مالم يخبرني به أبي عن الحياة

~

آول كتآب آشتريته فـ حيآتي ^^

و يشرفني أنه هذآ الكتآب ,

كتاب جميل أعجبني جدا

لغته سلسة سهلة تلائم جميع الأعمار

تفيدك في تعاملك مع هذه الحياة بكل جوانبها فيها دروس وحكم مفيدة

أعجبني جدا

بعض الإقباسات أعجبتني من الكتاب :

التقيت ذات يوم بالمفكر البريطاني ( داود بيدكوك) رئيس المركز الإسلامي البريطاني، وهو أول مركز إسلامي يؤسس في بريطانيا على خلفية رواية سلمان رشدي آيات شيطانية ، وسألته لماذا يتحمس دائما من يدخل الإسلام لخدمة الدين عن المرء الذي ولد مسلما أبا عن جد ؟

وقال لي : لأننا نأتي من هناك حيث العدم فترى إلى أي مدى بلغت عظمة هذا الدين، ونرى كذلك الخيبة التي تتملك المسلم في التسويق لبضاعته من القيم والأخلاق والمباديء والحسن من السلوك والأفكار وقال لي بالحرف: (انتم أفشل مندوبي مبيعات لبضاعة رائجة مطلوبة ! )

لقد إكتشفت أن ما يقف حائلا أمام حركة الإنسان فلا يدعه ينجح هو تلك التعليمات الكثيرة التي تلقاها طوال حياته

هل سمعت من قبل عن معادلة النتائج الحياتية؟

انها تخبرك ان نتائج حياتك ، هي حاصل جمع ما يحدث لك مضافا إليه استجابتك لما يحدث أو هي بمعنى آخر :

(موقف + رد فعل = نتيجة)

أفضل كتاب قرأته في التنمية البشرية وأقربها إلى القلب .

أسلوب بسيط محبب ، فيه نوع من الوعظ والتقرير والمباشرة إلا أنها لم تكن مبالغاً فيها كالكتب الأخرى أبداً . وصدّع في داخلي الكره الكبير الأبدي غير المفهوم لكتب التنمية البشرية .

طابع إسلامي واضح ظهر في جميع أقسام الكتاب فأثراه ،وجعله أجمل بطبيعة الحال.

ما أثار استغرابي وحنقي ودهشتي وقهري، وجعلني أبقى فاغرة فاهي بعد انتهائي منه ، هي القصة الأخيرة ، خاتمة الكتاب . لجدته التي أحرقت أكوام الكتب التي ورثها من جده ، لأنها رأت أن مكان تواجدها -على السطح- أحق أن يستغل بزراعة الخضار بدلاً من استغلال المساحة لوضع مجرد .. كتب.!!!

وصرت أتخيل الكتب وأكوامها وعود الثقاب الذي رمي لإشعالها وكأنها أمام عينيّ ، ولم أتمنى شيئاً إلا لو كانت تلك " الأكوام" ملكي وبحوزتي .

هي قراءتي الأولى للشاذلي، ولكنها لن تكون الأخيرة، فقد أعجبني أسلوبه.

أعجبني جداً هذا الكتاب ، ولكن أربع نجوم أراها كافية.

حينما تسخر منا الحياة و تتلذذ بالقيام بعكس ما نريد، و تعرض علينا خلاف ما نشتهي ، تحن قلوبنا لسماع حكاية تنسيها همهما و تسليها ،و ربما أيضا لتوقظ فينا رغبة في محاكاة ما حدث في الحكاية، و تحديدا تشبثنا بالأمل و إنتصارنا على كل المعوقات و حصولنا على النهاية ، فمن منا لا يريد النهاية السعيدة ؟ ! فحتى كلمة سعيدة التي تتبع كلمة النهاية في هذا المقام تجعل من النهاية نهاية للأحزان و الأتراح و بداية للمسرات و الأفراح !

و من الكتب التي التي تسرد لنا تلك النهاية الجميلة كتاب (ما لم يخبرني به أبي عن الحياة) للكاتب كريم الشاذلي ، ففيه نرى أن عددا من أساليب عيش الحياة بمتعة و بشغف ،و قد وضعت في قوالب تبدو ككبسولات الأدوية صغيرة و خفيفة و سهلة التناول ، و مع ذلك فهي مؤثرة للغاية و تساعد على التخفيف من الأوجاع ، و هي كبسولات نتناولها بعد أن تشبعنا الحياة بولائم من التحديات و الصعوبات ، صحيح ، أنها كبسولات طعمها مألوف فقد عهدنا أخذها منذ الصغر ، فالأزمات ليست بالجديدة علينا ، و لذلك كان أهالينا يمنحونا كبسولاتهم الحياتية عما تكبدوه من عناء ،و ما تغلبوا عليه من هم ، و يظل لهذه الكبسولات مفعول فعال و إن كبرنا ، و ربما نجد أنفسنا بحاجة لتناولها أكثر لشدة الضغوطات التي تمر بنا ، و إن لم نجد أحدا يقدمها لنا فعلينا البحث عنها ، و ما أجمل الحصول على وصفتها من صفحات كتاب !

بعض الجمل المذكورة في الكتاب قد تعطينا إحساس بإنها خصصت لتصف ما بنا من حكايات مكبوتة و لتحفزنا على النهوض من جديد من بعد الكبوات التي تلم بنا ، و أقوى الجمل و أشدها تأثيرا في الكتاب هي التي أتت لتذيل كل كبسولة حياتية ، فهذه الجمل تشبه إرتشافنا للماء من بعد تعاطينا لكل كبسولة فتكون فائدة الكبسولة أقوى، فتسري تركيبة الكبسولة و ما بها من محاولات تطبيب في النفوس المتعبة ، فالعقول تستنبط الأفكار الكلية من الكبسولة، أما الرشفات التي تليها فهي تجعلنا نهضم الفكرة الرئيسة، و تذيقنا أملا بإمكانية تطبيقها في حيواتنا ....

و الأفكار هنا فيها سلاسة و يسر في تنفيذها و لا تتسم بالتعقيد ، و تحويلها لأهداف قريبة المدى و بعيدة المدى تم عرضه بطريقة مباشرة و ربما شديدة المباشرة في بعض الأحيان ، فلا توجد فوقية في الطرح ، و الفكرة التي تتنقل بين الصفحات هي فكرة أن يخدم الإنسان نفسه بنفسه ، فالفرد عليه أن يملك الثقة بذاته و بقدرته على فرضها على الحياة ، فيحجز لذاته محلا و مكانا فيها بعزيمته و جهوده ،فمن الضروري ألا يرضى المر بالمرتبة الأخيرة و هو قادر على أن يوفر لنفسه إحدى المراتب العليا ، و ربما تكون لديه الإمكانية على إحراز الأولى منها !

و قد تمنيت لو أن الكاتب أكثر من التحدث عن خبراته الحياتية الخاصة به أكثر ، فهي مع قلتها في الكتاب تظهر لنا بأنها الأبرز ، فكبسولاته الذاتية تحوي على عفوية جذابة و لها قابلية على جلب إهتمام القراء أكثر ، فالكاتب عندما يعلن بأن قلبه مرض من قبل ،و بإنه عانى و إحتاج أن يبحث عن كبسولات حياتية تناسبه و تريحه و شرحه كيفية عثوره عليها و إكتشافه لها ، هي من العوامل التي تهم شريحة كبيرة من القراء.

كتاب (ما لم يخبرني به أبي عن الحياة) للكاتب كريم الشاذلي، يذكرنا بترتيب أوراق أولوياتنا لنعيش حيواتنا .

ثاني كتاب لي اقرؤه في مجال التنمية البشرية وكان لكريم الشاذلي أيضا

كتاب رائع تنبض بين صفحاته روح متفائلة طامحة تسعى لتحقيق النجاح

احتوى على مجموعة مقالات في كل منها شرح لخطوة من الخطوات التي تضمن لك النجاح

مازاد هذا الكتاب روعة وجمالا وتقبلا هو الطابع الاسلامي الذي كان يكسوه وذلك باحتكامه للآيات القرآنية والاحاديث النبوية والتي أثبتت دور الاسلام في تنمية الذات وتطويرها بالضافة الى القصص المأخوذة من تجارب بعض أكثر الشخصيات المؤثرة في العالم وكذلك البساطة التي طغت على عباراته فزادتها وضوحا وفهما اوسع

نجاح هذا الكتاب أيضا كان بفضل تطبيق الكاتب نفسه ماجاء في كتابه من نصائح والتي من بينها قاعدة انا أربح انت تربح حيث وجدت ان الكاتب ربح بأنه استفاد من تجاربه في الحياة والتي كان خلاصتها هذا الكتاب الرائع واناربحت كقارئه له بما استفدته من توجيهات غيرت كثيرا من وجهات نظري حول بعض الامور بالاضافة الى الدروس والقيم التي جعلها في خاتمة الكتاب بعنوان دروس لم نتعلمها في المدرسة

ولا يمكن لأحد أن يكتب شيئا عن هذا الكتاب دون ان يذكر الأثر الذي تركته فيه قصة الكاتب وجدته التي احرق أكوام الكتاب تلك فجعلنا نعيش اللحظة القاسية تلك معه ونتمنى ان تكون تلك الاكوام ملكنا ولكن هاقد عوضها لنا الكاتب الاستاذ كريم الشاذلي بكتبه الرائعة هذه

يعتبر هذا الكتاب واحد من أروع الكتب في تنمية الشخضية الانسانية وتعطي دروسا في الحياة وتتكلم عن كيفية الوصول إلى تحقيق طموحنا عن طريق بذل الجهد وليس الكسل..أفكاره رائعة ونستطيع تطبيقها في حياتنا اليومية

انصح بقراءة كتاباتك الاشخاص ذوات الاعمار 13-14-15-16 الذين ما بين وبين

بين الخطأ والصح بين الخير والشر بين الفشل والنجاح ،،،

اعانك الله على كل ما هو خير في نثر الحكم والنصائح

شكراً :)

الكتاب روعة بكل معنى الكلمة

يناسب الناس اللي مش عاوزة تعيش حياة تقليدية

فيه حل لمشاكل كتير

بجانب بعض القصص المفيدة

كتاب مفيد جداً وممتع انصح بقرأته

هاي ثاني قراءاتي لكريم بعد " افكار صغيرة لحياة كبيرة"

حسيت الكتاب في تكرار لأسلوب كريم ،، نفس الاسلوب ونفس التقسيم وقد يكون نفس الكلام احيانا // ولم يضف لي أي جديد

لكن هذا لا يمنع انه الكتاب في دروس من الحياة ممكن تفيد الناس خاصة المراهقين واللي ببداية حياتهم العملية والعلمية

قرات الكتاب اكثر من رائع فيه تغيير نظرتي للحياه وبالفعل تعلمت شيء لم يخبرني به ابي

كشاب طموح يحاول البدء في شق طريقه في هذه الحياة....كان هذا الكتاب بمثابة مشكاة تنير لي الطريق، ومرجع أرجع إليه في أكثر إن لم يكن في كل مشكلة واجهتني أو أفكر في أنها قد تواجهني لأحضّر لها الحل مسبقاً.

أسلوب بسيط، جميل، قريب من القلب، سهل الفهم، حطم جدران كرهي للتنمية البشرية، أو بالأحرى جهلي بالتنمية البشرية....فالإنسان عدو ما يجهل .

كتاب يعتبر مدرباً جيداً لمن أراد تعلم الغطس في محيط التنمية البشرية ومحيط الحياة على حدٍ سواء.

لكن المفاجأة الكبرى والصدمة الأضخم كانت في نهاية الكتاب، حين أخبرنا الكاتب عن فرمان جدته الذي أمر بحرق كتبه. بصراحة لو كنت أملك ذلك القدر من الكتب، لأخفيتها في غرفة سرية لقيمتها، ولاستغلّيت كل لحظة في قرائتها قبل أن يصدر ذاك الفرمان.

باختصار كتاب رائع يستحق أكثر من الخمس نجوم.

صادفت الكتاب أثناء تجوالي بين رفوف المكتبة وما أجملها من مصادفة!!

كتاب رائع ينبض بين دفتي كتابه الطموح والإصرار الذي يضمن النجاح..

لا أستطيع إخفاء صدمتي وحزني على تلك الكتب التي احترقت في لحظات معدودة..!!😔

كل ما تمنيته في تلك اللحظات أن أطير إلى جدة الكاتب وأحمل أكوام الكتب بين راحتي وأحميها من براثن الجهل..

طاب قلم الشاذلي وما وحى..

الكتاب جميل .. عبارة عن مقالات متنوعة .. تتخللها قصص غنية .. ونهايات مؤثرة..

قد يغير الكتاب نظرتك لبعض الأمور ..التي كنت تظنها من البديهيات ..

يحتوي الكتاب على طاقة إيجابية عالية.. وفلسفة إسلامية ممتعة وصحيحة لجعل ممارسة الحياة أفضل وأكثر غنى ..!

قد يكون الكتاب هدية جيدة ..لمن تحب ..

الكتاب يحمل تنمية لشخصياتنا لكن أشعر انه مكرر في بعض المواضيع ، أحسنتْ ولكن نود أن يكون مواضيع مستحدثة

ومن أهم اقتباساتي :

البعض قد يذهب الي الجنة بنصف المشقة التي يتكبدها للذهاب الي الجحيم

البدايات هي أهم جزء من العمل

النجاح سلم لا تستيطع تسلقه ويدك في جيبك

كريم يكرر نفسه واسلوبه في كل الكتب ،،

قلت من قبل انني انصح فئة من 12-16 من العمر بالقراءة له ف ربما لن يشعروا بالملل

على الرغم من ذلك شكرا وجدا :)

نفس الروتين بالنسبة لغيره من كتب التنمية البشرية

استمتعت بقراءته واستفدت منه كثيرا

كتاب جيد يعيد علاقتك بالحياه

اقدر اقرا من هالبرنامح

عنوان الكتاب دليلٌ قاطع على صدق مقولة أن "الحياة مدرسة" وأن تعليمات الأباء ماهي إلا تراكم خبراتهم الحياتية لما عاشوه هم لا لمستقبل مجهول نحن من سيعيشه، وإن رفضهم لرغباتنا والذي ينطوي تحت بند استشراف المستقبل ما هو إلا دكتاتورية عمياء.

أما مايتعلق بالشهادات فهو الحبر على الورق بحد ذاته، وإن كان يصقل الشخصية ويُأدبها ويجعلها تخوض غمارً مختلفة، إلا أنه ليس كافياً ودائما ما يقال "ما لم تجرب لن تتعلم" .

حتى أن زماننا مختلفٌ عن زمانهم، ولا يصح البتة أن نسير على خطاهم القديم تابعين فقط لابد من مواكبة الحاضر حتى لا نقع في الضلال، ولا نكون إمعة، نسير وفقاً للقطيع، وهنا أستحضر قوله تعالى : { وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا ۗ أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون } (البقرة :170).

ولأن لكل منا زمانه لا بد أن نكون دائما متيقظين

فلكل زمان قانونه، بيد أن هناك مُسلمات ومبادئ لا يمكن المساس فيها البتة خاصة فيما يتعلق بحدود الشرع و أوامر ونواهي الدين قوله تعالى : (تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) سورة البقرة الآية (229)

وهنا حتى لا نلقي اللوم على أنفسنا كاملاً ، يجب على الآباء أيضا منح أبنائهم المساحة الخاصة فيهم دون فرض القوانين الصارمة، بحيث تكون المرونة سيدة الموقف وبناء لما تقتضيه الحاجة والمصلحة دون مفسدة.

"إن كل مرفوض مرغوب "

لذلك دائما ما نجد الأبناء يرغبون في تجربة كل ما منع عنهم، بغية تجربة الشعور في الحالات العاطفية خاصة وهذا ينتج عن عدم الاكتفاء داخل البيوت كما أن هناك فجوة بين الأب وابنه، وهذا نتيجة لجهل كل منهما لتحولات الواقع وفروضه الجديدة وهذا في حد ذاته مشكلة.

تمنع أختي وزوجها طفلتهم من الجلوس على الهاتف المحمول لذلك دائما ماتجدها عنيدة وترغب في زيارتنا حيث يسمح لها ذلك، وهنا وإن كان تصرفاً خاطئاً منا إلا أننا نكره بكاء الطفلة وعنادها لذلك نخضع لها، مدركين حاجتها للاستكشاف.

كما أننا وعينا على أن الأب دوره الأساسي هو أن يغطي العائلة من الجانب المادي، وتناسينا البعد الإجتماعي والتربوي وهو الأهم.

إن ما أحدثته التكنولوجيا في عصرنا الحالي يُحتم علينا أن نكون أصحاب قرار ورأي واضح في شؤوننا الخاصة، كما أن هذا لا يتعارض مع بر الوالدين في شيء الأصل يجب طاعتهم في كل شيء ما لم يخالف تعاليم الدين وإلا فالخيارات متاحة ما لم تتعارض مع رغابتنا الصائبة وهناك مجال للاستفتاء.

-علمني أبي المشي ولكن أن متاكدة أنه يجهل المسار وخط السير الذي ستقودني فيه التجربة.

-علمني أبي الكلام ولكن لم يعملني فلترة الكلمات وأن المرء ليقل خيراً أو ليصمت.

-علمني أبي احترام الكبير والعطف على الصغير ولكن لم يعلمني أن أكون قوية الشخصية عند حقي عندما كنت صغيرة إذا جاءنا ضيف ومعه طفله كان يجبرني أن أعطيه ألعابي وأنا مكرهة فقط لأنه في ضيافتنا لم يعلمني وقتها أن هذا يجب أن يكون من منطلق مشاركة الآخرين، ضربني مرة لرفضي القاطع ومنذ ذلك الوقت وأن أكره الطفل وأكنُ له مشاعر البغض فقد ضُربت بسببه.

-علمني أن لا أقول لأمي وله (لا ) وادئما أرد ب نعم أو حاضر ومنذ ذلك الوقت وأنا لا أجرؤ على الافصاح عما يجول في خاطري بوضوح ودائما ما أخاف رد فعلهم وهذا ما سبب ضعفاً في الشخصية لي.

-علمني أن أركز في الدراسة وأحصد أعلى الدرجات وكان يوبخني كلما قلت الدرجة لم يعلمني أن الدرجات لم ولن تكون مقياسا للنجاحات الحقيقية وأن خبراتك هي سيدة خطواتك.

-علمني أنه هو من يدبر لي أموري وتكاليفي، وأن كل خُطوة يجب أن يرافقني فيها خاصة وأنني فتاة رافقني حتى لحظة التسجيل في الجامعة.

ولكن اليوم وبعد ربع قرن من الحياة أقول له: ليتك تركتني لمدرسة الحياة، ليتك علمتني الصيد ولم تعطني السمك.

ختاماً ليكن دعاؤنا دوماً ....

اللهم لاتجعلني فارغاً يتتبع، بل غارساً يتشبع.

كتاب من أروع مايمكن ممتع للغايه أسلوب كريم الشاذلى عموما رائع ولكن الكتاب ده من اجمل ماقرات له الى الان

انصحكم بقراته :)

كتاب جميل وخفيف يعطي العديد من النصائح والروشتات التي يمكن ان تساعد الانسان في حياته

كتاب رائع ومليء بالفوائد التي تساعدنا على مواجهة مايباغتنا في حياتنا اليومية

كتاب جميل اول كتاب اقرأه في مسيرتي استفدت منه كثيرا

ممتاز لي جدا. خصوصا انه عمري 13

ممتع جدا ولطيف

جميل