هي ثاني تجربة لي مع الكاتب الليبي إبراهيم الكوني بعد نزيف الروح.
أجمل ما في كتب الكوني هو غلافها ، فكل أغلفة كتبه عبارة عن لوحات ما قبل التاريخ والتي وجدت في كهوف صحراء ليبيا .
أسلوب الكاتب هنا أعجبني ، وربطه الواقع بالأسطورة أيضاً رائع ومميز .
استمتعت بقراءة هذه الرواية الغريبة والمثيرة في نفس الوقت واعتقد بأنها لن تكون التجربة الأخيرة مع الكوني أو مع الأدب الليبي.