يخصص المخزنجي حكايات هذا الكتاب لولهه بعالم الحيوان، فيأخذنا معه في رحلات قصيرة فائقة الإمتاع إلى ما ما وراء ملامح الحيوانات التي نعرفها. يكفي أن أقول أن القصة الأخيرة بالذات (الأفيال ترتوي) تجعل جسمي يقشعر بمجرد تذكر نهايتها!
أحمد الديب
أغسطس 2009
ماذا كان رأي القرّاء برواية حيوانات أيامنا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
مش عارفة أقيم الكتاب
ولكن طريقة السرد للقصص ممتعة وأحببت الحيوانات وتخيلته كأنه يتكلم بلسانها وبما تراه وتعلق علي أفعالنا نحن البشر ... فيه قصص مؤثرة وقصص آخري عندما تنتهي أستغرب طيب وبعدين عايز تقول ايه !
القصص من المنتصف الي النهاية بتزداد جمال وخاصة اللي عن الخيل والفيل والدببة
مما أعجبني ...
على ظهر الفيل: التطرف الأعمى كالفيل في حالة هياج لا يعرف سوى الدمار و الخراب
وتشهد الظاهر أن الدببة تستمتع بالغروب، وتستمد لذة من التجربة الجمالية، ويضحك العلماء من سذاجة التفسير، إذ كيف يكون قادراً على التذوق الجمالي والحالة التأملية في حين يعتقد العلماء أن بعض البشر عاجزون عن ذلك؟».
من الكتب الخفيفة التي يتوارى فيها الكاتب خلف حيوان ما في كل مقال ليحكي لنا عن احدى رحلاته الصحفية. اسلوب
المخزنجي و لغته هما ابداع حقيقي لا يمكن انكاره. قرأت الكتاب بترشيح من بلال فضل في كتابه في أحضان الكتب. التقييم ٢.٥
بصراحة الأسلوب من البداية ممل نوعا ما, لكن بعض القصص جميلة ومثيرة وخاصة آخر قصة "الأفيال ترتوي" في النهاية...
عموما استغرقني الكثير من الوقت لقراءة هذا الكتاب فقد وجدت الأسلوب مملا بعض الشيء
الاسلوب الرائع ف السرد والحكي التصوير والاهتمام بتفاصيل الحركه والصورة وروح المخزنجي الرقيقه المحبه للحيوانات :-)
مش كل القصص كانت حلوة ومش كل القصص كانت مفهمومة بس ف المجمل الفكرة حلوة وجديدة واسلوب المخزنجى رائع :)
السابق | 1 | التالي |