؤه المميزة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مجرد أنطباعات وذكريات عن الكتاب ..

    ****

    أعجبني هذا الكتاب وأستمتعت بمذاقه ..اقصد بقرائته :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مقالات متنوعك للعراب منها قبل الثورة، ومنها بعد الثورة التي حين تقرأها الان تحس فعلا انه كان حلم جميل وخلص.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب ممتع جدا .. تماما مثل كوب من الشاى بالنعناع .. كل رشفة وبالذات الأخيرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مقالة الدكتور ممتعة دوما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    خيب ظني 💔

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون