- الأشياء التي لها شكل ستزول كلها. لكن بعض المشاعر تبقى إلى الأبد
جنوب الحدود غرب الشمس
نبذة عن الرواية
ولد هاروكي موراكامي عام 1949 في مدينة كيوتو باليابان, وقابل زوجته يوكو بالجامعة, ثم افتتح نادياً ليلياً للجاز في طوكيو, أطلقا عليه "بيتر كات". وكان للنجاح الصاعق لروايته الأولى "غابة نرويجية" (1987) أثر بالغ في شهرته المحلية, إذ باعت تسعة ملايين نسخة, لكنه فر من اليابان ولم يعد إلا عام 1995. رواياته الأخرى: "بعد الزلزال", ارقص ارقص ارقص", "انقراض الفيلة", "أرض العجائب الحارة في نهاية العالم". "مترو الأنفاق", "طِراد العنز البري", "تاريخ خواتم الطير", "القمر الصناعي الحبيب", "جنوب الحدود, غرب الشمس", "كافكا على الشاطئ". وقد قام موراكامي بترجمة أعمال عدد من أهم كتّاب العالم لليابانية, مثل سكوت فتزجرالد, ترومان كابوت, جون ارفنج, ريموند كيرفر.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2007
- 200 صفحة
- دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من رواية جنوب الحدود غرب الشمس
مشاركة من Malk Adnan
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
إبراهيم عادل
ثمة طرق عديدة مختلفة للعيش، وعديد من الطرق للموت، ولكن في النهاية .. لا يبقى سوى الصحراء"
.
هل ينتصر الحب فجأة ... وفي آخر المشوار؟
.
شكرًا هاروكي
.
هذه الرواية تؤكد أشياء عديدة ...
أولها أن هذا الرجل محترف، والسرد عنده سلس ومشوِّق جدًا
هنا القصة تبدو عادية وقصة حياة البطل من صباه حتى رجولته لا يوجد فيها ما يجذب الانتباه، ولكن فجأة تتصاعد الأحداث بطريقة ذكية .. حتى تنتهي الرواية
.
رغم انتصارها لطرف على الآخر إلا أنها جاءت متقنة تمامًا
.
كنت أريد أن أبقى مع هذا البطل حتى يزوج بنتيه .. ويلقي نظرة سريعة على حياته الماضية كلها
.
ثم إن الرواية الجيدة تؤكد كل مرة أنه يمكن أن ننتهي منها بسرعة
.
.
أكتوبر 2011
-
أحمد المغازي
نجمة ونصف.
رواية مسلية لا أكثر ولا أقل، ميزتها الوحيدة في سردها السلس، لو كتبها أديب عربي لتم سلخه على المشاهد الجنسية الساخنة وفراغة المضمون، تنتهي بلا إجابات على التساؤلات الكثيرة المعلقة، فالراوي هنا ليس عليما ببواطن الأمور وخلفياتها ومسبباتها، بل هو يسرد لنا حكايته - منذ كان في الثانية عشرة حتى أتم السابعة والثلاثين- كما يفترض أنها وقعت، متخذا من علاقاته العاطفية والجنسية محورا لهذه الحكاية بما فيها من ألغاز يستعصي فهمها عليه وعلى القاريء بالتبعية، ضايقني هذه الأسلوب بعض الشيء لأنه لم يشبع فضولي كقاريء لكنني تقبلته في النهاية كما أتقبل غموض الحياة بأسئلتها غير المجابة.
لم تغظني النهاية هنا كما فعلت نهاية كافكا على الشاطئ لمحورية أسئلة كافكا وعظم دلالاتها، إلا أن جنوب الحدود كذلك تفتقر لألمعية كافكا وتميزها ووهجها، فهي كما أسلفت مجرد رواية باهتة فقيرة الخيال فارغة المضمون، يحسب لها فقط موهبة موراكامي السردية كحكاء بارع التي جعلتها رواية مسلية ليس أكثر. (
-
.: THE STRANGER :.
أسخف ما قرأت على الإطلاق .. رواية عديمة المعنى والهدف والقصة وعديمة الذوق الأدبي والفكري والأخلاقي وعديمة كل شيء.
ليست من الروايات السخيفة التي تفضل رميها منذ الفصل الاول لدى استسخافك لها ، بل مشكلتها انها تجذب للقراءة حتى النهاية ، ولكنها ستجذبك الى عمق اللاشيء .
غير جيدة ابدا، وهي الرواية الاولى التي اقرأها لهذا الكاتب ، انتقيتها لاسمها المشوق وللتعرف على " ابداعات " الكاتب ، ولكنني لم أر أياً من ذلك ، لذلك .. هذه القراءة هي الاولى والاخيرة حتماً.
"ملاحظة: الاسم لا يمت بأي صلة للرواية ، لا من قريب ولا من بعيد ، هو مجرد اسم لجذب القراء، ولكن بلا أي معنى ، فلا تنخدعوا بالاسم الجميل . (: "
-
لونا
أربعة نجوم لماذا؟!! .... كل ما أعرفه أني وجدت نفسي أتتبع حياة شخص من طفولته إلى نهاية الثلاثين بسلاسة كبيرة، وبدون أن أشعر مرت لحظاتي مع هذه الرواية بانسيابية مدهشة .. .. بالإضافة للألم بعيني واحمرارهما من التحديق في صفحاتها لا أعرف لماذا غمرني إحساس بنوع مختلف من الألم
easily accessible, yet profoundly complex
هكذا وصفت أعمال موراكامي، بالفعل هي كذلك بالإضافة لكونها وجبة موسيقية كانت هنا من الجاز
هذه الرواية عن تلك الفجوة الفارغة بداخلنا تحت السطح اللامع الذي لا يعكس الداخل، في هذه الرواية كانت الفجوة قصة حب لم تكتمل، بالتأكيد من يحمل هذه الفجوة باختلاف مسبباتها (اختلفت الأسباب والنتيجة واحده "فجوة فارغة") سيجد في هذه الرواية ما يطربه وخصوصاً أن النهاية شبه مفتوحة ليملأ كل شخص قرأها (إن استطاع) فجوته (إن وجدت) بما يتناسب معه، أو على الأقل المحاولة ولو بالتفكير بها
هاروكي موراكامي ..... بهذه الرواية أكون قد قرأت روايتان له ولم أشعر أني اكتفيت، ببساطة رائع ما يكتبه هذا الرجل
-
Aliaa Mohamed
دى تانى رواية اقرأها لهاروكى موراكامى بعد رواية " رقص رقص رقص " .. اسلوبه من النوع اللى بيجذب من اول كلمة .. طريقته سلسلة ف الكتابة والاحداث بتنساب بسهولة
الرواية علي اسم اغنية نات كينج كول .. بتدور حوالين ولد اسمه " هاجيمى " ومعناه البداية باللغة اليابانية وده عشان مولود ف الاسبوع الاول من الشهر الاول من السنة الاولى من منتصف القرن العشرين .. وحيد والديه .. الرواية سردت حياته من صغره وحبه لزميلته " شيماموتو " وفضلوا سوا لحد لما اتفرقوا وهو سافر طوكيو للدراسة الجامعية واتعرف هناك ع بنت تانية اسمها " ازومى " وخانها مع بنت عمتها واتفرقوا برضه .. الاحداث بتمر بسلاسة لحد لما نلاقيه كبر واشتغل ف مصلحة حكومية " مصحح للكتب التعليمية " وف رحلة اتعرف ع زوجته " يوكيكو " ووالدها ساعده وفتح بارين وبقى رجل اعمال ناجح وعنده بنتين .. الاحداث بتمر بيه لحد لما تظهر تانى " شيماموتو " ف حياته وتقلبها رأسا ع عقب
الرواية ف مجملها ممكن تكون مقالتش حاجة جديدة بس الـ4 نجوم لأسلوب وطريقة سرد هاروكى للرواية والاحداث لدرجة خلتنى اخلصها ف ساعات معدودة
من ابرز الاقتباسات اللى عجبتنى :
"ثمة طرق عديدة مختلفة للعيش، وعديد من الطرق للموت، ولكن في النهاية .. لا يبقى سوى الصحراء"
."
" الحقيقة المحزنة أن بعض الأشياء لايمكن أن تعود إلى الوراء حين تبدأ في السير إلى الأمام لايمكن أن تعود كما كانت إذا انحرف شيء صغير يبقى هكذا إلى الأبد !"
"كم من هذا الشخص الذى ادعوه انا هو فى الواقع نفسى ؟ وكم منه ليس انا ؟"
-
Eddie B
لو أعطيتني أحد رواياته منزوعة الغلاف، لعرفت كاتبها من أول صفحة. البطل إنسان وحيد. غريب. أناني. يحب الموسيقى "الكلاسيكية بالذات" ومهووس بالجنس الآخر. هاروكي موراكامي يكتب عن عالمه الخاص. ويأخذ من حياته الخاصة ليحفر ملامح أبطاله. هناك حالة دائمة من تفشي الثقافة والذوق الفني عند أبطاله، تذكرك بأبطال أفلام "وودي آلان" الذين يجلسون على المقهى للحديث عن فيزياء الكم.
بمناسبة الحديث عن السينما، نهاية الرواية ذكرتني بأحد أفلام العبقري "ستانلي كوبريك" والذي لن أذكر اسمه بالطبع.
وبمناسبة الحديث عن العباقرة: قرأت طبعة دار نينوى السورية، من ترجمة "محمد عيد إبراهيم"، ولا أنصح بها. المترجم يبدو جاهلا تماما بالثقافة اليابانية، فضلا عن جهل محتمل باللغة الإنجليزية نفسها. جعله - مثلا - يترجم "حروف صينية" أو "رموز صينية" إلى "شخصيات صينية". الأخ المترجم يعتبر نفسه شاعرا كذلك. وهذا يظهر جليا في الترجمة. أترحم على الترجمة الممتازة لـ"كافكا على الشاطيء".
جربوا طبعة المركز الثقافي العربي، فهي أفضل على الأرجح.
أحمد الديب
نوفمبر 2013
-
فتاة من ورق
اعطيته نجمة واحدة لانه لم يشبع فضولي كـ قارئة وبقى اللغز المطروح ما الذي حدث مع ازومي ولماذا اصبحت مخيفة ومكتئبة وايضا شيماموتو او اي كان اسمها لم اتذكره لانني كرهة هذه الشخيصية بشدة ، وددت ان اعرف ما سرها ولماذا تتهرب منه ولا تجيبه على اسإلته ومن هو الرجل الدي منعه من ملاحقتها وقدم له ضرف يحتوي على النقود ومن سرق الضرف من مكتبه. وكرهة وبشدة شخصية زوجته لأنها سامحته واعطته فرصة كي يختار ان اراد ان يتركها ام لا
المهم القصة تافهة جداً وتحتوي على تفاصيل جنسية لا داعي منها بتاتا كان من الممكن تعويض كل تللك التفاصيل الجنسية بوضع النقاط على الحروف وكشف خبايا شيماموتو وازومي
-
Aber Sabiil
عندما نفقد الشغف بالحياة .. نختلق حياة جديدة نعيشها بمخيلتنا ... بالتأكيد بداخل كل منا يوجد حياة أخرى يود عيشها .. لو رجع به الزمان للوراء .. كلنا نبحث عن الشئ المفقود في حياتنا ونحاول العثور عليه ولكن عثورنا عليه قد يدمر حياتنا ... واقعنا الحالي الذي نعيشه .. عموما رواية أخرى لهاكومى .. رائعة من روائعة .. قراءة ممتعة...
****
-
Mahmoud El-sharkawy
العمل السادس اقرأه لموراكامى ولم امل ابدا ...بالطبع هو قاص ساحر فى هذه الروايه ..اما عند الحديث عن كافكا ..فهو ساحر قاص.